ديسمبر المقبل.. كاظم الساهر يستعد لحفل غنائي في دبي
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
يستعد الفنان كاظم الساهر، لإحياء حفل غنائي بدار الأوبرا في دبي، وأعلن عن ذلك الحفل، من خلال حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، حيث نشر صور له معلقًا عليها: "حفل كاظم الساهر في أوبرا دبي، بوليفارد الشيخ محمد بن راشد - وسط مدينة دبي، في 22 ديسمبر 2023".
ما هي آخر حفلات كاظم الساهر؟وأحيا الفنان كاظم الساهر مساء يوم الجمعة، حفلًا غنائيًا بمدينة الدار البيضاء، وكانت أولى سهراته بالمغرب.
ما هي آخر أعمال كاظم الساهر؟
يذكر أن آخر أعمال كاظم الساهر أغنية وطنية عراقية تحمل اسم "سوه"، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا ونالت إعجاب الجمهور.
أغنية سوه من كلمات وألحان كاظم الساهر، وتوزيع ميشال فاضل، أما الكلمات الكردية فللشاعر أحمد محمد، تم تصويرها خلال 3 أيام في إسطنبول- تركيا على طريقة الفيديو كليب بإدارة المخرج تيري فيرغاس، أما إنتاج الأغنية فهو لإحدى شركات الاتصالات العراقية.
وتقول كلمات الأغنية: سوه سوه سوه سوه محلانا من نلتم سوه
مثل النفس سوه مثل النبض سوه مثل الهوا ومثل الضوا
إحنا لبعض قوة وسند عالخط معاكم للأبد وإللي يجي أفضل بعد
لمة حبايب ياهوا نمشي سوه سوه نوصل سوه سوه حبكم لكل علة دوا
إحنا لبعض قوة وسند عالخط معاكم للأبد وإللي يجي أفضل بعد
لمة حبايب ياهوا نمشي سوه سوه نوصل سوه سوه حبكم لكل علة دوا
مثل الهوا ومثل الضوا
إحنا لبعض قوة وسند عالخط معاكم للأبد وإللي يجي أفضل بعد
لمة حبايب ياهوا نمشي سوه سوه
نوصل سوه سوه حبكم لكل علة دوا
سوه سوه سوه سوه محلانا من نلتم سوه
مثل النفس سوه مثل النبض سوه
مثل الهوا ومثل الضوا
إحنا لبعض قوة وسند عالخط معاكم للأبد وإللي يجي أفضل بعد
لمة حبايب ياهوا نمشي سوه سوه
نوصل سوه سوه حبكم لكل علة دوا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أخبار كاظم الساهر آخر حفلات كاظم الساهر كاظم الساهر کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
الأرض مهددة بفقدان أنهارها الجليدية للأبد!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تحذر دراسة جديدة من أن أكثر من نصف الأنهار الجليدية في العالم قد تختفي بحلول نهاية هذا القرن بسبب تغير المناخ.
وأظهرت الدراسة، التي أجراها علماء من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ وجامعة بروكسل الحرة في بلجيكا، أن ذوبان الأنهار الجليدية سيشكل تهديدا كبيرا للبيئة والمجتمعات البشرية.
وللتنبؤ بمستقبل الأنهار الجليدية، استخدم الباحثون نماذج حاسوبية لدراسة تأثير تغير المناخ على أكثر من 200 ألف نهر جليدي حول العالم.
وفي سيناريو انبعاثات منخفضة، من المتوقع أن تفقد الأنهار الجليدية حوالي 25% إلى 29% من كتلتها بحلول عام 2100. أما في حال استمرار الانبعاثات العالية، فقد ترتفع هذه النسبة إلى 46% إلى 54%. ومن المتوقع أن تكون الأنهار الجليدية في جبال الألب الأوروبية من الأكثر تأثرا، حيث قد تفقد أكثر من 75% من كتلتها. بينما ستتمكن المناطق القطبية مثل أيسلندا والقطب الشمالي الكندي من الحفاظ على جزء أكبر من جليدها حتى نهاية القرن، رغم أنها ستواجه أيضا خسائر كبيرة.
وهذا التدهور السريع يتسبب في العديد من الآثار السلبية على البيئة، من بينها تغييرات جذرية في المشهد الطبيعي وإعادة رسم الحدود الجغرافية بين الدول، كما حدث مؤخرا في إيطاليا وسويسرا بسبب ذوبان الأنهار الجليدية.
وأكد البروفيسور هاري زيكولاري، عالم الجليد بجامعة فريجي في بروكسل، أن الأنهار الجليدية تلعب دورا حيويا في العديد من المناطق من حيث إمدادات المياه والطاقة، فضلا عن تأثيرها على المخاطر الطبيعية والسياحة.
وأضاف أن ذوبان الأنهار الجليدية يساهم أيضا في ارتفاع مستويات سطح البحر، ما يزيد من خطر الفيضانات في المدن الساحلية. كما أن فقدان الأنهار الجليدية يعني خسارة مصدر حيوي للمياه العذبة التي يعتمد عليها ملايين الأشخاص في حياتهم اليومية.
ويؤدي تغيّر الأنهار الجليدية أيضا إلى تغيرات كبيرة في القدرة على عكس ضوء الشمس. فبينما يعكس الجليد الأبيض أشعة الشمس، فإن النباتات والصخور المكشوفة تمتص المزيد من الطاقة الشمسية، ما يعزز من ظاهرة الاحترار العالمي. ونتيجة لذلك، تزداد درجات الحرارة العالمية، ما يؤدي إلى تسارع تغير المناخ.
ومنذ بداية الثورة الصناعية، ساهمت انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في ارتفاع درجات الحرارة، ما أدى إلى ذوبان الأنهار الجليدية بشكل سريع.
وفي ورقتهم البحثية المنشورة في مجلة The Cryosphere، حذر الباحثون من أن هناك “عدم يقين” في التنبؤات المستقبلية لتطور الأنهار الجليدية، ولكن نتائجهم تتوافق مع الدراسات السابقة. وأكدوا أن هذه التنبؤات مهمة لفهم تأثير ارتفاع مستوى سطح البحر وتغيرات الأنهار التي تعتمد على الأنهار الجليدية.
كما أوضح الفريق أنه ركز في دراسته على الأنهار الجليدية فقط، وليس على الصفائح الجليدية التي تعد أكبر وأوسع من الأنهار الجليدية، وتشكل تهديدا طويل المدى للبيئة.
المصدر: ديلي ميل