رئيسا جامعتي مطروح والمستقبل: امتحان «الميدتيرم» في موعدها بجميع الكليات
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أكد عدد من رؤساء الجامعات الحكومية والخاصة أن امتحانات منتصف الفصل الدراسي الأول «ميدتيرم» ستكون في مواعيدها المحددة، وفقا للخريطة الزمنية التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات ومجالس الكليات، موضحين أنها عادة تكون بعد الأسبوع السادس من الدراسة، ويجرى الكشف عن مواعيدها وضوابطها من خلال مجالس الأقسام.
قال الدكتور مصطفي النجار، رئيس جامعة مطروح، في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن امتحانات الميدتيرم لمختلف الكليات ستكون في مواعيدها المحددة، مشيرا إلى أنه لا تأجيل أو تعطيل عن موعدها المحدد.
وأوضح الدكتور عباده سرحان، رئيس جامعة المستقبل وعضو المجلس الأعلى للجامعات الخاصة، أنه جرى التشديد على ضرورة الالتزام بالضوابط والقواعد التي أقرها الأعلى للجامعات، فيما يتعلق بالخريطة الزمنية للعام الدراسي الجاري ومواعيد الامتحانات المقررة، مؤكدا انتظام أعمال الفصل الأول دون رصد أي مشكلات بشأنها حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات التعليم العالي وزارة التعليم العالي الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة مطروح: ندعم موقف الدولة الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفض مخطط التهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور مصطفى يوسف النجار، رئيس جامعة مطروح، اليوم الجمعة، أن الجامعة بكامل منتسبيها من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والجهاز الإداري تدعم الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وتقف خلف القيادة السياسية في جميع الخطوات التي تتخذها للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، ورفض أي محاولات لتهجير الأشقاء الفلسطينيين.
وأشار النجار إلى أن مصر، بقيادتها الحكيمة، تبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة لدعم القضية الفلسطينية على كافة الأصعدة، وتعمل على التصدي لأي مخططات تستهدف تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وهو ما يتعارض مع الثوابت الوطنية والتاريخية المصرية في الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأضاف رئيس الجامعة أن جامعة مطروح، باعتبارها صرحًا علميًا وأكاديميًا، تؤمن بأهمية التوعية بالقضية الفلسطينية بين طلابها، وتسعى إلى ترسيخ مفاهيم الهوية العربية والانتماء الوطني، مؤكدًا أن الجامعة ستظل داعمة للموقف المصري الرافض لأي محاولات تستهدف تغيير التركيبة الديموغرافية للأراضي الفلسطينية أو المساس بأمن المنطقة.
وفي ختام تصريحاته، شدد النجار على أن مصر ستظل سندًا قويًا للقضية الفلسطينية، انطلاقًا من مسؤوليتها التاريخية والقومية، مشيدًا بالدور الذي تقوم به القيادة السياسية في دعم حقوق الشعب الفلسطيني وحماية الأمن القومي المصري والعربي.