المسلة:
2025-01-22@15:59:59 GMT

مباحثات عسكرية بين العراق وتركيا حول الملف الامني

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

مباحثات عسكرية بين العراق وتركيا حول الملف الامني

5 أكتوبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: يجري وزير الدفاع العراقي ثابت محمد العباسي، محادثات رسمية، مع نظيره التركي يشار غولير، في مقر وزارة الدفاع بالعاصمة التركية أنقرة.

وكان الوزير العراقي، قد وصل أمس إلى تركيا، تلبية لدعوة رسمية وجهها إليه الوزير التركي.

وتتزامن هذه الزيارة والمحادثات، مع عمليات عسكرية تركية مكثفة في شمال العراق، وضربات جوية مكثفة تقول أنقرة إنها تستهدف حزب العمال الكردستاني، في عدة مناطق من بينها جبال قنديل، المعقل الرئيس للعمال الكردستاني وقياداته.

وتقول أنقرة إن بعض الضربات التي شنها سلاح الجو التركي في الساعات الماضية، طالت أهدافا بعيدة عن الحدود التركية العراقية مسافة 140 كيلومترا، وهو ما يعني أن العمليات العسكرية التركية لم تعد تقتصر فقط على المناطق القريبة من الحدود.

ويشكل ملف العمليات العسكرية التركية شمال العراق، ملفا خلافيا رئيسيا بين أنقرة وبغداد، حيث يطالب الجانب العراقي، أنقرة، باحترام سيادة الأراضي العراقية عند تنفيذ أي عمليات، وإنه يجب التنسيق بشكل كامل مع السلطات العراقية بهذا الشأن.

وسيبحث الجانبان، قضايا الأمن والدفاع الثنائيين، والإقليميين، وقضايا التعاون في الصناعات الدفاعية، إلى جانب التطورات الميدانية في شمالي العراق.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

مقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية في هجوم مسلح في اللاذقية

بغداد اليوم - متابعة

أفادت وسائل إعلام سورية، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، بمقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية الجديدة، في هجوم مسلح استهدف حاجزا عسكريا في مدخل مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية.

جاءت هذه الحادثة بعد ساعات من مقتل 6 مدنيين على يد عناصر الإدارة العسكرية في قرية الغور الغربية بريف حمص، الذين دخلوا البلدة لإجراء حملة تفتيش بحثا عن السلاح ومطلوبين، حسبما أفادت مصادر محلية في القرية.

وكانت "العمليات العسكرية" أعلنت قبل أسابيع إطلاق حملة تسوية لأوضاع العناصر السابقين في الجيش السوري ضمن مختلف مناطق اللاذقية.

ومنذ تولي الإدارة الجديدة الأوضاع الأمنية في البلاد، إثر سقوط الرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، شنت الفصائل حملات بحثاً عن فلول النظام السابق في عدة محافظات، فيما سلم مئات الجنود والضباط في الجيش السوري أنفسهم من أجل تسوية أوضاعهم.

كما لاحقت ادارة العمليات العسكرية بعض "رجالات الأسد" وضباطه الذين حملوا السلاح رافضين التسوية في عدد من المناطق، واعتقلتهم من أجل تحويلهم لاحقاً إلى القضاء وخضوعهم لمحاكمات عادلة.

بينما تستمر حملات التفتيش في مناطق مختلفة بسوريا، منذ أسابيع، سجل هجوم مباغت في محافظة اللاذقية شمال غرب البلاد.

مقالات مشابهة

  • قراءة لدبلوماسية بغداد..جواز السفر العراقي نحو العالمية
  • هجوم مسلح في سوريا.. مقتل وإصابة 5 عناصر من إدارة العمليات العسكرية
  • مقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية في هجوم مسلح في اللاذقية
  • مقتل عنصرين من إدارة العمليات العسكرية بكمين لفلول النظام في جبلة
  • من داخل غرفة العمليات العسكرية.. كيف تحررت دمشق؟
  • بيان عاجل من هيئة النقل التركية حول المواصلات في البلاد
  • لا تخفيضات في المواصلات اعتبارًا من 1 فبراير.. وبيان عاجل من هيئة النقل التركية
  • تستمر لـ 9 أيام .. إيران تبدأ مناورات عسكرية قرب الحدود العراقية
  • التناسق المذهبي يقود تركيا إلى الزعامة في سوريا
  • خيارات الفصائل العراقية بين الانضمام للمؤسسة الأمنية والاحتفاظ بالسلاح