euronews:
2025-01-18@07:52:04 GMT

كييف: إسقاط 24 مسيرة روسية من أصل 29

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

كييف: إسقاط 24 مسيرة روسية من أصل 29

أعلنت أوكرانيا، صباح الخميس، أنّ سلاحها الجوي أسقط 24 مسيّرة مفخخة من أصل 29 أطلقتها روسيا على أراضيها، في هجوم ليليّ جديد.

اعلان

وقالت أوكرانيا في بيان رسمي: "أُطلقت 29 مسيّرة في المجموع. دمّرت القوات الأوكرانية، بالتعاون مع قوات الدفاع الجوي، 24 مسيّرة من طراز شاهد-131/136 فوق مناطق أوديسا، وميكولاييف، وكيروفوغراد في جنوب أوكرانيا ووسطها".

اجتماع "تاريخي" لجميع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في كييفكييف تكثف ضرباتها في منطقة زابوروجيا وموسكو تعتبر الهجوم الأوكراني على الجبهة فاشلا

وأوضح سلاح الجوّ الأوكراني ،عبر تلغرام، أن المسيّرات الإيرانية الصنع أطلقت من شرق شبه جزيرة القرم، التي ضمتها موسكو عام 2014 على جنوب أوكرانيا ووسطها، من دون أن يوضح الأهداف التي أصابتها المسيرات الخمس التي لم يتم إسقاطها. وأشار حاكم منطقة كيروفوغراد (وسط)، عبر تلغرام قبل الظهر إلى تضرر في البنى التحتية، مشيراً إلى عدم وقوع ضحايا.

آخر التطورات بشأن الحرب الروسية الأوكرانية

11:28البحرية الروسية ستقيم قاعدة في منطقة انفصالية في جورجيا (زعيم انفصالي)

تعتزم البحرية الروسية إقامة قاعدة على ساحل البحر الأسود في منطقة أبخازيا الانفصالية في جورجيا، وفق ما قال زعيم المنطقة لوسائل إعلام روسية الخميس، فيما تكثّف أوكرانيا هجماتها على الأسطول الروسي في القرم.

وصعّدت كل من موسكو وكييف هجماتهما على هذا الممر المائي الرئيسي منذ وقف روسيا في تموز/يوليو العمل باتفاق يضمن المرور الآمن لسفن الشحن التي تحمل الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.

وقال أصلان بزانيا لصحيفة "إزفستيا" الروسية "وقّعنا اتفاقا، وفي المستقبل القريب، ستكون هناك نقطة انتشار دائمة للبحرية الروسية في منطقة أوشامتشير".

وقال بزانيا الذي كان مقررا أن يجتمع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الأسبوع، إن الهدف من الاتفاق هو "زيادة القدرة الدفاعية لكل من روسيا وأبخازيا"، بحسب المقابلة التي نشرت الخميس.

وأضاف "وهذا النوع من التعاون سيستمر، لأنه يحمي المصالح الأساسية لكل من أبخازيا وروسيا. والأمن فوق كل شيء".

ولدى روسيا قواعد عسكرية دائمة في أبخازيا وفي منطقة انفصالية أخرى مدعومة من موسكو هي أوسيتيا الجنوبية اللتين اعترفت بهما روسيا كدولتين مستقلتين عقب حربها مع الدولة القوقازية في العام 2008.

والشهر الماضي، قصفت أوكرانيا مقر أسطول البحر الأسود في شبه جزيرة القرم، ما شكل ضربة قوية لموسكو.
 

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عشرة قتلى وعشرات المفقودين إثر فيضان بحيرة في الهند قمة أوروبية موسعة في غرناطة بغياب علييف وأردوغان شاهد: حريق هائل في مصنع للبلاستيك في كرواتيا فلاديمير بوتين موسكو طهران كييف طائرة مسيرة عن بعد الحرب الروسية الأوكرانية اعلانالاكثر قراءة كيف أصبح انتشار بق الفراش قضية سياسية في فرنسا؟ شاهد: الطاقة الشمسية تنقذ الزراعة في شمال سوريا شاهد: طفل بلجيكي يتعافى من سرطان غير قابل للشفاء ويثير حيرة الأطباء قطر: صناعة التجميل تواكب الاتجاهات العالمية والعناية بالبشرة لم تعد حكراً على النساء! قصة حب وخيانة فريدة من نوعها في فيلم"الخادمة" اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next قمة أوروبية موسعة في غرناطة بغياب علييف وأردوغان يعرض الآن Next عاجل. أذربيجان تعلن اعتقال رئيس ناغورني قره باغ الانفصالي السابق يعرض الآن Next تكرار لمأساة مهسا أميني؟ قلق بشأن فتاة إيرانية دخلت في غيبوبة بعد مشادة مع شرطة الأخلاق يعرض الآن Next شاهد: إعصار "كوينو" يضرب تايوان برياح "قياسية" يعرض الآن Next مرصد كوبرنيكوس الأوروبي: الشهر الماضي كان أسخن أيلول / سبتمبر في العالم على الإطلاق LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل السعودية فرنسا الشرق الأوسط تغير المناخ فلسطين المناخ الاتحاد الأوروبي إيران أوروبا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل السعودية فرنسا الشرق الأوسط تغير المناخ فلسطين My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فلاديمير بوتين موسكو طهران كييف الحرب الروسية الأوكرانية إسرائيل السعودية فرنسا الشرق الأوسط تغير المناخ فلسطين المناخ الاتحاد الأوروبي إيران أوروبا إسرائيل السعودية فرنسا الشرق الأوسط تغير المناخ فلسطين یعرض الآن Next فی منطقة

إقرأ أيضاً:

قبل 3 أيام من تنصيب ترامب.. ما قد لا تعلمه عن المعاهدة الجديدة بين روسيا وإيران وانعكاسها على حرب أوكرانيا والإدارة الأمريكية

(CNN)-- قبل ثلاثة أيام فقط من عودة الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض، من المقرر أن توقع روسيا وإيران أخيرًا "اتفاقية شراكة شاملة"، وهي الصفقة التي كانت قيد الإعداد منذ أشهر.

وهي خطوة من شأنها أن تعيد تركيز الاهتمام على الشراكة التي شكلت ساحة المعركة في أوكرانيا، والتي تظل ملتزمة بتحدي النظام الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، حتى مع وعود الإدارة الأمريكية الجديدة بمشاركة أكبر مع روسيا.

وتتقاسم روسيا وإيران ماضياً معقداً، مليئاً بالصراعات، وحتى الآن يسيران على خط رفيع بين التعاون وانعدام الثقة، ومع ذلك، فإن الحرب في أوكرانيا جعلت موسكو وطهران أقرب إلى بعضهما البعض.

وقال مدير مركز الشرق الأوسط في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، جون ألترمان: إن "فكرة وجود الولايات المتحدة ليس فقط كخصم، بل كهدف استراتيجي لكل من سياستهما الخارجية قد جمعتهما معًا".

وفي يوليو/ تموز 2022، بعد خمسة أشهر من غزوه الشامل لأوكرانيا، زار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، طهران، وهي أول رحلة له في زمن الحرب خارج المجال السوفييتي السابق.

وخلف التقاط الصور والمصافحات، لم يكن من المقرر أن يتم التخطيط لـ "عمليته العسكرية الخاصة"، لقد فقد جيشه الكثير من مكاسبه الأولية عندما تم طرده من منطقة كييف، وسيخسر المزيد في وقت لاحق من ذلك العام في هجومين مضادين أوكرانيين ناجحين آخرين.

التحول إلى طهران أتى بثماره بالنسبة لروسيا، وبفضل الاتفاق الذي تم التوقيع عليه في أعقاب تلك الزيارة، تقوم روسيا الآن بإنتاج الآلاف من طائرات "شاهد" الهجومية بدون طيار ذات التصميم الإيراني، في مصنع في تتارستان، ووجد تحقيق أجرته شبكة CNN في ديسمبر أن معدلات الإنتاج في المنشأة زادت بأكثر من الضعف في عام 2024.

وشكلت تلك الطائرات بدون طيار العمود الفقري لحرب الاستنزاف التي تشنها موسكو، حيث تستهدف أسراب منها المناطق المدنية والبنية التحتية للطاقة في محاولة لكسر عزيمة الشعب الأوكراني واستنزاف دفاعاته الجوية.

ونشرت روسيا أكثر من 11 ألف جندي في أوكرانيا العام الماضي، وفقًا لإحصاء CNN لتقارير القوات الجوية، أي أكثر من أربعة أضعاف التقدير الذي يزيد قليلاً عن 2500 جندي في عام 2023، والذي قدمته مصادر CNN في المخابرات الدفاعية الأوكرانية.

وتسلمت موسكو أيضاً، وفقاً للولايات المتحدة، صواريخ باليستية إيرانية، ورغم عدم ظهور أي دليل على نشرها المزعوم حتى الآن، فإن هذه الأخبار وحدها أرسلت إشارة قوية إلى حلفاء أوكرانيا مفادها أن بوتين على استعداد للتصعيد.

وعلى نحوٍ أقل استحسانًا بالنسبة لموسكو، كان هذا أيضًا أحد العوامل التي ساعدت في تحويل النقاش حول منح أوكرانيا الإذن بإطلاق الصواريخ طويلة المدى التي زودها الغرب بها على أهداف عسكرية في روسيا، وادعى العديد من المدونين العسكريين الروس البارزين في أوائل يناير/ كانون الثاني، دون تقديم أدلة، أنه تم تسليم قاذفات الصواريخ الإيرانية وغيرها من المعدات إلى مناطق التدريب العسكرية الروسية قبل توقيع الصفقة.

وبعد مرور عامين ونصف على زيارة بوتين لطهران، تغيرت الديناميكية بشكل ملحوظ بالنسبة لكلا الجانبين، وتتمتع روسيا الآن بميزة في أوكرانيا، فهي تكتسب الأراضي على الجبهة الشرقية، وبمساعدة الجنود الكوريين الشماليين، تدفع أوكرانيا ببطء إلى منطقة كورسك الروسية، إن إدارة ترامب القادمة، في ظل ابتهاج موسكو الذي لا يكاد يخفى، تريد بدء المحادثات، وتثير ضجة حول السماح لروسيا بالاحتفاظ بالأراضي التي تحتلها، وعرقلة محاولة أوكرانيا للحصول على عضوية الناتو.

كما أن لقاء الجمعة بين بوتين والرئيس الإيراني، مسعود بيزشكيان، يوفر لموسكو فرصة مرحب بها لتلميع صورتها الذاتية كقوة عظمى، وقال الزميل غير المقيم في المجلس الأطلسي، جان لوب سمعان لشبكة CNN، إن روسيا ترى أن هذه العلاقة "غير متكافئة.. فهم ما زالوا يعتبرون أنفسهم الشريك الأكبر هنا، وإيران كشريك إقليمي".

وفي الوقت نفسه، تشعر إيران بالتأكيد بقدر أقل من الأمان، ويقول الخبير المستقل في شؤون روسيا وإيران، نيكيتا سماجين والذي عمل في وسائل الإعلام الحكومية الروسية في طهران قبل غزو أوكرانيا، إن إدارة بيزشكيان تسارع لتوقيع هذه المعاهدة مع روسيا وسط تهديدات متعددة لأمنها.

واض  اف سماجين: "إنهم خائفون من إدارة ترامب، خائفون من إسرائيل، خائفون من انهيار الأسد، وانهيار حزب الله"، موضحاً أن إيران تبحث عن إظهار الدعم، وقد تتطلع موسكو إلى استغلال ذلك. 

ولفت ألترمان إلى أن الروس لديهم "قدرة كبيرة على التعامل مع الأشخاص الذين يواجهون مشاكل"، وربما يفكرون "بإمكاننا مساعدتهم قليلاً، ولكن يمكننا إيصالهم إلى حيث نحتاجهم ونستخرج منهم المزيد مما نريده".

أما ما تريده روسيا أكثر فهو أقل وضوحا، لقد قامت الآن بتوطين إنتاج شاهد على الأراضي الروسية، وبعد أن دفعت مستحقاتها لإيران بموجب صفقة امتياز أولية لتصنيعها، فإنها تفعل ذلك الآن بمشاركة إيرانية مباشرة أقل بكثير.

لقد جاءت المكاسب التي حققتها روسيا في ساحة المعركة الأخيرة بتكلفة باهظة لقواتها، لذلك في حين أن مشاكل القوى البشرية لديها ليست قريبة من مستوى أوكرانيا، إلا أنها يمكن أن تستخدم المزيد من القوات على الأرض، لكن الخبراء يشككون في أن إيران ستكون مستعدة في هذا الصدد مثل كوريا الشمالية، التي نشرت حوالي 11 ألف جندي من قواتها في منطقة كورسك الروسية، وفقًا للتقييمات الأوكرانية والغربية.

وأضاف سماجين: "حتى عندما تخوض إيران حروبها خارج إيران، فإنها غير مستعدة... للتضحية بجنودها، وعندما نتحدث عن إيران وروسيا، هناك خلفية كبيرة جدًا من عدم الثقة من الجانب الإيراني تجاه روسيا.. وقد تكون روسيا حذرة من أي اتفاق للدفاع المشترك، نظراً للتهديد الأكثر إلحاحاً الذي تواجهه إيران من جانب إسرائيل".

وتابع ألترمان: "أعتقد أن المقصود من هذا جزئيًا هو إرسال رسالة إلى إدارة ترامب مفادها أن كل منا لديه خيارات، وأعتقد أن الإيرانيين يبحثون عن أدوات يمكنهم استخدامها مع الأميركيين... وهناك شعور بأن هذا يمنحهم شيئاً للمتاجرة به أو شيئاً للحديث عنه".

وتبحث إيران، التي تواجه احتمال إحياء عقوبات الأمم المتحدة التي تم رفعها بموجب اتفاقها النووي لعام 2015، بشكل عاجل عن طرق لإقناع الولايات المتحدة بالانضمام مرة أخرى إلى هذا الاتفاق، الذي خرج منه ترامب في عام 2018، أو استئناف المفاوضات.

وبالنسبة لروسيا فإن إبرام معاهدة جديدة مع إيران ــ وهي الدولة التي قد تكون أقرب من أي وقت مضى إلى القدرة على إنتاج سلاح نووي ــ ربما يكون الهدف منه جزئياً إثارة شبح المزيد من التصعيد أمام الإدارة الأميركية الجديدة التي ترى أنها أقل التزاماً تجاه أوكرانيا.

وختم ألترمان: "من المؤكد أن الإيرانيين لديهم بعض القدرات المثيرة للقلق، ومن المؤكد أن الروس أظهروا استعدادهم لاستخدام القدرات المثيرة للقلق".

مقالات مشابهة

  • وزارة الدفاع الروسية تعلن إسقاط 46 مسيرة أوكرانية
  • روسيا: إسقاط 7 طائرات مسيرة أوكرانية فوق منطقة بريانسك الحدودية
  • الدفاع الروسية: القضاء على 12945 جنديا أوكرانيا خلال أسبوع
  • الدفاعات الجوية الأوكرانية تسقط 33 طائرة مسيرة روسية خلال الليلة الماضية
  • قبل 3 أيام من تنصيب ترامب.. ما قد لا تعلمه عن المعاهدة الجديدة بين روسيا وإيران وانعكاسها على حرب أوكرانيا والإدارة الأمريكية
  • أوكرانيا تصد لهجوما روسيا بطائرات مسيرة على كييف ... وتأسر 27 جنديا في كورسك
  • أوكرانيا تُعلن أسر 27 عسكرياً روسياً في منطقة كورسك
  • روسيا تقصف موقعاً لتخزين الغاز في أوكرانيا
  • روسيا: طائرات مسيرة أوكرانية استهدفت مستودعا للنفط
  • الدفاع الروسية: قواتنا استهدفت البنية التحتية الحيوية للطاقة في أوكرانيا