الوطن| رصد

بحث رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه، مع رئيس ديوان المظالم في جمهورية تركيا، ورئيس جمعية أمناء المظالم بمنظمة التعاون الإسلامي (OICOA) شريف مالكوك، آفاق التعاون المشترك بين الهيئة والمنظمة

وأبدى قادربوه رغبته في فتح آفاق التعاون بين دولتي ليبيا وتركيا، والاستفادة من التجربة الرقابية التركية، لما لها من أهمية في تطوير الأداء الرقابي لأعضاء وموظفي الهيئة بصفة خاصة، وتطوير العمل الرقابي في البلاد بصفة عامة، وذلك بتوقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة وديوان المظالم في جمهورية تركيا.

واتفق الجانبان على أن يتم توقيع مذكرة تفاهم تنظم تبادل المهارات والتشاور والتضامن في المحافل الدولية، بجانب قيام المنظمة بدعم الهيئة في ليبية بكل الوسائل المتاحة لتطوير العمل الرقابي في البلاد.

هذا وعبّر قادربوه عن رغبته بالانضمام لجمعية أمناء المظالم بمنظمة التعاون الإسلامي، ونيل صفة العضوية فيها، متحدثاً عن عزم الهيئة في أن تكون من الأعضاء الفاعلين في الفضاء الرقابي الإسلامي.

الوسوم#مذكرة تفاهم #منظمة التعاون الإسلامي #هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: مذكرة تفاهم منظمة التعاون الإسلامي هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه ليبيا التعاون الإسلامی

إقرأ أيضاً:

“الرقابة النووية” تعرض إنجازاتها في بناء قدرات الموارد البشرية خلال مؤتمر بفيينا

شاركت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية في المؤتمر الدولي لإدارة المعرفة النووية وتنمية الموارد البشرية الذي تنظمه الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مقرها بالعاصمة النمساوية – فيينا خلال الفترة من 1 إلى 5 يوليو الجاري.

يهدف المؤتمر إلى استعراض التطورات العالمية المتعلقة بإدارة المعرفة النووية وتنمية الموارد البشرية و مناقشة التحديات والفرص الحالية والمستقبلية، إضافة إلى تزويد المشاركين بالحلول، التي يمكنهم استخدامها على النطاقين الوطني والدولي وتطوير الموارد البشرية اللازمة والحفاظ عليها لدعم استدامة وأمان برامج الطاقة النووية.

وقال عوض المر، مدير إدارة الموارد البشرية بالهيئة خلال المؤتمر إنه”منذ اليوم الأول في بناء برنامجها النووي أكدت دولة الإمارات أهمية بناء قدرات أبنائها وقامت بتطوير وتنفيذ برامج مختلفة لبناء القدرات لضمان إكساب الإماراتيين المهارات اللازمة للتشغيل الآمن لمحطة الطاقة النووية”.

وأضاف :”فخورون بأن نقول إن الدولة لديها ما يقرب من 20 ألف عامل في القطاع النووي والإشعاعي وهو ما يعكس الجهود الكبيرة التي بذلتها على مدى الأعوام الماضية”.

يتناول المؤتمر موضوعات مختلفة تشمل سياسات الطاقة النووية، وتأثيرها على إدارة المعرفة والموارد البشرية، وإشراك الشباب من خلال التعاون الدولي، بالإضافة إلى تطوير القوى العاملة وتعزيز ثقافة السلامة ضمن مواضيع فنية أخرى.

وخلال مشاركتها تقدم الهيئة عددا من العروض الفنية، التي تسلط الضوء على ممارساتها الرقابية الفعالة لبناء القدرات في القطاع النووي.

تشمل العروض استعراض “برنامج إرشاد للشباب”، الذي يهدف إلى دعم تعلم وتطوير موظفي الهيئة، بالإضافة إلى عرض برنامج “أقرب وتعلم”- البرنامج التأهيلي للتعليم الإلكتروني، ويهدف إلى تعريف الموظفين الجدد بمهام وأعمال الهيئة، من أجل تزويدهم بالمعرفة اللازمة للاندماج في الهيئة.

وستقدم الهيئة عرضا لخطة التطوير الفردي، التي تحدد احتياجات كفاءات الموظفين ومتطلبات التدريب، بالإضافة إلى استعراض نتائج هاكاثون طلاب الإمارات الذي استضافته الهيئة العام الماضي تحت عنوان “العلوم النووية من أجل الاستدامة البيئية ومكافحة تغير المناخ”، الذي شارك فيه 30 طالبا من ست جامعات من مختلف أنحاء الدولة، لتقديم حلول لمعالجة التغير المناخي باستخدام التطبيقات النووية.

ومنذ إنشائها في عام 2009، التزمت الهيئة ببناء قدرات الإماراتيين في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات، ويعمل في الهيئة حاليا 255 موظفا، يمثل الإماراتيون نسبة 76% فيما تمثل النساء 44% من قوتها العاملة.وام


مقالات مشابهة

  • “الرقابة النووية” تعرض إنجازاتها في بناء قدرات الموارد البشرية خلال مؤتمر بفيينا
  • العراق وصندوق الأمم المتحدة للسكان يوقعان مذكرة تفاهم للتعاون المشترك
  • العراق يبرم مذكرة تفاهم للتعاون المشترك مع صندوق الأمم المتحدة للسكان
  • هيئة التنمية الصناعية تناقش آليات التعاون مع برنامج "سيجما".. تفاصيل
  • رئيس هيئة التنمية الصناعية تناقش آليات التعاون المشترك مع برنامج "سيجما / SIGMA"
  • الشارقة توسع آفاق التعاون الدولي مع الناشرين في “سيول الدولي للكتاب 2024”
  • تفاهم بين «تدوير» و«شؤون البلديات» في البحرين
  • “الزكاة والضريبة والجمارك” بميناء جدة الإسلامي تحبط تهريب أكثر من 3.6 ملايين حبة “كبتاجون”
  • مذكرة تفاهم بين جامعة عمان الأهلية وجامعة العلوم التطبيقية “البحرينية “
  • تعزيز الشراكة الخليجية مع “التعاون الإسلامي”