عمرو عرفة: توفيق الحكيم طلب يشارك في حرب أكتوبر وعمره 75 عاما
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
وجه المخرج عمرو عرفة، رسالة في ذكرى نصر أكتوبر ال ٥٠، عبر منصة اكس تويتر سابقاً.
وكتب: "نجيب محفوظ قال عليها ثورة زي ثورة ١٩ و توفيق الحكيم رفض يكتب حاجه و قال كتابتي لا معني لها.. شغلوني شغلانه افيد بيها في الحرب و كان عمره ٧٥ سنه .. حرب اكتوبر المجيدة أنبل و أذكي و أطهر ثورة في العصر الحديث".
حرب أكتوبرفي السادس من أكتوبر عام 1973، كانت صيحات الله أكبر تزلزل قناة السويس، حينما عبر عشرات الآلاف من أبطال القوات المسلحة إلى الضفة الشرقية للقناة، لاستعادة أرض الفيروز من العدو الإسرائيلي، تكبد فيها العدو خسائر لا يمكن أن ينساها أبدًا، واستعاد المصريين معها كرامتهم واحترامهم أمام العالم.
حرب السادس من أكتوبر
فلقد علّمنا نصر أكتوبر العظيم أن الأمة المصرية قادرةٌ دومًا على الانتفاض من أجل حقوقها وفرض احترامها على الآخرين، تعلمنا في حرب أكتوبر أن الحق الذي يستند إلى القوة تعلو كلمته وينتصر في النهاية، وأن الشعب المصري لا يفرط في أرضه وقادرٌ على حمايتها.
نصر أكتوبرواليوم، تمُر علينا الذكرى الخمسون على نصر السادس من أكتوبر عام 1973، فقد حققت مصر في حرب أكتوبر معجزة بكل المقاييس، ستظل خالدة في وجدان الشعب المصري وفي ضمير الأمة العربية، وقام جيل حرب أكتوبر برفع راية الوطن على ترابه المقدس، وأعاد للعسكرية المصرية الكبرياء والشموخ في النصر العظيم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبطال القوات المسلحة أكتوبر المجيد إسرائيل السادس من اكتوبر حرب أكتوبر المجيد حرب السادس من أكتوبر حرب أكتوبر المجيدة نصر اكتوبر نجيب محفوظ نصر أكتوبر العظيم حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
وقفتان في اللحية والزهرة تجددان العهد لنصرة فلسطين ومواجهة العدوان الأمريكي
الثورة نت/..
نظمت قبائل بني جامع في مديرية اللحية وقبائل الفرنتي بمديرية الزهرة في محافظة الحديدة، اليوم، وقفتين قبليتين حاشدتين لتجديد العهد بمواصلة الثبات والدعم لقضية الشعب الفلسطيني ومواجهة العدوان الأمريكي، الإسرائيلي على اليمن وغزة.
ورفع المشاركون في الوقفتين، لافتات منددة بالعدوان الهمجي على غزة واليمن، ومؤكدة أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة ممنهجة، يندرج ضمن جرائم حرب وصمت عالمي مخزٍ، ويستلزم موقفاً موحداً من أحرار الأمة.
وأكد أبناء بني جامع والفرنتي، أن الشعب اليمني، وفي المقدمة قبائل تهامة، سيبقى في طليعة المناصرين لفلسطين مهما بلغت التضحيات، وأن قضايا الأمة وعلى رأسها القدس، تمثل جوهر المعركة ومركز الصراع مع قوى الهيمنة.
وأدان المشاركون بشدة الجرائم الوحشية التي يرتكبها العدوان الأمريكي، الصهيوني بحق المدنيين والبنى التحتية في اليمن وغزة، مؤكدين أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم وأن الرد عليها سيكون بالمزيد من الثبات والتصعيد.
وأعلنوا البراءة من كل من خان الوطن أو اصطف إلى جانب قوى العدوان أو برر جرائمها، مؤكدة أن التاريخ لن يرحم المتخاذلين عن نصرة أوطانهم وشعوبهم.
وعبر بيانا الوقفتين عن الوفاء لتضحيات الشهداء والمجاهدين، والتمسك بخيار المقاومة والصمود كخيار استراتيجي حتى كسر الحصار وإسقاط رهانات الهيمنة.
وأكد البيانان، أن اليمن، أرضاً وإنساناً، سيظل حاضراً في خط المواجهة الأمامي ضد المشروع الأمريكي الصهيوني، وسيواصل دعمه غير المشروط للمقاومة الفلسطينية حتى النصر والتحرير.