البوابة-وثقت الفنانة المغربية دنيا بطمة الجمهور عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات (إنستغرام) لحظات خضوعها لعملية تجميل في وجهها بشكل تفصيلي الأمر الذي ظهر واضحاً على شكلها.

اقرأ ايضاًرغم تزويدهم بالمساعدات: أهالي مراكش يطردون دنيا بطمة!

و بعد الحقن ظهرت دنيا بطمة و قدقلبت الشفة العلوية على الجانبين وزادت من حجم الشفة السفلية، كما حقنت بشرتها بالبوتوكس.

و بدأت تتغزل بجمالها قائلة: (يا جمالي.. موتوا قهر).

وقد تفاعل المتابعون بشكل واسع مع التغييرات الجديدة التي أجرتها دنيا بطمة في شفتيها، ورأى الكثير منهم أنها شوّهت ملامحها بعد نفخ شفتيها، ونصحها البعض في تعليقاتهم بعدم التهور أكثر لأنها برأيهم أصبحت مهووسة يالتجميل، بالمقابل دافع البعض الآخر عن بطمة، مؤكدين أن تعرض دنيا للانتقاد والتنمر، هو الذي يدفعها إلى الخضوع للتجميل بهذه الطريقة.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ دنيا بطمة دنیا بطمة

إقرأ أيضاً:

جامعة صنعاء و”أطروحة الرئيس”

 

كتبت مقالات سابقة عن التعليم العالي وتطويره وتحديثه، وأهمية التركيز على البحث العلمي في تطوير البلدان ومواجهة التحديات وكون رقي البلدان وتقدمها معقود بالعلم! طبيعة وتركيبة البعض في بلادنا لا يفهم حقيقة النقد والانتقاد وكون النقد إيجابي وسلبي، والسلبي يهدف إلى الإصلاح والتقويم، وما يؤسف له أن البعض ينطبق عليه “يهرف بما لا يعرف”.

وهؤلاء أيضا تنطبق عليهم ( خالف تُعرف).

ولعل ما دفعني إلى نشر هذا الرد هو التعليقات غير المسؤولة والتحامل غير المنضبط.

اطلعت على حصول رئيس المجلس السياسي الأعلى المواطن مهدي المشاط على درجة الماجستير، وهي قد لا تضيف ميزة لرئيس الدولة بقدر ما تُعبر عن تحدي الواقع الذي فُرض على بلادنا بالحرب والحصار، وذلك لا يمنع من التحصيل العلمي، وهي ميزة للجامعة بل ميزة للبلد.

إن جامعة صنعاء، الجامعة الأم للجامعات اليمنية، وكل الجامعات عالة عليها، تواكب التطورات والتحديث، فقد سعت إلى فتح برامج الدراسات العليا في العديد من التخصصات مما شجع على الالتحاق بتلك البرامج.

من حق أي إنسان يقطن اليمن وتتوفر فيه الشروط والمعايير العلمية أن يسجل في برامج الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه) لأن تحصيل العلم للجميع.

ونظرا لقصور ثقافة استشعار معاني الوطن ومصالحه “لدى البعض” تراهم يهاجمون كل شيء لا يتناسب مع توجهاتهم ورغباتهم، ولا يعرضون ما يكتبونه على معايير المصلحة العامة والآداب والأخلاق، وكذلك العقل والمنطق!

ومن خلال استقراء تلك الكتابات يظهر فيها تغييب العقل والوعي وغياب المعايير الموضوعية وتقصي الحقيقة. فهم لم يطّلعوا على الرسالة، ولم يلتقوا بلجنة المناقشة، ولم يحضروا المناقشة، وليس لهم علم بكون مكان المناقشة لا يؤثر في الرسائل العلمية ولا في الإجراءات. ولكنهم يهرفون بما لا يعرفون، وكما يقال إن الطبع غلب التطبع، بل وصل الحال بالبعض حتى بعد الوقوف على الحقيقة، الانتقال إلى الجدل البيزنطي!

وإذا افترضنا أن تمت المناقشة في رحاب الجامعة لانبرى هؤلاء للقول: إنهم يعرضون الجامعة للخطر… وهكذا.

لقد أشاد من حضروا المناقشة وهم “ثقات علميا وأكاديميا” أن الإجراءات كانت سليمة وصحيحة وسارت وفق المنهجية العلمية.

علينا الارتقاء بما نكتبه ونتناوله، واستشعار المصلحة الوطنية وما تمر به بلادنا، والتحلي بالموضوعية والمصداقية، وأن اختلاف الرأي يجب أن يلتزم بضوابط ومعايير الآداب والأخلاق ولا يفسد الود.

مقالات مشابهة

  • دنيا بطمة بأوّل ظهور بعد الإفراج عنها.. بكاء مؤثر مع ابنتيها
  • جامعة صنعاء و”أطروحة الرئيس”
  • أول ظهور بعد خروجها من السجن.. لماذا تصدرت دنيا بطمة السوشيال؟
  • تركيا تلاحق منافس أردوغان المحتمل قضائياً
  • شاهد..أول لقاء بين دنيا بطمة وبناتها بعد خروجها من السجن
  • دنيا بطمة تفاجئ بناتها عد خروجها من السجن .. فيديو
  • بعد انقضاء مدة الحبس.. أول ظهور للفنانة المغربية دنيا بطمة (فيديو)
  • فيديو.. أول ظهور للفنانة المغربية دنيا بطمة بعد السجن
  • البليدة.. انتشال جثة طفل غريق بواد الشفة
  • ظواهر من الحياة