منتخب الكاتا يتجمع بصالة الشارقة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يبدأ منتخب الكاتا تجمعه يوم السبت، بصالة نادي الشارقة «فرع الحزانة»، تلبية لدعوة اتحاد الجودو للأندية الأعضاء، والذي يقام بالتعاون مع مجلس الشارقة الرياضي، استعداداً للمشاركة في بطولة العالم للكاتا التي ينظمها الاتحاد، برعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، بصالة جامعة السوربون في أبوظبي 28 و29 أكتوبر الحالي، بعد أن تقدمت 31 دولة للمشاركة حتى الآن، من بينها المنتخبان السعودي والجزائري، ويتم خلال التجمع الأول اختيار المنتخب المشارك في البطولة المقبلة.
من جانب آخر، بدأت استعدادات مجلس إدارة اتحاد الجودو برئاسة محمد بن ثعلوب الدرعي، للمشاركة في العديد من البطولات العربية والخليجية المقبلة، ومنها البطولة العربية التي تقام في تونس خلال نوفمبر المقبل، وتعقبها استضافة البطولة العربية للمنتخبات للناشئين والناشئات والشباب والشابات، والبطولة العربية للأندية للفئات العمرية المختلفة في الفجيرة اعتباراً من 14 إلى 20 نوفمبر، والبطولة العربية لأندية الرواد والرجال والسيدات والشباب والشابات في النصف الأول من ديسمبر بالعاصمة المغربية الرباط، وفي قائمة المشاركة دورة الخليج الأولى لشباب الجودو.
وانتهت اللجنة الفنية من اختيار منتخب الشابات المشارك في البطولة العربية بتونس، حيث تغادر البعثة 5 نوفمبر، وتضم المدربة نوال محمد، واللاعبتين عايشة أمين مبارك في وزن تحت 52 كجم، وريان سبيل عبدالله في وزن تحت 48 كجم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجودو اتحاد الجودو الشارقة مجلس الشارقة الرياضي
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.