تعرف على عقوبة تشغيل محل بدون ترخيص
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
عقوبة تشغيل محل بدون ترخيص.. حدد قانون المحال العامة، عقوبات على تشغيل المحل دون ترخيص ونص القانون لى أن يعاقب كل من قام بتشغيل محل دون ترخيص بغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه ولا تجاوز 50 ألف جنيه، وفى حالة العود تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تجاوز سنة، والغرامة المشار إليها أو بإحدى هاتين العقوبتين فضلا عن غلق المحل على نفقة المخالف.
وتستعرض " بوابة الوفد " في السطور التالية العقوبات التي حددها القانون على تشغيل المحال دون تراخيص .
نصت المادة (30)، من القانون على أنه: "يعاقب كل من قام بتشغيل محل دون ترخيص بغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه، ولا تجاوز 50 ألف جنيه، وفي حالة العود تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر، ولا تجاوز سنة، والغرامة المشار إليها أو بإحدى هاتين العقوبتين فضلا عن غلق المحل على نفقة المخالف، ويعاقب بذات العقوبة كل من قام بتشغيل محل عام خاضع لأحكام الفصل الثالث من هذا القانون، دون إخطار مسبق للمركز المختص، أو إذا تضمن نموذج الإخطار بيانات غير صحيحة".
كما أكّدت المادة (31 )أنَّه: "يعاقب كل من خالف أحكام المادة 11 من القانون بغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه ولا تجاوز 50 ألف جنيه، وفي حالة العود تكون العقوبة الحبس مدة لا تجاوز سنة والغرامة المشار إليها، أو بإحدى هاتين العقوبتين، فضلا عن غلق المحل على نفقة المخالف".
غرامة بـ100 ألف جنيه
وأوضحت المادة (32) أنَّه: "يعاقب كل من يتعامل مع المحال الخاضعة لأحكام هذا القانون بصفته مكتب اعتماد، أو يصدر شهادة اعتماد دون أن يكون مرخصا له بذلك من اللجنة، بغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه، ولا تجاوز 100 ألف جنيه".
وفي نص المادة (33) أنه: "يعاقب المسؤول عن الإدارة الفعلية للشخص الاعتباري بذات العقوبات المقررة عن الأفعال التي ترتكب بالمخالفة لأحكام هذا القانون، إذا ثبت علمه بها وكان إخلاله بالواجبات التي تفرضها عليه تلك الإدارة قد أسهم في وقوع الجريمة، ويكون الشخص الاعتباري مسؤولا بالتضامن عن الوفاء بما يحكم به من عقوبات مالية وتعويضات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القانون ترخيص ولا تجاوز ألف جنیه لا تجاوز
إقرأ أيضاً:
ضبط 7 شركات سياحة بدون ترخيص بتهمة النصب على الحجاج والمعتمرين
أكدت معلومات وتحريات قطاعي الأمن العام وشرطة السياحة والآثار، قيام 7 شركات تعمل بدون ترخيص، بالنصب والاحتيال على المواطنين والإستيلاء على مبالغ مالية منهم، بزعم تنظيم برامج سياحية مختلفة لهم وإيهامهم بأنها شركات سياحية مرخصة على خلاف الحقيقة، والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الإجتماعى وإتخاذهم مقرات لإدارتها بشقق مستأجرة لفترات مؤقتة.
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط القائمين على إدارتها، وعُثر بداخل تلك الشركات على عدد من المضبوطات أبرزها (تذاكر طيران وصور جوازات سفر – تأشيرات لرحلات دينية - باركود خاص بالرحلات الدينية - برامج سياحة دينية دفاتر مدون بها حجوزات العملاء)، وجرى الإجراءات القانونية.