فرانس24:
2024-12-27@10:42:56 GMT

هل تهدد حشرة بقّ الفراش دول المنطقة المغاربية؟

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

إعداد: فرانس24 تابِع مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فرنسا صحة مرض الحكومة الفرنسية بيئة مواضيع متعلقة أمراض وأوبئة "أخطر من كوفيد-19"... ما هو فيروس "نيباه" القاتل وهل ينتشر عربيا وعالميا كوباء كورونا؟ بعوضة النمر... تهديد للصحة العامة في فرنسا؟ التغير المناخي فرنسا: بعد الحرائق والجفاف... موجة قيظ "متأخرة" توجه ضربة إضافية للصحة والأنظمة البيئية مواضيع ذات صلة فيديو هل تهدد حشرة "بقّ الفراش" دول المنطقة المغاربية؟ بدأ حياته المهنية بوهران الجزائرية.

..رحيل جان بيير إلكاباش أحد أبرز وجوه الإعلام الفرنسي وزيرة الخارجية الفرنسية تعلن موافقة باريس على تزويد أرمينيا بمعدات عسكرية الحكومة الفرنسية ستعقد اجتماعا لبحث سبل مواجهة انتشار حشرة "بقّ الفراش" إليزابيت بورن تتجنب حجب الثقة باكتسابها التصويت أمام الجمعية الوطنية فرنسا: انطلاق محاكمة شخص متهم بالضلوع في مقتل شرطي ورفيقته في 2016 بضواحي باريس فرنسا: مؤشرات على تعزيز المعارضة سيطرتها على مجلس الشيوخ في انتكاسة أخرى لحزب ماكرون فرنسا: مظاهرات بالآلاف في باريس ومدن أخرى ضد عنف الشرطة زيارة البابا لمرسيليا "محايد دينيا".. ماهي علاقة الرئيس الفرنسي ماكرون بالديانة الكاثوليكية؟ بريطانيا: مظاهرة حاشدة في لندن للمطالبة بإلغاء البريكسيت والعودة لأحضان الاتحاد الأوروبي هجرة فرنسا: من مرسيليا...البابا فرنسيس يذكر بأن المهاجرين "طالبو ضيافة وليسوا غزاة" لأوروبا البابا فرنسيس...رجل دين يحارب "المصلحة الذاتية الضيقة" الأوروبية تجاه المهاجرين البابا في مرسيليا البابا من مرسيليا: إنقاذ المهاجرين واجب إنساني ولا يمكننا أن نبقى شهودا على مآسي الغرق الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: جوائز نوبل ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج فرنسا صحة مرض الحكومة الفرنسية بيئة

إقرأ أيضاً:

مهمة صعبة أمام الحكومة الفرنسية

قد لا يكون حظ رئيس الحكومة الفرنسية الجديد فرانسوا بايرو، أفضل من حظ سلفه ميشال بارنييه الذي سقطت حكومته في حجب الثقة عنها يوم الرابع من ديسمبر/كانون الأول في الجمعية الوطنية بأكثرية 331 صوتاً، والتي تم تشكيلها بعد الانتخابات التشريعية العامة التي جرت في السابع من يوليو/تموز، بعدما تم تجريد معسكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الأكثرية النيابية المطلقة، ووضع اليسار في المقدمة.
ولأن الرئيس الفرنسي لا يريد تسليم السلطة لا إلى اليسار ولا إلى اليمين المتطرف، فإنه اختار شخصية سياسية من الوسط، فاختار بايرو، كما اختار من قبل بارنييه، لكن الاختيار الجديد قد يواجه نفس مصير الاختيار القديم.
بعد تكليف بايرو تشكيل الحكومة الجديدة في 13 ديسمبر/كانون الأول، انتظر الفرنسيون حتى يوم الاثنين الماضي حين أعلن بايرو حكومته الجديدة من 35 وزيراً من بينهم 18 امرأة، أي أقل عدداً من حكومة بارنييه ( 42 وزيراً)، لكنه احتفظ بعدد من الوزراء السابقين، من بينهم رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن، والوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين، وبرونو روتابو وزير الداخلية السابق، ورئيس الحكومة السابق مانويل فالس والوزير السابق جيرالد دارمانان.
من أبرز التحديات التي تواجهها الحكومة الجديدة هي أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية عندما تمثل أمامها يوم 14 يناير/كانون الثاني المقبل، وإقرار ميزانية العام المقبل.
رئيس الوزراء الجديد زعيم حزب «موديم» الوسطي المتحالف مع ماكرون يخوض مهمته الصعبة في ظل تدني شعبيته إلى مستويات قياسية بعدما أعرب 66 في المئة من الفرنسيين عن استيائهم منه، حسب استطلاع «إيفوب- لو جورنال جو مانش».
رئيس الوزراء الجديد مطمئن إلى أن تنوع حكومته يحميها من حجب الثقة على الرغم من عدم وجود اليسار فيها، لكن الحزب الاشتراكي بزعامة أوليفييه فور، سارع إلى إعلان رفض حكومة بايرو ملوحاً بالسعي إلى حجب الثقة عنها، بقوله: «إن رئيس الوزراء يضع نفسه بين يدي اليمين المتطرف»، وأضاف: «لا يوجد سبب لمنح أي شيء لهذه الحكومة»، مشيراً إلى أنه لم يتم احترام أي من شروط ميثاق عدم حجب الثقة في تشكيل الحكومة الجديدة، في حين سخرت رئيسة كتلة «فرنسا الأبية» في البرلمان ماتيلدا بانو من «حكومة مملوءة بأشخاص تم رفضهم في صناديق الاقتراع، وأسهموا في انحدار بلدنا»، داعية من جديد إلى حجب الثقة عنها، من جهتها أكدت مارين لوبان في مقطع فيديو نشر يوم الثلاثاء الماضي، أن الفرنسيين «قريباً، قريباً جداً، أو في أسوأ الأحوال خلال بضعة أشهر سيضطرون إلى اختيار مسار جديد»، في حين انتقد رئيس حزبها جوردان بارديلا تشكيلة الحكومة الجديدة بالقول: «لحسن الحظ الحماقة لا تقتل، لأن فرانسوا بايرو جمع ائتلاف الفشل».
أمام حكومة بايرو نحو ثلاثة أسابيع كي تمثل أمام الجمعية الوطنية لنيل الثقة، فهل يكون مصيرها مثل مصير الحكومة السابقة أم تستطيع النفاد بجلدها؟
على كل حال، تواجه فرنسا أزمة سياسية غير مسبوقة قد ترافق الرئيس إيمانويل ماكرون حتى نهاية ولايته في مايو/أيار عام 2027، طالما لا يملك أغلبية برلمانية تمنح الثقة لحكوماته.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع كبير في وفيات المهاجرين في رحلتهم إلى إسبانيا عبر الأطلسي
  • عدد قياسي من المهاجرين فقدوا بعرض البحر خلال عام 2024
  • ماذا بقى من القواعد العسكرية الفرنسية في أفريقيا بعد انسحابها من تشاد والسنغال؟
  • فرنسا تنقذ عشرات المهاجرين خلال محاولتهم عبور المانش
  • مهمة صعبة أمام الحكومة الفرنسية
  • أرسنال مهتم بالتعاقد مع مهاجم باريس سان جيرمان
  • حينما تحوّل غريغور سامسا إلى حشرة...!
  • "الإمارات للجودو" يستعد لـ"باريس جراند سلام" في النمسا
  • هل تقف الحكومة الفرنسية الجديدة على قدم راسخة؟ أم أن التحديات تفوقها قوة؟
  • أشهر معالم باريس..إخلاء برج إيفل