رونالدو وميسي يتصدران قائمة النجوم الأكثر حصدا للملايين على إنستغرام
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
واصل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وغريمه الأرجنتيني ليونيل ميسي تصدر قائمة أكثر النجوم في جميع المجالات الأعلى أجرا من المنشورات الممولة عبر منصة إنستغرام لعام 2023.
وزاد دخل رونالدو (38 عاما) من المنشورات ليصل إلى 3.233 ملايين دولار عن المنشور الممول الواحد، بزيادة بلغت نحو 30%، حسب تقرير التخطيط والجدولة لإنستغرام.
ويأتي ميسي (36 عاما) في المركز الثاني بأرباح تبلغ 2.596 مليون دولار عن المنشور الممول الواحد.
ويتقدم النجمان على أبرز نجوم العالم في مجالات الفن وتلفزيون الواقع وغيرهما.
ويأتي في المركز الخامس الممثل والمصارع الأميركي المحترف دوين جونسون "ذا روك"، ويتقاضى 2.325 مليون دولار.
واعتاد رونالدو الترويج لموقع "لايف سكور" (Live Score) الرياضي و"ثيرا بودي" (Thera Body)، وهي علامة تجارية متخصصة في أجهزة التدليك، بالإضافة إلى منصة العملات المشفرة "بينانس" (Binance) وعلامات تجارية أخرى على حسابه الذي يتابعه نحو 600 مليون.
وشهد حساب كريستيانو رونالدو نموا هائلا على إنستغرام خلال السنوات الأخيرة، حتى تخطى نصف مليار متابع نهاية العام الماضي.
وكان رونالدو تصدّر قائمة الرياضيين الأعلى أجرا في العالم عن العام الجاري 2023 حسب مجلة "فوربس" (Forbes) الأميركية المتخصصة في إحصاء الثروات ومراقبة نمو المؤسسات والشركات المالية حول العالم، حيث ربح 136 مليون دولار في الفترة بين الأول من مايو/أيار 2022 حتى اليوم نفسه من العام الجاري.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة لـ«الاتحاد»: 53 مليار دولار تكلفة التعافي في غزة وقطاع الإسكان الأكثر تضرراً
شعبان بلال (غزة)
أخبار ذات صلةأوضح نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، أن التقديرات تشير إلى أن احتياجات إعادة الإعمار والتعافي في غزة تتطلب 53 مليار دولار، وأن الإسكان هو القطاع الأكثر تضرراً على الإطلاق، إذ مني بـ 53% من الأضرار، والتجارة والصناعة بـ 20 %، وأن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية، مثل الصحة والمياه والنقل أكثر مثلت نحو 15%.
وشدد فرحان، في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن التمويل يعتبر تحدياً كبيراً لإدارة نحو 47 مليون طن من الركام والحطام نتيجة الحرب التي استمرت 15 شهراً، وتحتاج عملية إعادة الإعمار والتعافي لترتيبات إدارة القطاع، وتنقل الأشخاص والبضائع، والنظام والسلامة والأمن، مشيراً إلى أن الأمم المتحدة مستعدة لدعم الشعب الفلسطيني في مجال المساعدات الإنسانية وفي عملية الإنعاش وإعادة الإعمار.
وأضاف أن التعافي وإعادة الإعمار يتطلبان جهدا كبيرا يستمر لسنوات، ويجب تلبية المتطلبات السياسية والعملياتية لتحقيق التعافي على نطاق واسع في غزة، لأن الاستجابة الإنسانية هي محور التركيز الأساس، وبالتوازي فإن بعض أعمال الإنعاش المبكر جارية بالفعل من قبل الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني.
وقال نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، إن قطاع غزة بحاجة إلى مزيد من المساعدات لتغطية الاحتياجات الإنسانية الهائلة لمئات الآلاف من النازحين الذين يعانون عدم وجود أي خدمات، ونقصاً حاداً في مياه الشرب والمواد الغذائية والدوائية.