بوستات عن حرب 6 أكتوبر
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
بوستات عن حرب 6 أكتوبر – مع اقتراب الذكرى الـ50 للنصر المصري العربي في #حرب_6_أكتوبر ، يسعى الكثير من المصريين للاحتفاء بهذه المناسبة بشتى الطرق والوسائل.
إحدى أبرز الوسائل البسيطة التي يتبعها المصريون للاحتفال بهذه الذكرى التاريخية الكبيرة هي نشر منشورات و بوستات عن حرب 6 أكتوبر .
كما يتصدر موضوع منشورات و بوستات عن حرب 6 أكتوبر ، مؤشرات البحث على الإنترنت ومنها جوجل، بالإضافة بهدف تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة .
ومن باب الاحتفال بهذه المناسبة مع أشقائنا المصريين نقدم لكم من وكالة سوا الإخبارية منشورات و بوستات عن حرب 6 أكتوبر ، منشورات مميزة وأقوال تاريخية تشعرنا بالعزة قيلت في هذه المناسبة والتي تحمل معاني الولاء للوطن والفخر بالجند والشعب والترحم على الشهداء .
نقد لكم العديد من منشورات و بوستات عن حرب 6 أكتوبر ، مرفقة بالصور التعبيرية أيضًا، والتي يمكن نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وتيكتوك وإنستغرام :
- إن العِبر التي نستفيدها من حرب أكتوبر، ترتبط بالرجال و قدراتهم، أكثر من ارتباطها بالآلات التى يقومون بتشغيلها، حيث أظهر الجنود روحًا معنوية عالية فى عداد المستحيل ، والإنجاز والنصر الكبير الذى تحقق على يد المصريين، يدل على عبقرية و مهارة القادة و الجنود، الذين تدربوا بسرية، وشنوا هجومًا مفاجئًا للاحتلال.
- "حين سولت لإسرائيل نفسها باحتلال مصر، خرجت منها عارية".
- قال الرئيس الإسرائيلي السابق حاييم هرتسوغ عن حرب أكتوبر "لقد تحدثنا أكثر من اللازم عن حرب أكتوبر 1973 و يمثل ذلك أكبر مشكلاتنا، فقد تعلم المصريون كيف يقاتلون، بينما نحن نتعلم كيف يجب أن نتكلم".
- زي اليوم ده ، بخرطوم مية ، هزمنا الجيش الذي لا يهزم واسترجعنا أرضنا ، تحيا مصر والله
قد يهمك: مقال عن حرب أكتوبر مميز
- أنا من البلد دي.. بلد العزة والنصر والكرامة.. واللي في حرب 6 أكتوبر رفعت راسها أبية.. تعيشي يا مصر يا بهية.
- يوم السادس من أكتوبر من كل عام، نحتفل نحن الشعب المصري، بأن أسلافنا وأجدادنا، قد وقفوا كالأسود للكلاب.
- 6 أكتوبر دي ذكرى عظيمة، ذكرى الشرف والعز والكرامة، لما انتصر فيه الحق على الباطل، والجيش المصري حقق فيه النصر على العدو الإسرائيلي وهزمه، أدام الله عزك يا مصر
- في ذكرى حرب 6 أكتوبر وذكرى النصر العظيم ، لا بد أن نؤكد أن مصر استطاعت أن تبيد حلم الصهاينة، وأن تزعزع أمنهم، بعد أن هشمت صورته وهزمته هزيمة للتاريخ بأبسط الوسائل!
- في تاريخ السادس من أكتوبر، أثبتت دولة مصر العظيمة لكل العالم أنها قوة لا يمكن هزيمتها.
- سطروا تاريخها بالذهب، أنسجوا لها الكلمات من ألماس، قولوا القصائد يا عرب، فمصر حقًا من فولاذ #حرب-6_أكتوبر
- "كل الذين قدِموا إلى مصر عرفوا عظمة تاريخها العريق، وكل الذين عاصروا أكتوبر عرفوا قيمة مجدها".
- قال قائد الجيش الإسرائيلي في جبهة سيناء آنذاك شموئيل جونين: "الجندى المصرى يتقدم فى موجات تلو موجات، و كنا نطلق عليه النار، و هو يتقدم، و نحيل ما حوله إلى جحيم، و يظل يتقدم، و كان لون القناة قانيًا بلون الدم، و رغم ذلك ظل يتقدم".
- "لا تهزم أرض يؤمن بها أهلها".
- أنا من البلد دي، بلد النصر والعزة والكرامة، واللي في حرب أكتوبر، رفعت راسها أبية، تعيشي يا مصر يا حبيبتي يا بهية.
- تكمن قوة الشعب المصري في إيمانه وعقيدته بأن أرض مصر عظيمة وترابها لا يعوض.
اقرأ أيضًا :موضوع تعبير عن نصر أكتوبر العظيم مكتمل العناصر
- في هذا اليوم لا بد أن نقول: " إن مصر مقبرة من يغزوها، وأسأل العدوان عما جرى وما كان".
- في مثل هذا اليوم، كان كل العرب مصر، فالكل العربي شارك بالقلب والجند والمال والنفط ، فقد كان كل العرب في حرب 6 أكتوبر، على قلب رجل واحد.
- ذكرى نصر أكتوبر المجيد، اليوم الذي انتصرت فيه إرادة الشعب المصري، وتمكن فيه الجيش المصري الأبي من تحقيق النصر على العدو الإسرائيلي، فرحم الله شهداءنا، وأدام عزك يا مصر.
- "لمصر أشقاء بواسل، فكل العرب مصر، ومصر أم لكل العرب".
- لا تفكر للحظة أن العرب لا يهمهم أمر بعضهم، ففي الحرب أذاع الراديو من كل البلاد العربية "هنا القاهرة".
- جاء في صحيفة لومند الفرنسية " لقد كان مبالغة فى الوهم فعلًا من الجانب الإسرائيلى، أن يصدِّق بأن الدول العربية ستبقى مستسلمة إلى الأبد حيال احتلال أرضها، و مهما تكن نتيجة المعارك، فإن العرب أحرزوا انتصارًا، و كسروا صورة "إسرائيل" السائدة بأنها لا تهزم"
- في هذه الذكرى البطولية، ذكرى نصر أكتوبر، نتذكر بسالة جنودنا وشجاعة أبطالنا، الذين ضحوا بحياتهم من أجل الوطن.
في نهاية المقال، نقوم قد قدمنا لكم متابعي وكالة سوا الكرام : منشورات و بوستات عن حرب 6 أكتوبر ، وأبرز الأقوال عن #نصر_أكتوبر ، بوستات عن حرب 6 أكتوبر جميلة
المصدر : وكالة سوا-وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: نصر أکتوبر حرب أکتوبر کل العرب
إقرأ أيضاً:
في ذكرى تجليس البابا تواضروس.. 12 عامًا من الإيمان والعمل الجاد من أجل مستقبل الكنيسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في 18 نوفمبر من كل عام، بذكرى تجليس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على كرسى مارمرقس الرسول؛ ليصبح البطريرك رقم 118 في تاريخ الكنيسة، وذلك من خلال إقامة العديد من الصلوات والأنشطة الروحية التي تذكر الجميع بدور قداسته في مسيرة الكنيسة القبطية عبر السنوات الماضية.
ومنذ تنصيبه بطريركًا في نوفمبر 2012، قام البابا تواضروس بالعديد من الأعمال التي كان لها أثرًا واضحًا على تاريخ الكنيسة القبطية على مستوى مجالات مختلفة منها "الروحية" و"الاجتماعية" و"الإدارية"، حيث تمكن قداسته على مدار 12 عاما بقيادته الحكيمة للكنيسة، في الحفاظ على الاستقرار الروحي والإداري، رغم التحديات التي مرت بها البلاد منذ توليه المسئولية، بالإضافة إلى التركيز على زيادة اهتمام الكنيسة بالتعليم المسيحي وهو ما ساعد على نشر الإيمان بشكل أكبر بين الأجيال الجديدة، إلى جانب تنظيم عدد ضخم من المشروعات الاجتماعية التي تهدف لخدمة المجتمع من خلال تأسيس المستشفيات والمدارس ومراكز التدريب.
في السياق ذاته، حرص البابا تواضروس على الحفاظ على العلاقة القوية بين الكنيسة والدولة، وركز على الوحدة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين، كما قام بزيارة تاريخية للبابا فرنسيس في الفاتيكان في 2013، وهي خطوة هامة في تعزيز العلاقات بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والفاتيكان، بالإضافة إلى تركيزه على الاهتمام بتطوير وتنظيم العمل الإداري للكنيسة، من خلال إطلاق مشروعات تطويرية في مجالات التعليم والتدريب والإدارة، إلى جانب رغبته في تحديث بعض النظم الداخلية للرهبنة وتطوير الدير.
وتمكن قداسة البابا على مدار 12 عامًا، في إنشاء وتأسيس عدد من المؤسسات، ومنها المركز الإعلامي القبطي، مجلس كنائس مصر، المكتب البابوي للمشروعات، بالإضافة إلى لجنة البعثات التعليمية في 2014، ومركز لوجوس البابوي، وافتتاح قناة كـوجي أول قناة مسيحية متخصصة للأطفال، بالإضافة إلى مكتب رعاية أسر الشهداء والمصابين في عام 2017.
يذكر أن البابا تواضروس الثاني تم انتخابه في عام 2012 ليخلف البابا شنودة الثالث، في احتفال كبير بالكاتدرائية المرقسية بالقاهرة بحضور عدد من الأساقفة والشخصيات العامة، حيث وُلد في 4 نوفمبر 1952 في مدينة طنطا، باسم "وجيه صبحي عبد المسيح" قبل أن يتخذ اسم "تواضروس" عند دخوله الرهبنة في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون في عام 1988، حيث تم اختياره في 4 نوفمبر 2012، بعد عملية انتخابية شهدت منافسة بين عدد من الأساقفة والكهنة، لا سيما أن عملية الاقتراع كانت تشرف عليها لجنة خاصة، وقد تمت القرعة الهيكلية لاختيار البابا الجديد من بين ثلاثة مرشحين.