تخلص من جارته بطريقة بشعة أمام المارة في طنطا| والسبب صادم
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
حالة من الصدمة سادت بين أهالي طنطا بمحافظة الغربية، عقب إقدام أحد الأشخاص على التخلص من جارته صاحة الـ 52 عاما، وذلك بسبب خلافات الجيرة، فلم يكن أد يتوقع ن تدفع خلافات الجيرة إلى جريمة قتل أمام اعين المارة بهذه الطريقة البشعة.
الفلوس اتسرقت من العربية.. كشف تفاصيل السطو على صاحب مكتب بالغربية تفاصيل الواقعةشهدت منطقة الاستاد بمدينة طنطا بمحافظة الغربية اليوم وفاة سيدة في العقد الخامس علي ايدي جارها عقب تعرضها لاعتداء بآلة حادة أدت إلى إنهاء حياتها وتم نقلها بواسطة سيارة إسعاف إلى مشرحة طوارىء طنطا الجامعي .
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية اليوم من ضبط شخص حاول الاعتداء على سيدة في العقد الخامس من العمر أمام المارة في منطقة الاستاد بواسطة أداة حادة بسلاح أبيض بمدينة طنطا مما أسفرعن إصابتها بعدة طعنات متفرقة في البطن والصدر، كما تم نقلها إلى مستشفى طنطا الجامعي لاسعافها .
وتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الاجهزه الامنيه بمديرية أمن الغربية إخطارا بالواقعة.
كما باشرت قوة أمنيه دورها بالانتقال إلى محل البلاغ وتبين أقدام شخص على الاعتداء على سيدة تدعي نادية.م.ا ح " 52 سنة ومقيمة بمنطقة قحافة بمدينة طنطا،حيث سدد لها عدة ضربات بسلاح أبيض في البطن والصدر.
وافادت التحريات الأمنية من المعاينة الأولية أن المجني عليها جارة المتهم وجميعهم مقيمين بمنطقة قحافة بمدينة طنطا،وسبب اعتداء الأخير علي المجني عليها خلافات الجيرة بينهم.
وافادت مصادر طبية داخل مستشفي طنطا الجامعي ان سبب الوفاه لتلك السيدة جاء جراء تعرضها لأكثر من 7 ضربات .
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السبب صادم الجيرة المجني عليها تفاصيل الواقعة بمدینة طنطا
إقرأ أيضاً:
دراسة: صحة القلب قد تتدهور منذ الطفولة | بسبب صادم
يعتقد عدد كبير من الأشخاص أن الذين يصابون بأمراض القلب الخطيرة يكون بسبب تقدم السن أو العادات الصحية الخاطئة ولكن دراسة جديدة فجرت مفاجأة.
ووفقا لما جاء في موقع ديلي ميل كشف باحثون أن صحة القلب لدى الأطفال قد تبدأ في التراجع منذ سن العاشرة، ما يعرضهم لخطر الإصابة بأمراض القلب لاحقًا. وفقًا لدراسة نشرتها مجلة JAMA Cardiology، فإن السمنة، التغذية السيئة، قلة النشاط البدني، والتعرض للتدخين السلبي تسهم بشكل كبير في هذا التدهور.
الدراسة، التي أجراها معهد هارفارد بيلجريم للرعاية الصحية، شملت تحليل بيانات 1500 طفل تتراوح أعمارهم بين 3 و16 عامًا. النتائج أظهرت انخفاضًا ملحوظًا في صحة القلب بعد سن العاشرة، خاصة بين الأطفال الذين يفتقرون إلى نمط حياة صحي.
الباحثون حذروا من أن هذا العمر يمثل نقطة تحول خطيرة، حيث يبدأ الأطفال بتبني عادات غذائية غير صحية وتقليل النشاط البدني. وأكد المؤلف الرئيسي للدراسة، عز الدين عريس، على أهمية التدخل المبكر لتعزيز النشاط البدني وتشجيع التغذية الصحية للوقاية من الأمراض القلبية.
في سياق متصل، وجدت دراسة منفصلة من جامعة كامبريدج أن تقلب مستويات الكوليسترول لدى الأطفال يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، وهو مرض يؤدي إلى انسداد الشرايين وارتفاع خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وبسبب ارتفاع معدلات السمنة عالميًا، أوصت بعض الجهات الطبية ببدء وصف أدوية مثل الستاتين للأطفال فوق سن 15 عامًا كإجراء وقائي ولكن بعض أولياء الأمور لم يتخذوا هذا الإجراء.
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن 37 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون السمنة، ما يعزز الحاجة لتبني استراتيجيات وقائية منذ الصغر لضمان صحة القلب مستقبلاً والوقاية من الأمراض الخطيرة في الشباب والشيخوخة.