العين يحقق أفضل انطلاقة آسيوية منذ فوزه باللقب القاري في 2003
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
دبي في 5 أكتوبر / وام / حقق فريق العين في النسخة الحالية من دوري أبطال آسيا لكرة القدم، أفضل انطلاقة له منذ 20 عاماً وتحديدا منذ نسخة 2003، والتي فاز بلقبها للمرة الأولى في تاريخه.
ويتصدر العين حالياً المجموعة الأولى برصيد 6 نقاط من انتصارين متتاليين على باختاكور الأوزبكي (3-0) وآهال التركماني (4-2).
وخلال 18 مشاركة سابقة بالبطولة، لم يحقق العين الفوز في أول مباراتين إلا بنسخة 2003، عندما تغلب على الهلال السعودي (1-0) والسد القطري (3-0) في مارس 2003، وواصل تفوقه وقتها، وفاز على استقلال طهران الإيراني (3-1) ليتصدر مجموعته بالعلامة الكاملة (9 نقاط) وواصل مسيرته نحو منصة التتويج بلقب البطولة.
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
بعد فوزه بالجائزة العالمية للرواية العربية سمير ندا لـ البوابة نيوز: "انفكت اللعنة عن المصريين"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر الكاتب المصري محمد سمير ندا صاحب الجائزة الكبرى للجائزة العالمية للرواية العربية عن سعادته البالغة بحصوله على الجلئزة وأنه لم يكن يتوقع هذا الفوز.
وتابع ندا في تصريحات خاصة البوابة نيوز: "إن الفوز الحقيقي هو القراء الذين ادين لهم بكل الجهد وهم الجائزة الحقيقة ، لافتا إلى امتنانه الكبير الكلمه التي قالتها الدكتور مني بيكر رئيس لجنة التحكيم في حيثيات فوز الرواية، والتي قالت فيها إلى أن الرواية قد فازت بجميع اصوات لجنة التحكيم والذين أجمعوا علي فوز الرواية وتعدد الاصوات بداخلها وهو ما جعلني سعيد بشكل كبير بهذا الفوز خاصة أن القائمة القصيرة تضم المثير من الأعمال الإبداعية الرائعة.
انتهت اللعنة
وأشار ندا إلى أن الفوز في بالجائزة جاء بعد سنوات طويلة لم يحصل عليها أي كاتب مصري منذ انطلاق الدورة الأولى وأن هذا الفوز يعد بمثابة فك اللعنة عن المصريين.
وبالمثل نجد في رواية "صلاة القلق" للكاتب المصري محمد سمير ندا سردا يكشف عزل نجع المناسي" - وهي قرية في وسط صعيد مصر - عن العالم بعد انفجار غامض يرجح ارتباطه بمناورات عسكرية في المنطقة. يتفوق الكاتب في وصف مرحلة القمع والتمويه والتسلط والكذب التي سادت في فترة النكسة وتأثيرها العميق على جيل كامل كما نرى آثارها بشكل مركز في أحداث وشخصيات النجع الذي لا يصله من العالم الخارجي سوى ما يسمح به خليل الخوجة، ممثل السلطة. يقوم بسرد الرواية ثمانية أشخاص، يلقي كل منهم الضوء على المأساة التي يعيشها النجع الذي يرمز للبلد ككل من وجهة نظره.