يبحث العديد من المسلمين، كل شخص وقع في ضيق او أصابه كرب وهم وتراكمت عليه هموم الحياة ، فالابتلاءات كثيرة سواء في المال او لأبناء أو في العمل ولا يخلو شخص من الهموم والمشاكل ، ودعاء الفرج العاجل بنفس مطمئنة كلها يقين بفرج الله عز وجل تجعل الدعاء مستجاب ، ودعاء الفرج العاجل ليس له صيغة محددة أو أوقات معينة بل يستطيع الإنسان ان يقول ما يريد، ودعاء الفرج العاجل يفضل في أوقات اجابة الدعاء كأن يكون في السجود أثناء الصلاة أو دبر كل صلاة أو بعد ترديد الأذان أو في صلاة قيام الليل.

 

تعرف على دعاء للمريض في ساعة استجابة يوم الجمعة دعاء قبل الفجر

(اللَّهمَّ إنِّي عبدُك، ابنُ عبدِك، ابنُ أمَتِك، ناصيتي بيدِك ، ماضٍ فيَّ حكمُك، عدْلٌ فيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سمَّيْتَ به نفسَك، أو علَّمْتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حَزَني، وذهابَ همِّي) فقد أخبر النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - أنّ هذا الدّعاء ما قاله أحد إلا أذهب الله همّه، وأبدله مكان حزنه فرحاً. 

(لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ العظيمِ الكريمِ لا إلهَ إلا اللهُ العظيمُ الحليمُ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ السمواتِ وربُّ الأرضِ ربُّ العرشِ العظيمِ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ الكريمِ لا إلهِ إلا اللهُ ربُّ السمواتِ وربُّ الأرضِ ربُّ العرشِ الكريمِ).[٢] (اللَّهُ اللَّهُ ربِّي لا أشرِكُ بِهِ شيئًا). (دعَواتُ المكروبِ : اللَّهمَّ رحمتَكَ أرجو فلا تكِلْني إلى نفسي طرفةَ عينٍ وأصلِحْ لي شأني كلَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ).

 (اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من الهمِّ و الحزنِ ، و العجزِ و الكسلِ ، و البُخلِ و الجُبنِ ، و ضَلَعِ الدَّينِ ، و غَلَبَةِ الرجالِ). (اللهمَّ اكفِنِي بحلالِكَ عن حرَامِكَ وأغْنِنِي بفَضْلِكَ عمَّن سواكَ). فمن دعا هذا الدعاء فكأنما لو كان عليه مثل جبل دينًا أداه الله عنه. (اللهمَّ مالِكَ المُلْكِ تؤتي المُلكَ مَن تشاءُ وتنزِعُ المُلْكَ ممَّن تشاءُ وتُعِزُّ مَن تشاءُ وتُذِلُّ مَن تشاءُ بيدِك الخيرُ إنَّك على كلِّ شيءٍ قديرٌ تولِجُ اللَّيلَ في النَّهارِ وتولِجُ النَّهارَ في اللَّيلِ وتُخْرِجُ الحيَّ مِنَ الميَّتِ وتُخْرِجُ الميَّتَ مِنَ الحيِّ وترزُقُ مَن تشاءُ بغيرِ حسابٍ رحمنُ الدُّنيا والآخرةِ ورحيمُهما تُعطي منهما مَن تشاءُ وتمنَعُ مَن تشاءُ ارحَمْني رحمةً تُغْنيني بها عن رحمةِ مَن سِواك).

 من دعا هذا الدعاء وكان عليه مثل جبل دينًا لأداه الله عنه. (اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ وربَّ العرشِ العظيمِ ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ أنتَ الظَّاهرُ فليس فوقَكَ شيءٌ وأنتَ الباطنُ فليس دونَكَ شيءٌ مُنزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ والفُرقانِ فالقَ الحَبِّ والنَّوى أعوذُ بكَ مِن شرِّ كلِّ شيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيتِه أنتَ الأوَّلُ فليس قبْلَكَ شيءٌ وأنتَ الآخِرُ فليس بعدَكَ شيءٌ اقضِ عنَّا الدَّينَ وأَغْنِنا مِن الفقرِ). الإكثار من الصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلّم، فقد روي عن أبي بن كعب قال، قلت: (يا رسولَ اللهِ إِنَّي أُكْثِرُ الصلاةَ عليْكَ فكم أجعَلُ لكَ من صلاتِي فقال ما شِئْتَ قال قلتُ الربعَ قال ما شئْتَ فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ قلتُ النصفَ قال ما شئتَ فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ قال قلْتُ فالثلثينِ قال ما شئْتَ فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ قلتُ أجعلُ لكَ صلاتي كلَّها قال: إذًا تُكْفَى همَّكَ ويغفرْ لكَ ذنبُكَ).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المسلمين الدعاء مستجاب إلا الله م ن تشاء قال ما

إقرأ أيضاً:

الأوقاف اليمنية توجه بإحياء سنة القنوت والدعاء لأهل غزة

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

دعت وزارة الأوقاف والإرشاد في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، كافة الخطباء والأئمة والدعاة والمرشدين في عموم المحافظات إلى إحياء سنة القنوت والدعاء لأهلنا في غزة.

يأتي ذلك في ظل ما يتعرض له القطاع من حرب إبادة جماعية وعدوان مستمر من الاحتلال الإسرائيلي، ما أسفر عن مقتل آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال.

وفي تعميم رسمي صدر اليوم، شددت الوزارة على ضرورة التضرع إلى الله في الصلوات عند النوازل، والدعاء لأهل غزة بالفرج والنصر، كما ذكّرت بوجوب نصرة المظلومين والوقوف إلى جانبهم بما يقدره كل شخص حسب استطاعته.

كما نص التعميم على أهمية تعزيز روح التضامن الإسلامي من خلال الخطب والدروس، وحث المسلمين على أداء الدعاء كأعظم القربات في مثل هذه الأوقات العصيبة.

واختتم التعميم بتوجيهات إلى الخطباء والدعاة بأن يدعوا الله لرفع البلاء عن أهل غزة وفلسطين، وشفاء جرحاهم، وهلاك المحتلين الصهاينة المجرمين.

من جانبه، دعا وزير الأوقاف والإرشاد، محمد بن عيضة شبيبة، إلى الإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله، مؤكدًا أن نصرة المظلومين واجب شرعي وإنساني.

وبدعم أميركي مطلق ترتكب “إسرائيل”، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وتزامنا صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل أكثر من 944 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف، واعتقال 15 ألفا و700، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

مقالات مشابهة

  • هل التوسل بالنبي في الدعاء حرام شرعا؟.. الإفتاء توضح
  • هل يجوز الدعاء على حد أذاك أو ظلمك؟.. داعية إسلامية تجيب
  • الأوقاف اليمنية توجه بإحياء سنة القنوت والدعاء لأهل غزة
  • أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
  • دعاء الفرج العاجل مجرب ومستجاب..احرص عليه عند ضيق الحال
  • دعاء صيام الست من شوال .. واظب عليه قبل الإفطار
  • معنى حديث «والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا»، ونفي تحريضه على فعل الذنوب
  • ما هو أفضل الذكر في شوال؟
  • 3 دعوات مستجابة لا يردها الله أبدا.. علي جمعة: اغتنمها
  • دعاء أول يوم في الأسبوع