موقع 24:
2024-11-22@07:15:38 GMT

هل يسبب كورونا تورم الغدد الليمفاوية تحت الإبط؟

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

هل يسبب كورونا تورم الغدد الليمفاوية تحت الإبط؟

قال مركز أبحاث السرطان لجمعية هيلمهولتس بألمانيا إن لتورم الغدد الليمفاوية تحت الإبط أسباب عدة، بعضها بسيط وبعضها خطير.

وأوضح المركز أن من أسبابه البسيطة  العدوى بسبب جرح في الإبط، مثلا عند حلاقة شعر الإبط.
وقد يرجع إلى جرح أو جراحة في الصدر والذراع؛ حيث يعد ذلك مؤشراً على النشاط المكثف لجهاز المناعة لمواجهة  الالتهابات.


وبالإضافة إلى ذلك، قد يكون سببه التطعيم ضد فيروس كورونا.
وأشار المركز إلى أنه قد ينذر بالإصابة بسرطان الثدي،إذا كان مصحوباً بأعراض أخرى مثل عقدة في الثدي، وتغير حجم الثدي، وشكل الحلمات، أو أعراض أخرى مثل الحمى، والعرق الليلي، وفقدان الوزن، غير المبرر.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كورونا

إقرأ أيضاً:

للسينما وظيفة أخرى!

فى عام 2022 رفضت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المنظمة لحفل الأوسكار السينمائى، طلب الرئيس الأوكرانى، فولوديمير زيلينسكى، إلقاء كلمة فى حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام الثانى على التوالى.. وكان من رأى منظمى الحفل أن فى العالم حروبا كثيرة ونزاعات أكثر فلماذا نتحدث عن أوكرانيا فقط؟!

ولا شك أن القضية الفلسطينية هى قضية مصرية قبل أن تكون عربية، ولا شك أن الدولة المصرية مدركة بخطورة القضية وكانت، ومازالت لها أولوية بين كل قضاياها المصيرية، كجزء من مسئولياتها القومية والوطنية وللحفاظ على أمنها القومى، ومن أجل ذلك بذل الشعب المصرى من دماء أبنائه الكثير والكثير منذ بداية الصراع قبل أكثر من 70 عامًا.. ولكن هل يعنى ذلك أن نأكل ونشرب ونصحو وننام من أجل القضية الفلسطينية؟!

وأعتقد أن حشر القضية فى كل حياتنا حتى مهرجان القاهرة السينمائى ليس مفيدًا لا سياسيا ولا سينمائيًا.. لأن سياسيا الدولة المصرية والشعب المصرى لا يحتاجون إلى تقديم برهان عملى على تأكيد الاهتمام الرسمى والشعبى بالقضية.. لا على المستوى الإقليمى ولا الدولى، ومن جهة سينمائية فإن المهرجان عندما أصبح دوليًا فقد أصبح واقعياً هو ملك الدول التى تشارك فيه، وليس من أملاك الجهة المنظمة.. هذه حقيقة لا بد أن ندركها، والدول المشاركة منها ما هو مع القضية ومنها ضدها.. ومنها لا تريد أن تتورط بالمشاركة فى مظاهرة سياسية وهى جاءت بالأساس للمشاركة فى مظاهرة سينمائية!

المهرجانات الفنية الدولية، ومن أبرزها مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، مثلها مثل آثار الدولة هى ملك للسياح ولا تستطيع منعهم من زيارتها، ولا يجب استخدامها سياسيا طالما تستقبل ملايين السياح من كل دول العالم!

ولهذا لم يكن من المناسب ولا من الضرورى أن تتحول الدورة الأخيرة لمهرجان القاهرة السينمائى حول القضية الفلسطينية.. صحيح الشعب الفلسطينى فى غزة يتعرض لأكبر إبادة جماعية فى العالم ولكن الدولة بكل أجهزتها المعنية تعمل الكثير والكثير.. فهل يعنى كذلك تجييش وتجنيد الشعب كله؟!

والحقيقة أن القضية الفلسطينية تمت المتاجرة بها واستغلالها وابتذالها من كثرة استخدامها عمال على بطال، والشعب الفلسطينى كان الضحية.. سواء من بعض الدول أو بعض القادة وحتى قادة الداخل الفلسطينى والخارج وكذلك الجماعات المتطرفة والإرهابية.. فمثلا الحوثيون فى اليمن يدعون أنهم يناصرون القضية الفلسطينية بضرب السفن الإسرائيلية فى البحر الأحمر، وبسبب ذلك تخسر مصر مليارات الدولارات من إيرادات قناة السويس.. فهل نحن معهم لأنهم يناصرون فلسطين أم ضدهم لأننا نخسر أهم مواردنا وقوت شعبنا؟.. ولذلك اتركوا السياسة للسياسيين.. والسينما للسينمائيين!

[email protected]

 

 

مقالات مشابهة

  • معالجة الصحف الإلكترونية المصرية لجائحة كورونا في رسالة ماجستير
  • مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
  • استشاري علاج نفسي وإدمان: استخدام GHB في علاج الصرع.. وتناوله في هذه الحالة يسبب الهلوسة
  • «الجليلة» تجمع 15 مليون درهم لمرضى سرطان الثدي
  • جامعة عين شمس تناقش رسالة ماجستير حول معالجة الصحف الإلكترونية المصرية لجائحة كورونا
  • للسينما وظيفة أخرى!
  • عن تسوية لبنان.. هذا آخر كلام رسميّ إسرائيلي
  • المنتخب العراقي في المركز (54) عالمياً
  • هل نشر الصور والأخبار السعيدة على مواقع التواصل الاجتماعي يسبب الحسد ؟
  • يسبب فقدان الذاكرة.. جمال شعبان: تاثير GHB يختفي من الجسم بعد 12 ساعة