اقترب لاعبو المنتخب المصري للمواي تاي من منصات التتويج في بطولة العالم للبراعم والناشئين والشباب للمواي تاي المقامة في مدينة أنطاليا بدولة تركيا خلال الفترة من 29 سبتمبر إلى 8 اكتوبر الجاري.

حيث تغلبت اللاعبة نورسين وليد علي اللاعبة بولينا منخوفا لاعب منتخب روسيا في دور قبل النهائي 
كما تغلبت تغلبت اللاعبة ملك البادي  علي انفيسا خليفتش لاعبة منتخب روسيا في دور قبل النهائي أيضًا.

كما تأهل زكريا وليد صاحب ذهبية بطولة العالم العام الماضي لدور الأربعة ليتنافس مع اللاعب عبدالله سيجتوف لاعب منتخب روسيا.

وصعد اللاعب فارس قورة لدور الأربعة ليتنافس مع الفائز من مباراة تركيا وأوزبكستان وفازت اللاعبة أريام مجدي على اللاعبة بولينا ليليان إلياس لاعبة منتخب فلسطين في دور الثمانية، كما تغلبت اللاعبة سما إبراهيم على اللاعبة اليكسندر ايكوفا لاعبة منتخب روسيا في دور قبل النهائي.

وتغلبت اللاعبة جومانا وليد على اللاعبة الينا اليزابيث لاعبة منتخب سلوفاكيا في دور  الثمانية كما يتنافس اليوم الخميس اللاعب أنس عصام مع اللاعب التركي مرت جوني في دور الثمانية.

كما ستنافس اليوم أيضًا اللاعبة جنات رفعت مع اللاعبة جورجيا هيرسي لاعبة المنتخب الأسترالي وتواجه اللاعبة رانيا الراملي اللاعبة المجرية ديسكا تووث في دور نصف النهائي.

كما قدمت ذكرى صلاح و حبيبة سلام أداءً مشرفًا خلال منافسات البطولة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المنتخب المصري للمواي المنتخب المصري بطولة العالم دور نصف النهائي ذهبية بطولة العالم منتخب سلوفاكيا منتخب فلسطين منصات التتويج نصف النهائي لاعبة منتخب منتخب روسیا فی دور

إقرأ أيضاً:

العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا

فى مذكراتها التى صدرت فى بداية الشهر الحالى تحت عنوان «الحرية: مذكرات ١٩٥٤-٢٠٢١»، تعترف المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» أنها كانت تتمنى فوز كل من «كامالا هاريس» و«هيلارى كلينتون»، فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام الرئيس الأسبق والمنتخب من جديد «دونالد ترامب».

السيدة السياسية الألمانية الأولى كانت تتمنى فوز السيدات اللاتى رشحهن الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى ٢٠١٦ و٢٠٢٤ ضد المرشح الجمهورى. ربما لتوافق الرؤى السياسية معهن، ربما لأمل خفى فى رؤية مزيد من التمكين السياسى للمرأة، كما حدث معها، فى قلب صناعة القرار الدولى. ربما حتى لتوافقها الواضح مع الرؤساء الأمريكان الذين ينتمون للحزب الديمقراطى، والذى يصل إلى حد الصداقة مع الرئيس الأسبق «باراك أوباما»، ونائبه الذى أصبح رئيساً فيما بعد «جو بايدن».

لكن الناخب الأمريكى لم يهتم على ما يبدو بما تتمناه المستشارة الألمانية السابقة، واختار فى المرتين أن يدلى بصوته لمن رأى أنه يعبر عن طموحاته ويدافع عن مصالحه، فجاء الرئيس «دونالد ترامب» فى المرتين محمولاً على أعناق أنصاره، ليضع ألمانيا وأوروبا كلها أمامه فى مواقف لم تعهدها من «شركائها» الأمريكان من قبل، ويفرض على «ميركل» وغيرها من زعماء الاتحاد الأوروبى ضرورة مراجعة شروط التحالفات بين أوروبا وأمريكا (بما يحقق مصلحة أمريكا كما يراها أولاً)، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التهديد الأهم: روسيا.

يسرا زهران 

مقالات مشابهة

  • السعودية تدهش العالم وتعيد تعريف سياحة المغامرات عبر مشروع THE RIG
  • خليجي 26.. استبعاد فراس البريكان من قائمة منتخب السعودية والصحفي بديلًا
  • كاف يكشف السبب الحقيقي وراء خسارة الشحات جائزة الأفضل..وترتيبه النهائي (خاص)
  • رئيس إتحاد الإسكواش بعد التتويج بكأس العالم: الحمدلله مقفلين اللعبة
  • العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
  • ناشئات صيد القطامية يهزمن جزيرة الورد ببطولة الجمهورية للكرة الطائرة
  • 4 ميداليات للإمارات في «آسيوية الشطرنج» بالعين
  • محمد إبراهيم مدربًا عامًا لمنتخب مصر لكرة اليد في بطولة العالم
  • صيد الدقي يحصد 9 ميداليات متنوعة ببطولة الجمهورية للجمباز الفنى
  • الإمارات.. حلم العودة إلى منصات التتويج في كأس الخليج