معلومات عن جائزة نوبل في الأدب.. إعلان اسم الفائز اليوم
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تستعد الأكاديمية السويدية في ستوكهولم بالسويد، لإعلان اسم الفائز بجائزة نوبل في الأدب 2023 خلال ساعات، حيث تبث الصفحة الرسمية للجائزة فيديو باسم الفائز في الساعة الواحدة ظهرا بتوقيت أوروبا الوسطى، الثانية مساء بتوقيت أوروبا الشرقية والساعة الثالثة بتوقيت القاهرة.
وترصد السطور التالية معلومات عن جائزة نوبل في الأدب، كما يلي.
حسب وصية ألفريد نوبل الأخيرة في 27 نوفمبر 1895، خصص الراحل الجزء الأكبر من ثروته لسلسلة من الجوائز، باسم جوائز نوبل، تذهب جائزة نوبل في الأدب لـ«الشخص الذي أنتج في مجال الأدب العمل الأكثر تميزًا في الاتجاه المثالي»
وحصل 119 شخصًا على جائزة نوبل في الأدب 1901-2022.
سنوات حجبت فيها جائزة نوبل في الأدبالموقع الرسمي للجائزة، مُنحت 115 جائزة نوبل في الأدب منذ عام 1901. وحجبت الجائزة في 7 مناسبات:
في أعوام 1914، و1918، و1935، و1940، و1941، و1942، و1943م.
هل سبق تقاسم جائزة نوبل في الأدب؟تم تقاسم جائزة نوبل في الأدب بين شخصين في 4 مناسبات فقط:
1904 - فريديريك ميسترال، خوسيه إيشيغاراي
1917 - كارل جيلروب، هنريك بونتوبيدان
1966 - شموئيل عجنون، نيللي ساكس
1974 - إيفيند جونسون، هاري مارتينسون
مفاجأة في جائزة نوبل في الأدبيعتقد كثيرون أنّ ونستون تشرشل رئيس الوزراء في المملكة المتحدة، سابقا، حصل على جائزة نوبل للسلام، لكنه في الواقع حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1953، وبين عامي 1945 و1953، حصل ونستون تشرشل على 21 ترشيحًا لجائزة الأدب واثنين لجائزة نوبل للسلام.
الترشيحات سرّ محفوظ جيداوأكد الموقع أنّ الترشيحات والآراء التي يكتبها أعضاء لجنة نوبل في الأدب كل عام سرية لمدة 50 عامًا، لذلك اكتفت بنشر معلومات حول أول 50 جائزة نوبل في الأدب حتى الآن خلال الفترة الزمنية (1901-1950).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نوبل جائزة نوبل جائزة نوبل في الأدب جائزة نوبل 2023 جائزة نوبل فی الأدب
إقرأ أيضاً:
بشارة الراعي: اللقاء بهيئة تحرير الشام مطمئن.. نصلي للسلام في سوريا
تتابعت المواقف اللبنانية، من سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، والتي بدت في مجملها مرحبة، وكان من أبرزها النظر بإيجابية من قبل البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، وحديثه عن رئيس إدارة الشؤون العسكرية أحمد الشرع.
وقال الراعي في عظة الأحد، في ضوء الأحداث التي جرت في سوريا في هذين الأسبوعين الأخيرين نوجه التحية إلى مطارنة وأبناء أبرشياتنا المارونية الثلاث في كل من حلب ودمشق واللاذقية، وإلى سائر الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية والإصلاحية الزاهرة في سوريا.
وعرض الراعي للاجتماع مع هيئة تحرير الشام قائلا إن اللقاء الذي جمع السلطة في هيئة تحرير الشام مع مطارنة حلب، وكهنة دمشق كان مطمئنا، ونرجو أن يستمر كذلك. وقد أعرب المطارنة والكهنة عن رغبتهم في العمل معا، والمشاركة في إدارة الشؤون العامة لمصلحة المواطن السوري بشكل عام والمسيحي بشكل خاص.
إن سوريا هي مهد المسيحية المتجذرة فيها منذ بدايتها، وبالتالي عاش المسيحيون فيها بإخلاص لها، وأعطوها من صميم قلوبهم لحماية العيش المشترك والعدالة والسلام والحرية وحقوق الإنسان.
واليوم، لا بد من مد اليد لجميع المكونات السورية للتعاون في بناء البلاد، مع التأكيد على أهمية بناء سوريا على أساس من المواطنة والمساواة دونما تمييز ديني أو طائفي أو عرقي أو ثقافي، ولا بد من حث المسيحيين على الانخراط في العمل الوطني والسياسي.
وأضاف: "في لبنان تستعد الكتل النيابية بتشاوراتها لانتخاب رئيس جديد للجمهورية في التاسع من كانون الثاني/يناير المقبل، ونحن من جهتنا نرافقهم بالصلاة لكي يتوصلوا إلى الإتفاق على شخص الرئيس أو إلى أكثر من مرشح، ويصار إلى عمليات الإقتراع المتتالية حتى انتخاب الرئيس الأنسب لخير البلاد واللبنانيين".
وتابع: "فمن أجل هذه النية نصلي، ومن أجل السلام العادل والشامل في سوريا، ومن أجل جعل وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان سلاما دائما وعادلا وشاملا".