ياسمين صبري تُثير قلق جماهيرها بشأن حالتها الصحية.. صورة تبين الحقيقة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
سيطر القلق على محبي الفنانة المصرية ياسمين صبري، بعد نشرها صورة وعلى يدها تظهر آثار فحص طبي.
التقطت ياسمين صبري صورة لنفسها أمام المرآة وهي تمارس التمارين الرياضية، وظهرت في هذه الإطلالة وهي ترتدي "تي شيرت" وبنطال رياضيا باللون الأسود، ونشرتها عبر حسابها على تطبيق "إنستغرام".
تعليقات المتابعين على حالتها الصحية، دفعت ياسمين صبري لحذف الصورة بعد وقت قصير من نشرها، ولم تكشف لمتابعيها عن السبب.
آخر تصريحات ياسمين صبري
كانت ياسمين صبري، حلت ضيفة على الإعلامي المصري عمرو أديب منذ أيام، في برنامج "الحكاية" الذي يبث عبر قناة "إم بي سي مصر".
وقالت خلال هذه المقابلة: "أنا أتحب جدًا ودي حقيقة عارفاها كويس، ومش كل الناس بتقدر تيجي تكلمني، والشيطان هو الشخص عديم الإنسانية وهو من لا يحبها".
وكشفت عن أنها لا تملك أصدقاء من الجنس الآخر، مبررة: "معنديش أصدقاء رجالة عشان بخاف الموضوع يقلب مشاعر"، مشيرة إلى أن من مزاياها أنها تعرف كيف تتناقش وهي شخصية مرنة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
ترامب يفتح الأرشيف الوطني.. ماذا تحوي سجلات اغتيال كينيدي السرية؟
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، آلاف السجلات السرية التي كانت متعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي.
وتضمنت السجلات التي تم نشرها عبر الموقع الإلكتروني للأرشيف الوطني الأمريكي، الثلاثاء، ما يقرب من 80 ألف صفحة من الوثائق التي كانت محجوبة عن الجمهور لعقود.
وتشمل الوثائق التي تم الكشف عنها 1123 مستندًا جديدًا، وهي جزء من سلسلة من السجلات التي بقيت سرية منذ وقوع الحادثة في عام 1963، وعلى الرغم من أنها تتعلق بكشف المعلومات المتعلقة باغتيال كينيدي، فإن الوثائق التي تم نشرها لم تكشف عن أي مفاجآت كبيرة كما كان يأمل الكثيرون.
وأشار العديد من الباحثين، بمن فيهم نائب مدير مجلس مراجعة سجلات الاغتيالات توم سامولوك، إلى أنه لا يوجد أي دليل قاطع في السجلات الجديدة من شأنه تغيير الفهم الحالي حول الحادثة.
على الرغم من أن سامولوك وفريقه قد راجعوا العديد من السجلات في التسعينات، لم تُظهر الوثائق التي تم نشرها حديثًا أي أدلة جديدة قد تؤثر على النتيجة العامة للتحقيقات السابقة. في المقابل، تم التأكيد مرارًا على أن لي هارفي أوزوالد هو المسلح الوحيد المسؤول عن اغتيال كينيدي.
وأصدرت مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، بيانًا أكدت فيه أن السجلات تحتوي على "ما يقرب من 80 ألف صفحة من السجلات التي كانت سرية سابقًا"، كما أكدت أن السجلات سيتم نشرها دون أي تعديلات، إلا أن بعض الوثائق لا تزال محجوبة بموجب ختم المحكمة أو لأسباب تتعلق بالسرية، وتعمل وزارة العدل حاليًا على رفع تلك القيود.
من جهة أخرى، حذّر عالم السياسة في جامعة فرجينيا، لاري ساباتو، من أن الجمهور قد يشعر بخيبة أمل لعدم الكشف عن معلومات جديدة جوهرية. وأضاف ساباتو في تصريحاته: "من يتوقعون أن يتم حل قضية اغتيال كينيدي بعد 61 عامًا سيُصابون بخيبة أمل كبيرة"، مشيرًا إلى أن الوثائق قد تحتوي على تفاصيل قد تكون غير مرتبطة بالحادثة نفسها.
الجدير بالذكر أن اغتيال كينيدي كان محطًا للعديد من نظريات المؤامرة على مر السنين، وهو ما دفع ترامب في وقت لاحق إلى إصدار أمر تنفيذي ينص على نشر الوثائق السرية المتعلقة بالحادثة. تلك السجلات التي تم نشرها، بالإضافة إلى السجلات التي اكتشفها مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) مؤخرًا والتي تتعلق بالحادثة، تفتح الباب أمام احتمالية اكتشاف المزيد من الحقائق في المستقبل.
على الرغم من هذه الوثائق، لا يزال هناك أمل لدى بعض الباحثين في إمكانية العثور على مزيد من الأدلة التي قد تساعد في تسليط الضوء على غموض هذه الحادثة المأساوية، خاصة مع إمكانية وجود سجلات أخرى في وكالات حكومية، مثل وكالة المخابرات المركزية (CIA)، لم تُنشر بعد.