حقيقة قطع الإنترنت و«صخرة يوم القيامة».. ماذا تحمل «ناسا» للعالم يوم 11 أكتوبر؟
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
جدل كبير حول مخاطر تنتظر العالم خلال الأيام المقبلة، ما بين أنباء عن انقطاع الإنترنت عن العالم، واكتشاف جديد لوكالة الفضاء الأمريكية بعد فتح كبسولة مهمة كويكب بينو أو «صخرة يوم القيامة».
حقيقة انقطاع الانترنت.. ماذا ينتظر العالم يوم 11 أكتوبر؟11 أكتوبر كان التاريخ الرابط بين الحدثين، الذي كشفت وكالة «ناسا» خباياهم، بعدما تحدثت من جهة عن حقيقة أنباء قطع الإنترنت، ونوهت في بيان رسمي عن السر الذي وجده العلماء داخل «صخرة يوم القيامة» من جهة أخرى، فما القصة؟.
البداية كانت مع إطلاق رسائل تحذيرية عبر مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة، من انقطاع الإنترنت عن العالم يوم 11 أكتوبر المقبل، بسبب عاصفة شمسية محتملة ستؤثر بشكل مباشر على رجح أن ينتج عنها بعض المشكلات والأعطال، تؤثر على شبكات الاتصالات اللاسلكية.
وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» حسمت الجدل ببيان رسمي بعد انتشار الشائعات بساعات قليلة، نفت خلاله كل ما يتم تداوله بشأن انقطاع الإنترنت عن العالم، مطالبة المواطنين بالعودة إلى المصادر الموثوقة في «ناسا» من أجل الحصول على المعلومات.
ناسا تفتح كبسولة «صخرة يوم القيامة».. ماذا وجد العلماء؟لم تمر سوى أيام قليلة على أنباء انقطاع الإنترنت عن العالم، حتى خرجت «ناسا» بمفاجأة جديدة، والمفارقة أنها يوم 11 أكتوبر المقبل أيضا.
وكالة الفضاء الأمريكية أعلنت فتح كبسولة مهمة «أوسايرس-ريكس»، وهي المهمة التي أطلقت من أجل التدريب على منع صخرة فضائية من تدمير الحياة على الأرض، والمعروفة بمهمة كويكب «بينو» أو «صخرة يوم القيامة».
ناسا كشفت أن العلماء عثروا داخل كبسولة التي هبطت على الأرض، على غبار وحطام أسود، معلنة أن يوم 11 أكتوبر المقبل سيشهد بثا مباشرا لوكالة الفضاء الأمريكية من أجل الكشف عن عينة الصخرة المتوقع أن تقترب بشكل خطير من الأرض في أواخر العقد المقبل بشكل فعلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناسا انقطاع الانترنت بينو انقطاع الإنترنت عن العالم الفضاء الأمریکیة یوم 11 أکتوبر
إقرأ أيضاً:
تأجيل عودة رائدي فضاء ناسا العالقين إلى الأرض حتى الربيع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تم تمديد مهمة رائدي الفضاء العالقين التابعين لوكالة ناسا مجددا، وهو ما يعني أنهما لن يعودا إلى الأرض حتى الربيع، بعد 10 أشهر من إطلاقهما إلى المدار على متن كبسولة ستارلاينر التابعة لشركة بوينج.
وأعلنت ناسا عن التأخير الأحدث لعودة بوتش ويلمور وسوني ويليامز الثلاثاء.
وكان طيارا الاختبار قد خططا للبقاء هناك لمدة أسبوع فقط أو نحو ذلك عندما انطلقا في 5 يونيو في أول رحلة لرائد فضاء من بوينج إلى محطة الفضاء الدولية. وتم تمديد مهمتهما من ثمانية أيام إلى ثمانية أشهر بعد أن قررت ناسا عودة كبسولة ستارلاينر التي تعاني من مشاكل فارغة في سبتمبر.
والآن، لن يعودا حتى نهاية مارس أو حتى أبريل بسبب التأخير في إطلاق بدائلهما، وفقا لوكالة ناسا.
ويجب إطلاق طاقم جديد قبل أن يتمكن ويلمور وويليامز من العودة، وقد تم تأجيل المهمة التالية لأكثر من شهر، وفقا لوكالة الفضاء.