السومرية نيوز – اقتصاد

ارتفعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، اليوم الخميس، لتعوض جزءا من الخسائر الكبيرة التي تكبدتها في الجلسة السابقة، بعد أن أبقت لجنة المراقبة الوزارية المشتركة في "أوبك+" على تخفيضات إنتاج النفط بما يعني استمرار نقص الإمدادات وسط مخاوف من تراجع وشيك في نمو الاقتصاد العالمي.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 11 سنتا إلى 85.

92 دولار، فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 7 سنتات إلى 84.29 دولار بحلول الساعة 00:40 بتوقيت غرينتش.

وهوت أسعار النفط بأكثر من خمس دولارات عند التسوية أمس الأربعاء وسط تركيز على توقعات أكثر قتامة للاقتصاد الكلي، وتراجع الطلب على الوقود، في أعقاب اجتماع لجنة تحالف "أوبك+" الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء آخرين بقيادة روسيا.

ولم تقر اللجنة أي تغييرات على سياسة إنتاج التحالف من النفط، وقالت السعودية إنها ستواصل خفضا طوعيا قدره مليون برميل يوميا حتى نهاية عام 2023، فيما ستبقي روسيا على خفض طوعي للصادرات بواقع 300 ألف برميل يوميا حتى نهاية ديسمبر/كانون الأول.

وقال محللو بنك أستراليا الوطني في مذكرة "ما زلنا نتوقع أن تشهد السوق نقصا في الربع الرابع، كما أن انخفاض الأسعار يقلل من احتمالية قيام أوبك بتخفيف قيود الإمدادات".


المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

النفط يرتفع وسط مخاوف تقلص الإمدادات

شمسان بوست / متابعات:

ارتفعت أسعار النفط بشكل طفيف، اليوم الثلاثاء، بعد تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية ثانوية على الخام الروسي.

وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 18 سنتاً، أو 0.2بالمائة لتسجّل 74.95 دولاراً للبرميل.

وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 16 سنتاً، أو 0.2بالمائة لتصل إلى 71.64 دولاراً للبرميل.
   

مقالات مشابهة

  • النفط يرتفع وسط مخاوف تقلص الإمدادات
  • النفط يواصل الارتفاع وسط مخاوف تقلص الإمدادات
  • ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 74.74 دولارًا للبرميل
  • انخفاض أسعار النفط رغم تهديدات ترامب
  • ضغط متوقع على أسعار النفط في 2025 وسط التقلبات الاقتصادية
  • وسط تهديدات «ترامب».. كيف أصبحت أسعار النفط والذهب؟
  • تراجع أسعار النفط وخام برنت يسجل 72.46 دولارًا للبرميل
  • تراجع أسعار النفط
  • بتروتشاينا تسجل ربحًا قياسيًا في 2024 رغم تراجع أسعار النفط
  • النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثالث وسط ضغوط على الإمدادات