لن تصدق.. ماذا تتناول بعد الإصابة بالسكتات الدماغية؟
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
نشرت الدكتورة سهام سوقية استشاري التغذية ، منشور جديد من خلال حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وقالت من المهم الانتباه لما تتناوله بعد اصابتك بالسكتات الدماغية ، فإن إجراء تغييرات في طريقة تناول الطعام يمكن أن يساعدك على التعافي ومنع سكتة دماغية أخرى، شويساعدك على إدارة ضغط الدم والكوليسترول
مما قد يقلل من خطر الإصابة بسكتة دماغية أخرى.
يساعد النظام الغذائي الصحي جسمك على مقاومة عوامل خطر الإصابة بسكتة دماغية أخرى بالاضافة إلى
- إدارة ضغط الدم .
- خفض الكولسترول .
- تقليل احتمالية الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني .
- تحقيق الوزن الصحي والحفاظ عليه .
- قلل من تناول الأطعمة المصنعة
وهذا يشمل الأطعمة مثل:
اللحوم المصنعة مثل
النقانق- السلامي - البيبروني - المرتديلا
الكربوهيدرات البسيطة/المكررة ، مثل ::
الخبز الأبيض - المقرمشات - البسكويت المملح - الشيبس .
الأطعمة والمشروبات السكرية مثل :: الحلويات والمشروبات الغازية.
الأطعمة المقلية و الوجبات السريعة
.
- اهتم بتناول
- الفاكهة.
- الخضروات.
- صدور الدجاج المشوية منزوعة الجلد
- يسمح من اللحم .. اللحم الخالي من الدهون مثل لحم العجل
- الأسماك
- الحبوب الكاملة
- البقوليات
- المكسرات النية
- الألياف
- تجنب الملح
قد يؤدي تناول الكثير من الصوديوم إلى احتباس السوائل، مما يزيد من ضغط الدم — وهذا يزيد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
- مارس الرياضة
حاول المشي يوميا .. فالمشي يوميا لمدة لاتقل عن 45 دقيقة متواصلة
تساهم في الحفاظ على معدل الضغط .. و تخفيف الوزن - و الوقاية من خطر الاصابة بالسكتات الدماغية و أمراض القلب ايضا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكتة السكتة الدماغية الكولسترول السكري
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة إيناس النجار.. ماذا نعرف عن تسمم الدم؟
#سواليف
أعلن، الإثنين عن #وفاة_الفنانة_التونسية إيناس النجار (42 عاما) بعد تدهور حالتها الصحية نتيجة #إصابتها #بتسمم_في_الدم وانفجار المرارة، ما أدى إلى دخولها في غيبوبة تامة.
فماهو التسمم الدموي؟ وماهي أعراضه؟ وكيف يمكن علاجه؟
يعد التسمم الدموي من الحالات الصحية الخطيرة التي تحدث عندما تدخل البكتيريا أو العدوى إلى مجرى الدم، مما يؤدي إلى تفاعل الجسم مع هذه العدوى بشكل قد يسبب تلف الأنسجة والأعضاء والغيوبة والوفاة.
مقالات ذات صلة في آخر ظهور للفنانة الراحلة إيناس النجار : زوجي دمر حياتي 2025/04/01أسباب شائعة للعدوى التي تؤدي إلى التسمم الدموي:
عدوى الرئة (الالتهاب الرئوي).
التسمم الناجم عن لدغات الحشرات.
العدوى بعد عمليات جراحية أو خلع الأسنان.
العدوى الناتجة عن قسطرة طبية.
التهابات الجلد والجروح المكشوفة.
من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة؟
تزداد احتمالية الإصابة بالتسمم الدموي لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، مثل مرضى فيروس نقص المناعة البشرية أو السرطان، بالإضافة إلى الأطفال الصغار وكبار السن.
كما أن الأشخاص الذين يستخدمون المخدرات عن طريق الحقن أو الذين تعرضوا لجراحة أو علاج أسنان مؤخرا هم أيضا أكثر عرضة للإصابة.
أعراض التسمم الدموي
تتراوح أعراض التسمم الدموي بين الحمى، والتعرق البارد، وزيادة معدل ضربات القلب، إلى شعور عام بالإرهاق والضعف.
في الحالات الأكثر خطورة، قد تظهر أعراض مثل الارتباك، وفشل الأعضاء، وظهور بقع دموية على الجلد، ولأن هذه الأعراض قد تشبه أعراض الإنفلونزا أو حالات أخرى، فإن التشخيص المبكر يصبح أمرا بالغ الأهمية.
كيف يتم تشخيص التسمم الدموي؟
يتم تشخيص التسمم الدموي عادة عبر فحص طبي دقيق يتضمن إجراء اختبارات مخبرية، مثل مزرعة الدم، واختبارات وظائف الكلى، وقياس مستويات الأوكسجين في الدم.
كما يمكن أن يجري الأطباء صورا شعاعية أو فحوصات بالأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي للكشف عن مصدر العدوى.
العلاج
يعد العلاج السريع ضروري في حالات التسمم الدموي، حيث يتطلب عادة دخول المستشفى.
وفي البداية، يتم إعطاء المريض المضادات الحيوية عبر الوريد للحد من انتشار البكتيريا، وفي الحالات الشديدة، قد يتم إدخال المريض إلى وحدة العناية المركزة وتقديم الدعم التنفسي والوريدي للحفاظ على ضغط الدم وصحة الأعضاء.
ويعتمد تعافي المرضى من التسمم الدموي وفقا لحدة الحالة، وفي حال تم العلاج بشكل مبكر، قد يتعافى العديد من المرضى تماما، إلا أن الحالات الشديدة قد تترك آثارا جانبية طويلة الأمد، مثل مشاكل في الأعضاء أو جلطات دموية.