الصبيحي: الضمان الاجتماعي تحقق فائضاً تأمينياً مقداره (٤٧٥) مليون دينار لعام ٢٠٢٢
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
صراحة نيوز – قال خبير التأمينات والحماية الاجتماعية موسى الصبيحي، إن المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي حققت فائضا تأمينيا مقداره 475 مليون دينار لعام 2022.
وأضاف الصبيحي في حديث له على فيسبوك، أن النفقات التأمينية والإدارية لمؤسسة الضمان الاجتماعي لعام 2022 شكلت ما نسبته (78%) من إيراداتها التأمينية.
وأشار الصبيحي إلى أن الإيرادات التأمينية للمؤسسة خلال العام الماضي بلغت 2.
وبحسب الصبيحي، فقد بلغت النفقات التأمينية والإدارية للعام نفسه 1.663 مليار دينار (مليار و ستمائة وثلاثة وستون مليون دينار).
وأوضح أن ما حققته مؤسسة الضمان الاجتماعي العام الماضي، يعني أن الوضع المالي لمؤسسة الضمان مُريح، معربا عن أمله في أن تستمر المؤسسة على الوضع ذاته.
وتوقع الصبيحي أن يشهد عام 2023 الحالي تراجعاً نسبياً في الإيرادات التأمينية وارتفاعاً في النفقات التأمينية وبالتالي سيكون هناك تراجع في الفائض التأميني.
وبين التراجع سيكون لثلاثة أسباب رئيسة وهي: الأول تخفيض نسبة الاشتراكات التي تدفعها الحكومة عن المؤمّن عليهم العسكريين وفقاً لقانون الضمان المعدل رقم (11) لسنة 2023.
أمنا السبب الثاني يعود إلى التزايد الكبير في الإحالة على التقاعد المبكر ولا سيما من القطاع العام العسكري والمدني.، فيما يعود السبب الثالث الشمول الجزئي بتأمين الشيخوخة والعجز والوفاة لفئة الشباب الجدد دون سن
الثلاثين، وإن كان أثره لن يظهر بصورة ملحوظة خلال هذا العام إلا أنه سيترك أثراً سلبياً على الإيرادات التأمينية، وفق حديث الصبيحي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ملیون دینار
إقرأ أيضاً:
صندوق الضمان الاجتماعي يعلن إجراءات جديدة تهم الجالية المغربية
زنقة 20 | الرباط
أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي إلى علم مؤمنيه من أصحاب المعاشات المقيمين بالمغرب، أنهم قد أصبحوا معفيين اعتبارا من السنة الجارية، من الإدلاء بشهادة الحياة أو التوجه إلى وكالاته من أجل إثبات أنهم ما زالوا على قيد الحياة وذلك في إطار تبسيط المساطر والإجراءات الإدارية، وحرصا منه على التحسين المستمر لجودة خدماته.
ووفق بلاغ له، يعد هذا الإعفاء ثمرة اعتماد الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي نظاما لاماديا، يرتكز على التبادل الإلكتروني للمعلومات والبيانات مع الإدارات والمؤسسات الشريكة للتحقق من أن المستفيدين من المعاشات لا يزالون على قيد الحياة.
وأوصح البلاغ، أنه فيما يتعلق بالمستفيدين من المعاشات المقيمين بالخارج، فستتم موافاتهم بالمطبوع المتعلق بمراقبة الحياة من أجل تعبئته من طرف الهيئة المختصة ببلد الإقامة وإرجاعه إلى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعـي مع إمضاء و ختم الهيئة المصادقة.