مازالت التكهنات تدور حول الأسماء المرشحة لجائزة نوبل في الآداب والمقرر إعلان اسم الفائز بها ظهر اليوم، وفي هذا السياق قال الشاعر طارق الطيب: «ذكرتُ في العام الماضي أن جائزة نوبل قد تكون من نصيب: الكاتبة النيكاراجوية جيوكوندا بيللي Gioconda Belli ، تلك الكاتبة العالمية الكبيرة التي أسعدني الحظ بلقائها في بلادها خلال مهرجان نيكاراجوا العالمي للشعر في سبتمبر 2016، وجدير بالذكر أن الصديق الروائي أحمد عبد اللطيف قد ترجم كتابها (بلدي تحت جلدي) إلى العربية».

وتابع: «كذلك قد تكون من نصيب الشاعر الصيني الكبير باي داو (بَي ضاو Bei Dai) الذي أسعدني الحظ أيضا بلقائه قبل 19 سنة في مهرجان ستروجا العالمي للشعر في مقدونيا، وقد فاز بعدة جوائز منها جائزة الأركانة المغربية في عام 2002 أو 2003، أو قد تكون أيضا بكل بساطة في طريقها إلى سلمان رشدي، وهو قريب منها جدا.

وربما تكون من نصيب الكاتب الكيني البارز نجويي وا ثيونج Ngũgĩ wa Thiong'o الذي أتوقع فوزه سنويا منذ  2015، وهو من مواليد 5 يناير 1938 يبلغ الآن من العمر 85 عاما.

لو حصل عليها سيكون الكاتب الخامس من قارة أفريقيا بعد وول سوينكا من نيجيريا عام 1986 ونجيب محفوظ من مصر عام 1988، ثم نادين جورديمير من جنوب افريقيا عام 1991، وأخيرا جون ماكسويل كويتزي في عام 200 أيضا من جنوب أفريقيا.

في انتظار المفاجآت والفرح في كل مرة بمعرفة عالم أدبي جديد، ومبروك للفائزة أو الفائز منذ الآن».

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

نورهان: والدتي كانت تأتي معي إلى التصوير.. والتحقت بكلية الآداب بناء على رغبة أمي 

حلت الفنانة نورهان كضيفة على برنامج «ورقة بيضا» مع الإعلامية يمني بدراوي على شاشة قناة النهار، والذي تحدثت من خلاله عن بداية دخولها الفن، وكشفت عن رحلة علاجها ومرضها في الفترة الأخيرة، وتفاصيل خاصة بعلاقتها بنجلها الوحيد خاصة بعد تجربة الإنفصال من زوجها.

 

عن بداية دخولها الوسط الفني قالت الفنانة نورهان، «كنت وحيدة والدي ووالدتي، لذا حصلت على الاهتمام، ودخلت مدرسة الراهبات التي ساعدتني كثيرًا في تكوين شخصيتي وحبي للفن، ومن صغري كنت أحب الفن، ولكن أهلي كانوا يخشون عليا من الفشل وطلبوا مني التركيز في الدراسة فقط، وعندما بدأت التمثيل كانا معي، حتي دخلت الجامعة كانت أمي بجواري في كل أيام التصوير».

 

وأضافت، «انتقلت أسرتي من الإسكندرية إلى القاهرة بسبب حبي للتمثيل، فعلى الرغم من أنني كنت طفلة متفوقة، إلا أن والدتي رفضت دراستي للتمثيل، وصممت أن يكون عبارة عن هواية فقط بجانب دراستي الأساسية، واعتقد أن هذه النصيحة كانت سليمة 100 %، وبالفعل قدمت أعمال فنية كثيرة خلال مشواري الفني».

 

مقالات مشابهة

  • حبس راقصة بعد ضبطها في ملهى ليلي بالشيخ زايد
  • دعاء الجمعة المستحب "اللهم أجعل لنا نصيبًا فى سعة الأرزاق وتيسير الأحوال"
  • وكيل كلية الدراسات الإسلامية: مصر لها نصيب من حب رسول الله ﷺ وآل بيته
  • نورهان: والدتي كانت تأتي معي إلى التصوير.. والتحقت بكلية الآداب بناء على رغبة أمي 
  • مهرجان الهجن: من سيكون الفائز بجائزة “سيف السعودية 2025″؟
  • بدء محاكمة منفذ الهجوم على سلمان رشدي في نيويورك
  • قنابل نووية.. الكشف عن سبب الغبار المشع الذي جاء من أفريقيا إلى أوروبا
  • بدء محاكمة مهاجم سلمان رشدي في الولايات المتحدة
  • بدء محاكمة المتهم بطعن سلمان رشدي في نيويورك
  • أكاديمي فرنسي: الأمل أيضا قد يقتل في غزة