استعرض برنامج «8 الصبح»، تقديم الإعلامية هبة ماهر عبر «DMC»، تقريرا تليفزيونيا عن ذكرى مرور 50 عاما على انتصار أكتوبر والأبطال المشاركين بها، تحت عنوان « بطل من أبطال سجلات نصر أكتوبر.. المشير أحمد إسماعيل علي».

نشأة المشير أحمد إسماعيل

وذكر التقرير أنّ المشير أحمد إسماعيل وُلد في 14 من أكتوبر 1917، وتخرج في الكلية الحربية ضابطا بسلاح المشاه في الأول من يوليو عام 1938، قاد سارية مشاه في حرب فلسطين عام 1948، وقاد اللواء الثالث في القنطرة شرق أثناء حرب 1956، وتولى مهام استعلام بورسعيد بعد الانسحاب البريطاني منها.

وأضاف: «تولى قيادة فرقة مشاه أثناء خدمته بشبه جزيرة سيناء، وعين قائد لقوات الجبهة الشرقية عقب حرب يونيو عام 1967، وتم تكليفه باستعادة الكفاءة القتالية للقوات المصرية وبناء الدفاعات غرب القناة، وعين رئيسا لهيئة العمليات عام 1969».

دوره في حرب أكتوبر 1973

وتابع: «تولى رئاسة أركان حرب القوات المسلحة عقب استشهاد الفريق عبدالمنعم رياض، واختاره الرئيس السادات ليرأس جهاز المخابرات العامة 1971، وعين وزير الحربية 1972، وأشرف على التخطيط لحرب أكتوبر وحقق التعاون الكامل مع القوات السورية لشن الحرب على الجبهتين في نفس الوقت، وأدار الحرب بكامل مراحلها في السادس من أكتوبر وحتى وقف إطلاق النار في 28 من أكتوبر 1973».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حرب أكتوبر نصر أكتوبر سيناء المشير أحمد إسماعيل الكلية الحربية السادات

إقرأ أيضاً:

تداعيات مقتل إسماعيل باشا 1822م

تداعيات مقتل إسماعيل باشا 1822م ..
توحيد كردفان وسنار …
حينما كان جيش إسماعيل باشا في طريقه لسنار كان جيش محمد بك الدفتردار في طريقه إلى الأبيض.
كانت سلطنة سنار قد ضعفت وتداعت بسبب صراعات السلطة داخل أسرة أبو الكيلك مما حدا ببادي سلطانها الأخير السفر مع وفد من الوجهاء لمقابلة إسماعيل باشا في مدني وهناك أعلن التسليم وتم تعيينه شيخ بلاد السودان وربما من هذه اللحظة بدأ استخدام بلاد السودان بدلا من سلطنة سنار وتم تعيين إسماعيل باشا حكمدار بلاد السودان.
كردفان كان يحكمها المقدوم مسلم بالتبعية للسلطان محمد الفضل في دارفور وخرج هذا وقابل جيش الدفتردار في بارا ودارت بينهما معركة حامية الوطيس وتغلب السلاح الناري وبعدها بأيام تم احتلال الأبيض.
تم بعدها تعيين الدفتردار حكمدار كردفان بالتبعية المباشرة للقاهرة.
هذا معناه أن كردفان كانت حكمدارية مستقلة عن حكمدارية السودان.
وبينما كان إسماعيل باشا في أواخر 1822م عائدا لمصر مر بشندي ووقعت حادثة حرقه المشهورة من قبل المك نمر.
في 5 ديسمبر 1823م وصل خبر مقتل إسماعيل باشا لمحمد علي باشا فجن جنونه لإن إسماعيل كان الثاني من ولديه الوحيدين من صلبه وهما طوسون وهذا قد مات بعد عودته من الحرب ضد الوهابيين وتبقى إسماعيل وأصدر محمد علي باشا تعليماته للدفتردار بالانتقام وتم ضم كردفان للسودان بإدارة الدفتردار.
وبسبب مقتل إسماعيل إضطر محمد علي باشا لتعيين إبراهيم باشا وليا للعهد وكان إبراهيم إبنا لزوجة محمد علي باشا من زواج سابق ولا أدري إن صحت هذه المعلومة لم يقولون حكم السلالة العلوية.
بإستثناء عباس حلمي الأول وبعده محمد سعيد الذي زار السودان فكل حكام مصر كانوا من أحفاد إبراهيم باشا.
وتأخر ضم دارفور وتم على يد الزبير باشا ود رحمة الجميعابي في 1874م ولكن الخديوي إسماعيل بن الوالي إبراهيم باشا أبن زوجة محمد علي باشا خدعه واستدرجه لمصر حيث غدر به واحتجزه واستمر محتجزا لثلاثين عاما وتلك الغدرة كانت الأسوأ في تاريخ السودان أما الغدرة الثانية والأكثر سوءا فهي الغدرة التي نعيشها حاليا في حرب الخرطوم 15 أبريل 2023م.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تعرض لحــادث.. الحالة الصحية لـ محمد نجاتى وزوجته
  • المشير حفتر يزور بيلاروسيا: لقاءات رسمية وتبادل الثناء على إنجازات التنمية
  • اعلام العدو ينشر تقريرا مرعبا عن حجم الإصابات و”الثمن الباهظ” الذي دفعه جنود الاحتلال في غزة
  • قبل فهد البطل.. أعمال تعرض فيها أحمد العوضي للظلم والسجن
  • القلعة الحربية الأضخم في العالم
  • تداعيات مقتل إسماعيل باشا 1822م
  • DMC تعرض البرومو الأول لبرنامج «مدفع رمضان» لمحمد رمضان (فيديو)
  • كدمات بالضلوع والكتف.. محمد نجاتى يتعرض لحادث سير |خاص
  • لافروف: سنرفع تقريراً إلى القيادة الروسية بعد لقاء الرياض
  • الزوارق الحربية الإسرائيلية تواصل إطلاق القذائف صوب رفح الفلسطينية