"المساحة الجيولوجية" ترصد مواقع الخطر بالأوساط البيئية
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
بمشاركة أعضاء فريق عمل مشروع دراسة خارطة الجيولوجيا الطبية بمنطقة المدينة المنورة، ومشاركة خبراء الجيولوجيا الطبية،
نفذت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، ممثلةً بفريق مبادرة رصد المخاطر الجيولوجية، جولة ميدانية حقلية للوقوف على أهم مواقع الدراسة ومناقشة سلوك حركة وانتقال العناصر الثقيلة والسامة في الأوساط البيئية المختلفة (الصخور، التربة، المياه، الهواء).
٢- ومشاركة خبراء الجيولوجيا الطبية
Dr. Jose A. Centeno
Dr. Robert Finkelman
بتنفيذ جوله ميدانية حقلية، للوقوف على أهم مواقع الدراسة ومناقشة سلوك حركة وانتقال العناصر الثقيلة والسامة في الاوساط البيئية المختلفة (الصخور، التربة، المياه، الهواء).
@MEWA_KSA @mimgov pic.twitter.com/c9vU8767SI— هيئة المساحة الجيولوجية السعودية (@SgsOrgSa) October 5, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام مشروع المدينة المنورة هيئة المساحة الجيولوجية السعودية جولة ميدانية
إقرأ أيضاً:
كيف يؤثر "الشخير" على سلوك المراهقين؟.. دراسة حديثة تجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة جديدة أجراها فريق من الباحثين بكلية الطب في جامعة ماريلاند الأمريكية عن تأثير الشخير على السلوكيات لدى المراهقين، حيث يزيد من احتمالية تعرضهم لمشكلات سلوكية مثل قلة الانتباه وخرق القواعد والعدوانية، وفقًا لما نشرته مجلة JAMA Network Open.
اعتمدت الدراسة على بيانات أكثر من 12,000 طفل شاركوا في دراسة وطنية للتنمية المعرفية لدماغ المراهقين (ABCD)، والتي تتابع نمو الدماغ وصحة الأطفال في الولايات المتحدة. شملت الدراسة أطفالًا تتراوح أعمارهم بين 9-10 سنوات، وتابعتهم سنويًا حتى سن 15 عامًا لتقييم مدى تكرار الشخير وتأثيره على قدراتهم السلوكية والمعرفية.
وأظهرت النتائج أن المراهقين الذين يشخرون ثلاث مرات أو أكثر أسبوعيًا يواجهون مشكلات سلوكية مثل ضعف الانتباه وصعوبة بناء العلاقات الاجتماعية والتعبير عن مشاعرهم. ومع ذلك، لم يُلاحظ تأثير على القدرات المعرفية مثل القراءة أو الذاكرة مقارنة بمن لا يعانون من الشخير. كما أشارت النتائج إلى أن معدلات الشخير تنخفض تدريجيًا مع التقدم في العمر حتى دون علاج.
أوضح الدكتور أمال إيزايا، رئيس قسم طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال في جامعة ماريلاند، أن مرحلة المراهقة تتميز بمرونة الدماغ في مواجهة المؤثرات السلبية، مما يفسر استمرار الأداء المعرفي الجيد لدى هؤلاء المراهقين رغم الشخير المتكرر. ونصح باستشارة طبيب الأطفال لإجراء فحص للنوم في حال ملاحظة مشكلات سلوكية قبل التشخيص باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD).
وأضاف مارك تي غلادوين، عميد كلية الطب بجامعة ماريلاند، أن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات يُتيح تسريع الدراسات بشكل كبير، حيث يعتزم فريق البحث توسيع نطاق الدراسة لتشمل مجموعات بيانات أكبر وتحليل أعمق للعلاقة بين الشخير وتأثيره على الدماغ.