كشف الإعلامي إسلام صادق تفاصيل جديدة في ملف تجديد أحمد فتوح نجم نادي الزمالك ومفاوضات النادي الأهلي لضم اللاعب فى انتقالات اللاعبين خلال شهر يناير القادم.

 وأثار أحمد فتوح نجم نادي الزمالك الجدل حول مصير تجديد عقده مع القلعة البيضاء وسط أنباء قوية حول مفاوضات النادي الأهلي لضم اللاعب. 

وشارك أحمد فتوح نجم نادي الزمالك فى تحقيق الفوز للقلعة البيضاء على نظيره أرتا سولار الجيبوتي بأربعة أهداف مقابل هدف في إياب دور الـ 32 ضمن منافسات كأس الكونفدرالية ليتأهل الفارس الأبيض إلي دور المجموعات.

 

إثارة جديدة في الأهلي| إيقاف كهربا 3 أشهر.. والخطيب ينتظر رد كولر بشأن هذا النجم الزمالك يرفض عرضا بـ 50 مليون دولار من الفيفا.. تفاصيل مثيرة أحمد فتوح يرفض عرض الأهلي 

قال اسلام صادق عبر تصريحات تليفزيونية: أحمد فتوح ووكيله جلسا مع رجال أعمال أهلاوية ومسئولين في النادي الأهلي وعرضوا عليه التوقيع لمدة 3 سنوات مقابل 50 مليون جنيه، ولو وقع هياخد عربية هدية مقابل 5 ملايين جنيه ودا الكلام إللي اتقال نصا .
وتابع اسلام صادق : ورغم ذلك رفض أحمد فتوح نجم نادي الزمالك التوقيع وطلب الانتظار ، وقال مش هقدر أخد أي قرار إلا لما أشوف موقف نادي الزمالك.

أضاف الإعلامي اسلام صادق : أحمد يحيي وكيل أحمد فتوح نجم نادي الزمالك عقد جلسة مع عبدالواحد السيد مدير الكرة في القلعة البيضاء وحضر الجلسة صديق أحمد فتوح صاحب معرض سيارات وكان فتوح مديون له بمبلغ 15 مليون جنية وكان بيشوف بنفسه المفاوضات علشان ياخد فلوسه ودا اتفاق بينهم .

استطرد اسلام صادق: المفاوضات الي تمت مع أحمد فتوح من جانب الزمالك تضمنت التوقيع لمدة سنتين مقابل 15 مليون جنيه، ولو 3 سنين 13 في الموسم الأول وبعدين 14 وبعدين 15 مليوناً.
وواصل اسلام صادق: الطلب الأهم للاعب الزمالك أحمد فتوح طلب 30 مليون جنيه كمنحة وقت التوقيع ، لأنه هياخد جزءًا منها يسدد المديونيات إللي عليه.

وزاد اسلام صادق : حسب معلومات مؤكدة رجل أعمال زملكاوي وعد أحمد فتوح 30 مليون جنيه وقد يتم التوقيع خلال أيام والإعلان قد يكون خلال أيام وقبل الانتخابات.
واختتم حديثه قائلا: رجل الأعمال دا مش بيظهر نهائى في الإعلام ومش هقول اسماء علشان معملش دعاية لحد ، هي دي التفاصيل الكاملة والملف سينتهي خلال أيام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد فتوح الزمالك الأهلى إسلام صادق أرتا سولار الجيبوتي الكونفدرالية أحمد فتوح نجم نادی الزمالک اسلام صادق ملیون جنیه

إقرأ أيضاً:

الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل مثيرة .. ونجوت من الموت!!

حصريا على “تاق برس” .. الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل مثيرة .. ونجوت من الموت!!

 

ونجوت !! (!)
نجوت من الموت..
نجوت ثلاث مرات من موت محقق أثناء سيطرة أوباش آل دقلو على منطقتنا.. وشبح الموت كان يخيم أصلا علينا ؛ بسبب و من غير سبب..
فما من يوم يمر دون أن يحهز رصاصهم على أنفس بريئة.. أو (يرسلونهم) إلى الله كما يقولون ؛ ولأتفه الأسباب على نحو ما حدث لإبراهيم في التكية..
فهو أحد المتطوعين للعمل بإحدى تكايا المنطقة…وذات صباح مر بجوارها (قطيع) من هؤلاء الوحوش..
فطلب أحدهم من إبراهيم بأن يعطيه جذوة لكي يشعل سيجارته (المسمومة)..
فناوله عودا صغيرا مشتعلا فأفلت من بين أصابع الوحش ووقع على الأرض..
فأوسعه الوحش الآدمي سبا- وشتما – وأمره برفع العود رغم أنه لا ذنب له بسقوطه..
فمد له إبراهيم عودا آخر عوضا عنه ؛ فما كان من المتوحش إلا أن عاجله بطلقة في صدره قضت عليه..
هل ثمة سبب أتفه من هذا؟!..
نعم هنالك ما هو أتفه..
فأحدهم أردوه بعيار لأنه لم يلق عليهم التحية…وآخر لأنه رفض تزويج شقيقته لوحش منهم…وثالث لمحض جلوسه أمام باب داره بعد مغيب الشمس..
فهم – إذن – ليسوا بحاجة إلى سبب (معقول) كي يمارسوا هواية القتل..
بل هم يقتلون حتى بعضهم البعض لأتفه الأسباب أيضا..
ورغم ذلك نجاني الله – وآخرين – بفضل منه..
فذات يوم جاءني أحد أبناء الحي المتعاونين معهم ليخبرني بأن بلاغا ضدي قد تم تعميمه..
وقد التقطه ضباط (الارتكاز) الذي بجوارنا عند التقاطع.. وهو على علاقة طيبة معي رغم فعلته القذره بانخراطه في ذمرة الوحوش..
وحذرني من (معنى) مثل هذا البلاغ..
وهو التعذيب الشديد – مع الحرمان من الغذاء – حتى الموت..
طيب وما الحل؟!…ليس هنالك من حل سوى واحد ؛
وهو أن أشير في صفحتي على الفيس إلى أنها (هكرت)..
وأن ما نشر عليها – في الآونة الأخيرة – لا يمت لي بصلة..
ولم تكن الكهرباء قطعت في ذلكم الوقت ؛ ولا شبكة الاتصالات تم تعطيلها..
فسارع جاري (المتجنود) إلى نشر هذا التنويه بين قيادات الجنجويد بمنطقتنا ؛ وخارجها..
وجلست أنا في بيتي لا أغادره زمنا..
وكتب الله بهذا النجاة من موت محقق ، النجاة من حكم الإعدام..
أما نجاتي من موت محقق ثان فقد حدثت أثناء عودتي من المخبز..
فقد ظهر لي – على حين فجأة – اثنان من الوحوش عند أحد المنعطفات..
فصرخا في وجهي (يا هوي)..
فقلت لهما أني لست (هوي) وعليهما مخاطبتي بأدب يناسب عمري
قياسا إلى سنهما ؛ فقد كانا شابين في العشرينات..
فإذا بأحدهما يصيح وهو يسحب مسدسا من جيب في صديريته (أهذه قلة أدب منك؟) ؛ فمن منا قليل الأدب؟…ثم زمجر هائجا (سأرسلك إلى الله فورا)..
فهكذا يقولون حين يهمون بقتل شخص..
وفي هذه اللحظة – بالذات – تعالت أصوات جلبة من
من الشارع المجاور..
فانشغلا بها عني ؛ ونجوت..
وقبيل دخول الجيش منطقتنا – بيومين فقط – وقعت قصة النجاة الثالثة..
كان الوقت ضحى حين سمعت صياحا شديدا بالخارج..
فحدقت من ثقب صغير بالباب مستطلعا لأفاجأ بجماعة كبيرة من الوحوش تحاول اقتحام منزل جارنا في الناحية المقابلة من الشارع..
وهذه كانت أقرب حادثات تعرضي للموت المحقق (تحققا)..
وأكثرها عنفا ، وجنونا ، وتوحشا..
وأطولها زمنا ، وأشدها إثارة للرعب…
فكهذا يصير حالهم حين (يضغطهم) الجيش ؛ ويزداد منهم اقترابا.
ونواصل بإذن الله.

الحاج يوسفصلاح الدين عووضهونجوت من الموت

مقالات مشابهة

  • خالد الغندور يكشف سبب غياب أحمد فتوح بالزمالك عن مباراة سموحة
  • “قهوة المحطة”.. مليون جنيه لمن يكشف قاتل مؤمن الصاوي!
  • الإصابة تبعد أحمد فتوح عن مواجهة سموحة
  • رسالة مثيرة من شوبير لجماهير الأهلي بشأن أزمة مباراة القمة
  • الإصابة تبعد نجم الزمالك عن معسكر منتخب مصر
  • أحمد سالم: الجيل الحالي من لاعبي الزمالك يعرف كيف يواجه الأهلي
  • ميدو: إحنا نادي الزمالك مطلبناش حكام مصريين ولا أجانب
  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل مثيرة .. ونجوت من الموت!!
  • رئيس نادي البنك الأهلي يحفز للاعبين قبل مواجهة غزل المحلة في كأس مصر
  • ميدو يزف بشرى سارة لجماهير الزمالك .. تفاصيل