رئيس جامعة البعث: تطوير التخصصات العلمية والمقررات الدرسية
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
حمص-سانا
أكد رئيس جامعة البعث الدكتور عبد الباسط الخطيب سعي الجامعة كل عام دراسي جديد إلى تطوير التخصصات والمقررات والأبحاث العلمية لمواصلة تحقيق معايير الجودة وتأمين احتياجات سوق العمل، مشيراً إلى أنه ستتم هذا العام دراسة التخصصات الثلاثة في كلية العلوم الصحية في السنة الأولى من خلال المفاضلة، إضافة إلى تعديل الخطط الدرسية في كلية الهندسة الكيميائية والبترولية ضمن المعايير الأكاديمية.
وأشار الخطيب خلال لقائه الإعلاميين في محافظة حمص إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات والتسهيلات للطلاب عبر 7 مراكز إرشاد ودعم للتقدم للمفاضلة الإلكترونية ضمن الحرم الجامعي، وتأمين خدمة الإنترنت المجانية للطلاب على أجهزة الخلوي.
وأوضح الخطيب أن الجامعة نفذت خلال العام الدراسي الماضي نشاطات وفعاليات ساهم بها الطلاب والأساتذة والعاملون شملت إقامة مؤتمرات وندوات علمية وورشات عمل وتوقيع اتفاقيات تعاون مع جامعات وجهات دولية ونشر أبحاث بمختلف التخصصات، لافتا إلى فوز الجامعة بالميدالية الذهبية في المسابقة البرمجية الجامعية للوطن العربي وإفريقيا لعام 2022.
وتعمل الجامعة على أتمتة العمل الجامعي وإدخال البيانات الخاصة بالطلاب في جميع كلياتها والبالغ عددها خلال العام الدراسي الماضي نحو 130 ألف طالب وطالبة في التعليم النظامي والمفتوح والدراسات العليا.
مثال جمول
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
حسام موافي يكشف سبب حدوث إسهال للطلاب في بداية العام الدراسي.. فيديو
حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، من حالات يعاني منها البعض خاصة الطلاب، مردفًا: «داخلين على المدارس وفي طلاب كتير هيعانوا من الإسهال».
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: «حالات الإسهال التي يعاني منها الطلاب تسمى إسهال اعتيادي، بسبب رفض الطلاب دخول الحمامات التي تواجد في المدارس لأي سبب، ومع تكرار هذا الأمر أكثر من مرة لا يشعر الطلاب بالحاجة لدخول الحمام».
وتابع: «دخول الحمام في وقت ثابت أمر ضروري لتجنب الدخول في دومات نحن في غنى عنها، معظم الحالات التي يعاني منها الطلاب هي إسهال اعتيادي».
ووجه، نصائح لطلاب الثانوية العامة قائلا: مجهود المذاكرة 80% وهو الدور الأكبر للحصول على مجموع، لافتا إلى أنه لا فرق بين مدرسة وأخرى في مراحل التعليم.
وقال إن الدروس الخصوصية على أيامي في الثانوية كانت «عار»؛ لأن التعليم كان مختلف تماما عن الآن.
وردا على ضرب والد إحدى الطالبات، استكمل حسام موافي: ضرب الأب لأبنائه أمر عادي، ولو زوجك اللي ضربك اطلبي الطلاق، ولكن حذاري أن يمد أب يده على أبنائه؛ حتى لا يتعرضون لأزمات نفسية تدمر مستقبلهم.
واختتم: يجب أن يكون الأب حنين على أولاده وخاصة البنات، فلا غضب من ابن على أبيه ولا غلظة من أب على أبنائه.
مراسل «القاهرة الإخبارية»: تأثير إسرائيل وواسع الأثر على الأراضي اللبنانية