رئيس الفريق الطبي: وصولنا إلى المرحلة الـ 4 بهذه السرعة مؤشر إيجابي بعد فصل الكبد وأمامنا طريق طويل
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أكد رئيس الفريق الطبي الدكتور “عبدالله الربيعة”، أن عملية فصل التوأم السيامي التنزاني “حسن وحسين”، تسير وفق الخطة الطبية الموضوعة لها بنجاح.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن وصول عملية فصل التوأم السيامي التنزاني “حسن وحسين” إلى المرحلة الرابعة بهذه السرعة يعد مؤشرا إيجابيا بعد فصل الكبد.
أخبار قد تهمك رئيس فريق التخدير: وضع التوأم السيامي التنزاني “حسن وحسين” مستقر ومطمئن ونحن الآن في المرحلة الرابعة 5 أكتوبر 2023 - 10:33 صباحًا استشاري جراحة الأطفال: انتهاء المرحلة الأولى من عملية فصل التوأم السيامي التنزاني “حسن وحسين” دون حدوث مضاعفات للأطفال 5 أكتوبر 2023 - 9:57 صباحًا
وكان استشاري جراحة الأطفال الدكتور “محمد النمشان” قد أكد في وقت سابق، أن عملية فصل التوأم السيامي التنزاني “حسن وحسين” تسير وفق الخطة الطبية الموضوعة لها بنجاح.
فيديو | رئيس الفريق الطبي د. عبد الله الربيعة لـ #الإخبارية: وصولنا إلى المرحلة الـ 4 بهذه السرعة مؤشر إيجابي بعد فصل الكبد وأمامنا طريق طويل
عبر مراسلنا عبد الله الرويس pic.twitter.com/QtSNmgd9FG
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 5, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإخبارية عملية فصل التوأم السيامي التنزاني عملیة فصل التوأم السیامی التنزانی حسن وحسین
إقرأ أيضاً:
هجوم ترامب على رئيس الاحتياطي الفيدرالي يهوي بمؤشرات وول ستريت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية تراجعًا ملحوظًا في ختام تداولات، الإثنين، على خلفية تصعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجماته على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، مما زاد من مخاوف المستثمرين بشأن مستقبل السياسة النقدية واستقلالية البنك المركزي.
وأفادت تقارير إعلامية أمريكية بأن ترامب وجّه انتقادات حادة لباول، متهمًا إياه بـ"سوء إدارة أسعار الفائدة" و"تعطيل نمو الاقتصاد"، في تصريحات اعتُبرت غير معتادة من حيث حدتها، وأثارت اضطرابًا في الأسواق المالية.
وتراجعت مؤشرات وول ستريت الرئيسية، حيث انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من 300 نقطة، فيما سجل مؤشر ناسداك انخفاضًا بنحو 1.5%، بينما تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة تجاوزت 1.2%.
وجاءت هذه الخسائر وسط غياب بيانات اقتصادية قوية تعزز ثقة المستثمرين، إضافة إلى التوتر المتزايد بين البيت الأبيض ومجلس الاحتياطي الفيدرالي، مما ألقى بظلاله على توقعات الأسواق بشأن قرارات الفائدة القادمة.
ويرى مراقبون أن استمرار الهجوم السياسي على البنك المركزي قد يؤدي إلى تفكك الثقة بين صانعي السياسات والأسواق المالية، في وقت لا تزال فيه التحديات الاقتصادية الداخلية والخارجية قائمة، خاصة مع تباطؤ النمو العالمي ومخاوف التضخم.