مكافئة لـ متقاعدين تشرين الأول لـ عام 2023.. تعرف على تفاصيلها
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أكتوبر 5, 2023آخر تحديث: أكتوبر 5, 2023
المستقلة/- أعلنت هيئة التقاعد الوطنية، اليوم الخميس، صرف مكافأة نهاية الخدمة لـ 5600 متقاعد ضمن وجبة تشرين الأول لعام 2023.
وقال وكيل رئيس الهيئة، حسام عبد الستار، في تصريح للمستقلة، إنه “تم صرف مكافأة نهاية الخدمة للمتقاعدين لوجبة تشرين الأول لعام 2023 ضمن حزمة دعم شريحة المتقاعدين التي أطلقها رئيس الوزراء محمد شياع السوداني”، لافتاً الى أن “مكافأة نهاية الخدمة تصرف بعد 48 ساعة من أول راتب تقاعدي بالنسبة للموظفين المحالين على التقاعد”.
وأضاف، أن “هيئة التقاعد الوطنية صرفت لـ 5600 متقاعد مكافأة نهاية الخدمة”، مبيناً أن “المبلغ الإجمالي بلغ 60 مليار دينار لشريحة المدنيين والعسكريين وشهداء الدفاع والداخلية والحشد”.
الوسوماخبار العراق اخر الاخبار
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: اخبار العراق اخر الاخبار مکافأة نهایة الخدمة
إقرأ أيضاً:
راتبه أقل من (300) دينار؛ متقاعد سبعيني يطمح لسُلفة “الضمان” لإفطار في رمضان.!
#سواليف
كتب .. #موسى_الصبيحي
قبل بضعة أيام أبديت أربع ملاحظات جوهرية على تعليمات السُلف التي أعادت مؤسسة #الضمان الاجتماعي فتحها لمتقاعديها، وقلت بأنه لا يجوز التمييز بين #المتقاعدين على أساس السن، وتحديد سقف العمر لتسديد السُلفة عند سن السبعين. ولا سيما للأرامل والوالدين المستحقين عن وفاة المتقاعد، فغالباً ما يكون الوالدان قد تجاوزوا هذه السن أو قريبين منها، فلماذا يتم حرمانهم من الاستفادة من السُلفة، وحتى المتقاعد الأصيل نفسه، فلا يجوز حرمانه من السُلفة بالغاً ما بلغ سِنّه، فالأعمار بيد الله.
اتصل بي أحد المتقاعدين وقد تجاوز #السبعين بقليل متألّماً مُحتجّاً على حرمانه من السُلفة، وقال بأن راتبه يقل عن (300) دينار وأنه يريد سُلفة الضمان من أجل إقامة “عزيمة” #إفطار في #رمضان لأبنائه وأحفاده وبناته وأزواجهم.
ماذا نقول لهذا الأخ #المتقاعد..
ماذا يقول مجلس إدارة مؤسسة الضمان الاجتماعي لهذا المتقاعد ولغيره الكثير ممّن اضطرتهم ظروفهم إلى اللجوء إلى السُلف والقروض البسيطة للإيفاء باحتياجات عائلاتهم الضرورية وليس للرفاه و “شمة الهوا” كما قد يظن البعض مع أن هذا حقهم أيضاً..!
أيهما أولى أن نفتح باب السُلف بسقف عشرة آلاف دينار لكي يستفيد أصحاب الرواتب التقاعدية العالية.. أم أن نحدّد السقف بنصف هذا المبلغ ونفتح المجال لكل المتقاعدين دون استثناء للاستفادة بسُلف معقولة، دون أن نحرم مَنْ بلغ السبعين من العمر أو تجاوزها.؟!