آخر فرصة.. رابط تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023.. عقب إعلان مكتب التنسيق موعد انتهاء تسجيل طلبات التحويل بين الكليات، يبحث العديد من الطلاب عن رابط تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023.
أعلن مكتب تنسيق القبول في الجامعات آخر موعد للتسجيل في تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023، للطلاب الراغبين في تسجيل طلبات التحويل بين الكليات والمعاهد المتاحة، وسيتم غلق موقع تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023 مساء يوم الخميس الموافق 5 أكتوبر في تمام الساعة الخامسة.
ويمكن لطلاب الثانوية العامة غير المستفدين والمتخلفين، تسجيل طلبات التحويل بين الكليات من خلال مرحلة تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023 قبل غلق موقع تقليل الاغتراب، من خلال الرابط التالى: رابط تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023.
- يقوم الطالب بزيارة موقع التنسيق الإلكتروني.
- يختار الطالب خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار خدمة تقليل اغتراب.
- يختار الطالب نوع الشهادة الحاصل عليها.
- يقوم الطالب بإدخال رقم الجلوس الخاص به.
- يقوم الطالب بإدخال الرقم السري.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار قائمة جديدة.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار تقليل الاغتراب.
- يقوم الطالب بإدخال التخصص والكلية أو المعهد الذي ترغب في الالتحاق به.
- يقوم الطالب بإدخال الرقم القومي.
- يقوم الطالب بكتابة الرقم السري.
- يقوم الطالب بكتابة الرقم التأكيدي.
- يقوم الطالب بالضغط على تسجيل.
- يقوم الطالب بطباعة ورقة التحويل.
اقرأ أيضاًالخميس فرصتك الأخيرة.. موعد غلق مرحلة تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023
خطوة بخطوة.. رابط وخطوات تقديم طلب تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023
الحق سجل.. رابط تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب خطوات تقليل الاغتراب تقليل الاغتراب المناظر نتيجة تقليل الاغتراب تقليل اغتراب تقليل الاغتراب 2023 خطوات تقليل الاغتراب 2023 تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023 نتيجة تقليل الاغتراب 2023 رابط تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023 تقليل الاغتراب للثانوية العامة نتيجة تقليل الاغتراب للثانوية العامة 2023 یقوم الطالب بإدخال
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: ما يقوم به ترامب في اليمن يتجاوز الحوثيين إلى المنطقة كلها
قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن الهجوم الذي تعرضت له العاصمة اليمنية صنعاء أمس السبت يعكس رغبة الولايات المتحدة في استعادة السيطرة على الممرات المائية، وتوجيه رسالة أكثر صرامة إلى إيران.
ولفت حنا -في تحليل للجزيرة- إلى أن الضربات التي استهدفت أنصار الله (الحوثيون) كانت مختلفة عن الضربات السابقة، لأنها استهدفت مواقع عسكرية وربما قادة في الجماعة بهدف اغتيالهم.
ووصف حنا السلوك الأميركي بالمختلف، وقال إنه لا يستهدف ردع الحوثيين وحدهم، ولكنه يريد أيضا إلزاما بترتيب جديد يجري الإعداد له في المنطقة.
ومع ذلك، قال حنا إن الولايات المتحدة أصبحت في مأزق لأن كلا الطرفين لن يتمكن من إلزام الآخر بما يريد، مؤكدا أن واشنطن "لن تتمكن من وقف هجمات الحوثيين الذين يمكنهم تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بمسيّرة واحدة أو صاروخ".
وفي الوقت نفسه، لا يمكن للحوثيين التراجع عن دعم المقاومة في قطاع غزة أمام هذه السياسة الأميركية الجديدة، ومع ذلك لا يمكنهم التصعيد إلى درجة خطيرة مع الولايات المتحدة، برأي حنا.
أهداف جديدة
ووصف الخبير العسكري العملية الأميركية بأنها كبيرة، وقال إنها استهدفت أهدافا جديدة وقادة في الجماعة، ونفذها الأميركيون مباشرة، لكنه قال إن الحديث عن غزو بري لليمن لن يكون سهلا لأنه يتطلب إعدادا.
إعلانوأشار حنا إلى أن الولايات المتحدة تقول إنها لن تخوض حروبا، وهذا يطرح أسئلة عن الجهة أو التحالف الذي سينفذ أي عملية برية محتملة في اليمن، وأيضا من الذي سيمول هذه العملية التي سترفض دول المنطقة الانخراط فيها غالبا.
وخلص إلى أن ترامب يحاول عزل الحوثيين عن كل ما حولهم من خلال ضرب الرادارات والأنفاق، وربما يكون الهجوم الأخير مقدمة لهجوم أكبر مقبل.
وأمس السبت، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه أمر بتوجيه ضربة قوية إلى قادة الحوثيين وقواعدهم العسكرية، لكن الجماعة قالت إن الغارات استهدفت أحياء سكنية في العاصمة صنعاء.
وأكد الرئيس الأميركي أن إدارته "لن تتسامح مع هجوم الحوثيين على السفن الأميركية، وسنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا".
ودعا ترامب إيران إلى وقف دعم هذه الجماعة و"عدم تهديد الشعب الأميركي أو رئيسه أو ممرات الشحن العالمية".
في المقابل، وصف الحوثيون ما تقوم به الولايات المتحدة بالعدوان على بلد مستقل ذي سيادة، وقالوا إن العمليات العسكرية الأميركية في البحر الأحمر هي التي تهدد الملاحة الدولية.