مواطن تركي ذهب إلى الطبيب بآلام في المعدة وعاد مشلولاً.. قصته أثارت تفاعلاً واسعاً
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أثارت قصة المواطن التركي، سركان أوغوتشو، البالغ من العمر 23 عامًا، حالة من الغضب والاستياء حيث تعرض لتشخيص طبي خاطئ أدى إلى شلل في المعدة وعدم تصريف السوائل منها بالاضافة الى فقدان أكثر من 25 كيلوغرام من وزنه ومواجهة صعوبة في تناول الطعام.
في التفاصيل، إشتكى المواطن من آلام في البطن والغثيان ولكن بعد تشخيص غير صحيح، أصيب سركان بشلل في المعدة وفشل في تصريف السوائل منها، ما أدى إلى فقدانه لأكثر من 25 كيلوغرام.
وصف سركان تجربته بقوله: “شعرت بالأعراض لأول مرة في عام 2015، عانيت آنذاك من غثيان بسيط وآلام في البطن. لذلك قمت بالتوجه إلى طبيب يمتلك عيادته الخاصة، لكنه أخطأ في التشخيص. تلقيت علاجات غير صحيحة وتناولت أدوية مختلفة. ثم بدأت أعاني من شلل المعدة”.
وتابع قائلاً: “في الماضي، كنت أشعر بالراحة عندما أقوم بالتقيؤ، ولكن الآن لا يمكنني أن أتناول أي شيء. بدأت المشكلة تزداد سوءاً، وعندما توجهت إلى الأطباء قالوا لي إنني أعاني من شلل في المعدة وأنه ليس هناك علاج متاح لهذه الحالة. لا يمكن علاجها في أي مكان”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اسطنبول تركيا الآن مستشفى فی المعدة
إقرأ أيضاً:
انفجار يقارب كتلة الشمس.. تصوير سديم "ميدوسا" من سماء الإمارات فما قصته؟
بعد تصوير استمر لمدة 33 ساعة، أعلن مرصد الختم الفلكي الكائن في صحراء أبوظبي، التقاط صورة لسديم يسمى "ميدوسا" (Medusa Nebula) يقع في مجموعة "التوأمان" أو ما يسمى عند المنجمين ببرج الجوزاء، وهو سديم ناتج عن انفجار نجم كتلته مقاربة لكتلة الشمس.
وذكر المرصد أن الغازات الناتجة عن الانفجار ظهرت في السماء بهئية اللونين الأحمر والأزرق، وما تبقى من النجم تحول إلى نجم صغير كثيف يسمى "قزم أبيض" ويظهر كنجم صغير مزرق اللون.
تصوير سديم "ميدوسا" من سماء الإمارات
بعد تصوير استمر لمدة 33 ساعة، قام مرصد الختم الفلكي الكائن في صحراء أبوظبي بتصوير سديم يسمى "ميدوسا" (Medusa Nebula) يقع في مجموعة "التوأمان" أو ما يسمى عند المنجمين ببرج الجوزاء، وهو سديم ناتج عن انفجار نجم كتلته مقاربة لكتلة شمسنا، والغازات… pic.twitter.com/iTb23piPZY
وأفاد المرصد أن "هذا السديم اكتشف عام 1955م، ويبلغ قطره 8 سنوات ضوئية، أي أن الضوء الذي يسير بسرعة 300 ألف كيلومتر في الثانية الواحدة يحتاج إلى 8 سنوات ليقطعه من أوله إلى آخره. ويقع هذا السديم داخل "درب التبانة"، ويبعد عنا 1500 سنة ضوئية. وفي حين أن هذه المسافة تعتبر صغيرة نسبياً".