توفير أكثر من 10 آلاف جنيه.. سعر iphone 15 Pro فى الإمارات
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
لازالت هواتف سلسلة آيفون 15 متصدرة محركات البحث على الإنترنت منذ الكشف عنها رسمياً من خلال آبل الأمريكية، إلا أن سعره حالياً يشهد ما يعرف بالـ أوفر باريس، لدرجة أن سعره مرتفع بشكل كبير، إلا أنه يمكنك الحصول عليه بتوفير يتجاوز 14 ألف جنيه.
يأتى جوال iphone 15 Pro بشاشة بقياس 6.1 بوصة من نوع LTPO Super Retina XDR OLED بدقة عرض HDR10، وبسرعة تحديث 120 هرتز، ومحمية بطبقة Ceramic Shield glass ضد الخدش والكسر بدون أي حواف، و مقاومة الماء حتى عمق 1 متر لمدة 30 دقيقة، وكذلك الغبار بمعيار IP68، مع الـ“نوتش” للكاميرا الأمامية.
يقدم آيفون 15 برو كاميرا خلفية مزدوجة، الأساسية بدقة 48 ميجابكسل بفتحة عدسة 2.8، بينما كاميرا الثانية ultra wide بقدة 12 ميجابكسل فتحة عدسة 2.2، تدعم تصوير الفيديو بدقة 4K حتى 60 frame بالثانية، بجانب كاميرا أمامية بدقة 12 ميجابكسل بفتحة عدسة 1.9، تدعم تصوير الفيديو بدقة 4K حتى 60 frame بالثانية.
يعمل آيفون 15 برو بمعالج Apple A17 Pro، مع ذاكرة وصول عشوائي رام سعة 8 جيجابايت، متصلة مع ذاكرة تخزينية بسعة 128 جيجابايت و256 و 512 جيجابايت و 1 تيرابايت، ويعمل بنظام IOS 17.
iphone 15 Proيمتلك آيفون 15 برو بطارية بقوة 3200 مللى أمبير في الساعة، تدعم تقنية الشحن السريع من خلال منفذ شحن usb-c لأول مرة فى تاريخ آيفون، كما يقوم بشحن الهاتف من 0 إلى 50% في أقل من 30 دقيقة، ،وكذلك الشحن اللاسلكي، والشحن اللاسلكي العكسي.
تستطيع اقتناء جوال آيفون 15 برو في 4 ألوان وهي :الرصاصي، الأزرق الغامق، الأسود الأبيض.
سعر iphone 15 Pro فى الإمارات
وصل سعر iphone 15 Pro فى الإمارات لسعة 128 جيجابايت 4300 درهماً إماراتياً، ما يعادل 36 ألف جنيهاً مصرياً.
بينما سعة 256 جيجابايت مقابل 4960 درهماً مايعادل 39.400 جنيهاً، وسعة 512 جيجابايت بسعر 5540 درهماً مايعادل 46.458 جنيهاً، وسعة 1 تيرابايت سعرها 6400 درهماً مايعادل 53.665 جنيهاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آيفون 15 آيفون آیفون 15 برو iphone 15 Pro
إقرأ أيضاً:
أكثر من 4 آلاف فقدوها خلال نوفمبر.. حملات سحب الجنسية تتواصل في الكويت
أعلنت السلطات الكويتية، الخميس، سحب وفقد الجنسية من 1647 شخصا، في إجراء تمهيدي قبل عرض القرار على مجلس الوزراء، وهو تحرك ضمن سلسلة من عمليات سحب الجنسية من آلاف الأشخاص.
وبذلك يصل عدد الأشخاص الذين تم سحب الجنسية منهم خلال شهر نوفمبر إلى 4112، حيث تم اتخاذ إجراء مماثل بحق 1535 شخص في 14 من الشهر الجاري، وبحق 930 آخرين في السابع من نوفمبر الجاري أيضًا.
وحول هذا الأمر، نقلت صحيفة القبس الكويتية عن مصدر حكومي، أن من تم سحب الجنسية منهم "كانت غالبيتهم من المطلقات الوافدات اللاتي حصلن عليها بهدف المصلحة، ولم يكملن الشروط المطلوبة؛ بسبب تساهل البعض".
رئيس مجلس الوزراء بالإنابة
ووزير الدفاع ووزير الداخلية يترأس اجتماع اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية
عقدت اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية اجتماعاً يوم الخميس الموافق 2024/11/21م برئاسة رئيس مجلس الوزراء بالإنابة ووزير الدفاع ووزير الداخلية رئيس اللجنة العليا لتحقيق… pic.twitter.com/w52c3cMmDC
وأضاف المصدر أن عمليات سحب الجنسية ستتواصل "سواء من المزوِّرين أو المزدوجين أو من حصلوا عليها بموجب استثناءات عديدة ولا يستحقونها"، مشيراً إلى أن "المزوِّرين والمزدوجين الذين لم تسحب الجنسية منهم حتى الآن، تخضع ملفاتهم للفحص من اللجنة العليا لتحقيق الجنسية؛ لتدقيقها بشكل موضوعي وبكل تأن".
ومنذ مطلع مارس الماضي، شرعت السلطات الكويتية في حملة إسقاط جنسيات وذلك لأسباب مختلفة، يأتي في مقدمتها التزوير.
وبدأت القضية عندما نشرت الجريدة الرسمية يوم 4 مارس الماضي، قرارات اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية بسحب الجنسية من 11 شخصا، قبل أن تتوالى القرارات، وفق ما نقلت صحيفة "الأنباء" المحلية.
وكان مرسوم أميري قد صدر بتشكيل اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، التي "توالت قراراتها التعسفية بمصادرة الجنسية للعديد من المواطنين"، حسب مركز الخليج لحقوق الإنسان.
وقال المركز الحقوقي في أكتوبر الماضي، إن "عملية إلغاء الجنسية تتم بشكل تعسفي ودون سابق إنذار، مما قد يحرم الأفراد المتضررين من الطعن على هذه القرارات أمام المحكمة".
الكويت.. إسقاط الجنسية.. تعسف بالقانون؟ الكويت من أكثر دول العالم التي أثيرت فيها مشاكل بشأن الجنسية والتجنيس. اليوم يتجدد الجدل في ظل قرارات بتجريد المئات من الجنسية الكويتية، وحديث عن عشرات الآلاف تحت طائلة التزوير والغش والازدواجية وكذلك الزواج.يرى مناصرو هذه الخطوة أنها قرار سيادي يتماشى مع قانون الجنسية الكويتية لعام 1959، فيما انتقدها الكثيرون واعتبروا أن القانون يُستخدم بشكل تعسفي، وأن الحكومة لم تترك هذه الخطوة للسلطة القضائية، لأنها ببساطة تَنبُش في ملفات تسقط بالتقادم قانونيًا.
وحذر من أن أولئك الذين أصبحوا عديمي الجنسية "يواجهون خطر فقدان القدرة على الوصول إلى الخدمات الأساسية، مثل التعليم والرعاية الصحية، وقد يتم ترحيلهم أو احتجازهم، مما يعرضهم لخطر أكبر".
ودعا مركز الخليج لحقوق الإنسان الحكومة الكويتية إلى "وقف هذه العملية على الفور، وضمان منح الأفراد المتضررين حق الاستئناف أمام المحكمة".
كما انتقدت منظمة العفو الدولية هذه الإجراءات، حيث قال الباحث المعني بشؤون الكويت في المنظمة، ديفين كيني في تقرير سابق: "تواصل السلطات الكويتية اعتبار الجنسية امتيازًا تمنحه للكويتيين أو تحرمهم منه تعسفيًا، استنادًا إلى آرائهم السياسية".
وتابع: "إن الحق في الجنسية هو حق أساسي من حقوق الإنسان، وعدم احترامه وضمانه يمكن أن يؤدي إلى تدمير حياة الناس، وهو تمامًا ما يقاسيه البدون، سكان الكويت الأصليين عديمي الجنسية".