ناقدة مغربية: تنظيم كأس العالم حدث خاص..وأمم أفريقيا 2025 ستكون نسخة مميزة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أعربت أميمة الرافعي، الناقدة الرياضة المغربية، عن سعادتها بنيل بلادها شرف تنظيم كأس العالم 2030 بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال، مؤكدًا أن المغرب ستقدم نسخة مميزة باستضافتها كأس الأمم الأفريقية 2025 بعد غياب 37 عامًا.
قالت أميمة الرافعي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي هاني حتحوت في برنامج "الماتش" المذاع على قناة "صدى البلد":" عندما علمنا بخبر تنظيم المغرب لكأس العالم 2030 كنا في غاية الفرح، حظينا بتنظيم العديد من المسابقات الهامة الفترة الماضية، لكن تنظيم كأس العالم هو حدث خاص".
أضافت أميمة الرافعي:" تنظيم كأس العالم في ملف ثلاثي حدث خاص وشرف لنا في المغرب".
تابعت أميمة الرافعي:" تقدمنا مرات عديدة لتنظيم كأس العالم آخرها في 2026 أمام الملف الأمريكي، وإنفانتينو أقر بأن هذا الملف مميز بتنظيم المغرب مع إسبانيا والبرتغال".
أشارت:" بعد الإعلان عن النتيجة غمرتنا الفرحة، وجاءت الفرحة بعد الإعلان الذي حدث في القاهرة منذ أيام بتنظيم المغرب لكأس الأمم الأفريقية 2025".
أتمت أميمة الرافعي:" لم ننظم كأس الأمم الأفريقية منذ 37 عامًا، وما يحدث الآن أن المغرب في أتم الاستعداد، ولدينا ملاعب جاهزة على أعلى مستوى، وهذه الملاعب تحتتضن مباريات العديد من الفرق الأفريقية، إلى جانب جاهزية المغرب على مستوى البنية التحتية لاستضافة البطولة في نسختها المقبلة، وستكون نسخة مميزة للغاية".
https://www.youtube.com/watch?v=33XDShSM-wo
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسبانيا والبرتغال إفريقيا 2025 الأمم الأفريقية تنظيم كأس العالم 2030 كاس العالم 2030 تنظیم کأس العالم
إقرأ أيضاً:
طفلة تسائل الحكومة عن تسول الأطفال الذي يمس بسمعة المغرب قبل تنظيم المونديال
في سؤال مباشر وجهته لوزيرة الأسرة والتضامن، أثارت طفلة برلمانيا قضية استغلال الأطفال في التسول والدعارة في عدد من شوارع المملكة، معتبرة أنها تشوه صورة المغرب الذي سيستضيف كأس العالم 2030.
وقالت الطفلة مخاطبة الوزيرة نعيمة اليحياوي، اليوم الأربعاء، ضمن جلسات برلمان الطفل، « تقترب من نهايتها السياسة العمومية لحماية الطفولة التي وضعت أهدافًا رئيسية، من بينها حماية الأطفال من العنف والاستغلال وتعزيز التضامن الاجتماعي ».
وأضافت الطفلة البرلمانية، » لكن للأسف، تفشت وتفاقمت ظاهرة استغلال الأطفال، خاصة في مجالات الدعارة والتسول والاتجار بالبشر. ورغم الجهود المبذولة للحد من هذه الظاهرة، فإن المغرب، وهو يستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، يجد نفسه أمام تحد كبير يتمثل في حماية صورة البلاد وحقوق الأطفال ».
في هذا السياق، سألت طفلة مغربية وزيرة الأسرة والتضامن عن الجهود التي تعتزم الوزارة بذلها لتدارك نقائص السياسة العمومية لحماية الطفل. كما سألتها عن خطة العمل المتبعة.
ردا على ذلك، أكدت وزيرة الأسرة والتضامن نعيمة اليحياوي على أن حماية الطفولة قضية وطنية تتطلب تضافر جهود مختلف القطاعات. واعتمدت الوزارة ثلاث مقاربات شاملة لجميع الأطفال، بما في ذلك ضحايا التسول والاتجار بالبشر. تتمثل المقاربة الأولى في التوعية والوقاية. وأضافت أنه يجب أن نعمل على توعية المجتمع بأن التسول ظاهرة ضارة، وأن كل من يعطي للمتسول يساهم في انتشار هذه الظاهرة.
كلمات دلالية التسول الدعارة وزارة الأسرى والتضامن