شاهد .. صراخ نساء يمنيات تم اقتحام منزلهن شرق صنعاء من قبل عناصر الاحتلال الحوثي (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تداول ناشطون يمنيون على منصات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يظهر فيه عناصر من مليشيا الحوثي التابعة لإيران، تعتدي على امرأة أرملة وبناتها اليتيمات في منطقة سعوان شرق العاصمة صنعاء .
ويظهر في الفيديو الذي طالعه "المشهد اليمني" اليوم، صراخ امرأة تستجدي اليمنيين لنصرتها من المليشيات الحوثية والتي ترتكب العديد من الجرائم منها اقتحام البيوت دون أي وازع ديني او أخلاقي .
وأثار الفيديو غضب الناشطين اليمنيين الذين وصفوا الجريمة بالعيب الأسود كونها تمت بحق نساء مستضعفات ومن خلال وثائق حوثية مزورة .
وقامت المليشيا الحوثية خلال العامين الأخيرين بحجز أراضي المواطنين بمنطقة دار سلم وضبوه والمناطق المجاورة في مديرية سنحان جنوب العاصمة صنعاء وفي سعوان ومناطق أخرى في مديرية بني حشيش وكذلك الحال في مديريات همدان وبني مطر وقرية عصر غربي صنعاء بشكل كلي لنهبها بعد الإدعاء بملكيتها للأوقاف.
اقرأ أيضاً وفاة ثلاثة أشخاص من أسرة واحدة بصنعاء خنقا في بئر يدوية المشاط يصدر قرارًا بشأن رسوم الباصات في خطوط أمانة العاصمة صنعاء مراسل وكالة دولية يكشف عن ضغوط سعودية على ”اليمنية” ومصير الأموال المحتجزة تخفيض جديد لأسعار الخبز في صنعاء عقب إرتفاع دام أشهر محكمة بصنعاء تتخذ أول إجراء ضد الشاعر الجرموزي الموالي للمليشيا رسميا.. اليمنية تعلن إستئناف رحلاتها من مطار صنعاء إلى الأردن وفاة نجم نادي شعب صنعاء بجلطة دماغية قاتلة.. وهذه آخر كلماته شاهد .. أول ظهور افتراضي للشاعر الجرموزي من داخل سجنه وهو يقدم نصيحته لليمنيين بعد انقلاب الحوثي عليه (فيديو) أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية في صنعاء وعدن درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنية مراقبون ومحللون: ثورة شعبية عارمة تنتظر الحوثيين إذا حاولوا التطاول أكثر على ثورة 26 سبتمبر والنظام الجمهوري أول تعليق رسمي للحوثيين على اعتقال الشاعر الجرموزي بعد اقتحام منزله وترويع أطفاله بصنعاءوتقول مصادر محلية بأن تلك الأراضي، أوقفها الأهالي لأعمال خيرية مقابل دفع ربع الغلة من الأراضي المزروعة على الأمطار ونصفها "الثمن" للأراضي المسقية بالري او ما يقابلها من الأموال وليس للحوثيين لنهبها .
واضافت المصادر ان الحوثيين ادعوا بأن الأراضي السابق ذكرها ترجع ملكيتها للإمام المضلل بالغمام وانه اوقفها قبل 700 سنة !.
وتم تطويقها بعناصر مسلحة وهو ما تسبب بانهيار قطاع العقارات في اليمن وتخوف المستثمرين من شراء أي قطعة أرض تدعي المليشيا ان جدها اشتراها قبل الف عام !.
وتحاول المليشيا الحوثية إعادة العلاقات الاجتماعية داخل اليمن القائمة على أساس المواطنة المتساوية كأحد أهداف ثورة 26 سبتمبر 1962م، إلى علاقة قائمة بين سلالة تمتلك كل شي و"رعية" عبيدا لدى السلالة من خلال امتلاك جميع وسائل الإنتاج بما فيها الأراضي الزراعية والتجارة وغيرها وتشغيل بقية ابناء المجتمع اليمني بالسخرية بأسعار زهيدة جدا.
https://twitter.com/Twitter/status/1709642412581142745
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
القسام تستعرض غنائمها من الاحتلال الإسرائيلي خلال تسليم الأسرى (شاهد)
بعثت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"٬ وجناحها العسكري كتائب الشهيد عزالدين القسام٬ برسائل جديدة خلال عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين، وذلك في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
حيث استعرض عناصر كتائب القسام، أسلحة إسرائيلية على منصة تسليم المحتجزين في غزة، قائلين إنها "غنائم حصلوا عليها خلال الحرب"٬ سواء خلال عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أو خلال المواجهات التي جرت على مدار أكثر من عام من محاولة صد عدوان الاحتلال.
وعلى منصة التسليم في مدينة رفح، استعرضت كتائب القسام عددًا من الأسلحة الإسرائيلية التي في حوزتها، وهو الأمر الذي سبق أن قامت به خلال جولات تسليم الدفعات السابقة من المحتجزين، مما أثار غضبا كبيرًا في الأوساط الإسرائيلية.
#غزة.. "القسام" تستعد لتسليم 6 أسرى #إسرائيليين في مدينة #رفح جنوبي القطاع، ومخيم #النصيرات في المحافظة الوسطى، ضمن الدفعة الـ7 من صفقة التبادل في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النارhttps://t.co/KZobYPxbRe pic.twitter.com/ItNmtiyteo — Anadolu العربية (@aa_arabic) February 22, 2025
بتحداكم حدا عندو تافور اكثر من عنا
رفح واقطع
دولة يارفح???? pic.twitter.com/ZEEYA8pVWG — Arwa (@2rwaaa_) February 22, 2025
وفي كلمة لأحد عناصر القسام قبيل تسليم الأسرى الإسرائيليين، أكد أن المقاومة الفلسطينية ستظل متمسكة بأسلحتها، رافضًا الدعوات الإسرائيلية لنزع السلاح من قطاع غزة. وقال: "ستبقى أسلحة القسام عالية محلقة حتى ندخل المسجد الأقصى فاتحين مكبرين مهللين".
وأضاف: "نعاهد شعب فلسطين أن البندقية ستبقى مشرعة حتى دخول المسجد الأقصى".
وأثناء تسليم المحتجزين الإسرائيليين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، اصطفت نخبة من كتائب القسام وسط حشد جماهيري كبير، في رسالة تؤكد استمرار وجودهم في القطاع وتصميمهم على الدفاع عنه.
ولا تعد هذه المرة الأولى التي يستعرض فيها القسام غنائمه من الاحتلال الإسرائيلي٬ فخلال مراسم تسليم مجندات إسرائيليات في 25 كانون الثاني/ يناير الماضي في ميدان فلسطين وسط غزة، استعرضت كتائب عز الدين القسام، أسلحة نارية سوداء اللون تشبه بنادق هجومية تستخدمها قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وظهرت هذه البنادق، التي يُعتقد أنها من طراز "تافور" الإسرائيلي، في أيدي عناصر من "وحدة الظل" التابعة للقسام، وهي وحدة خاصة مسؤولة عن تأمين الأسرى الإسرائيليين لدى الحركة.
شاهد مرة أخرى رجال المقاومة الأربعة المدججين بالسلاح على المنصة أثناء عملية التسليم، نعم إنهم يحملون بندقية تافور التي غنموها من جنود الاحتلال.
وصلت الرسالة؟
بندقية تافور (بالإنجليزية: IMI Tavor TAR-21) بندقية هجومية إسرائيلية متعددة الاستعمالات، يعتبرها البعض من أفضل بنادق… pic.twitter.com/2JAOmOEB3p — Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) January 25, 2025
وفي وقت لاحق السبت، سلمت القسام، أسيرين إسرائيليين للجنة الدولية للصليب الأحمر في مدينة رفح جنوب قطاع غزة. أحدهما هو "تال شوهام"، الذي قال متحدث من الكتائب إنه يعمل ضمن وحدة العمليات في جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد"، والثاني هو "أفيرا منغستو"، الذي تم احتجازه عام 2014 في ظروف غامضة.
وفي المقابل، من المقرر أن يفرج الاحتلال الإسرائيلي عن 602 أسير فلسطيني، بينهم 50 من ذوي الأحكام المؤبدة، و60 من ذوي الأحكام العالية، و47 من أسرى صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011 الذين أعيد اعتقالهم، و445 أسيرًا من غزة تم اعتقالهم بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
ولم يسلم الاحتلال حتى السبت أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين يعتزم الإفراج عنهم، حيث جرت العادة أن يتم تسليم تلك الأسماء بعد استلام أسماء الأسرى الإسرائيليين.
ومنذ بدء وقف إطلاق النار في غزة، سلمت كتائب القسام 19 أسيرًا إسرائيليًا وأربع جثامين ضمن ست دفعات تبادل.
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، الذي يشمل ثلاث مراحل تستمر كل منها 42 يومًا، على أن يتم التفاوض في المرحلة الأولى للانتقال إلى المرحلة الثانية.
وتنص بنود المرحلة الأولى على الإفراج التدريجي عن 33 أسيرًا إسرائيليًا محتجزًا في غزة، سواء أحياء أو جثامين، مقابل الإفراج عن عدد من المعتقلين الفلسطينيين والعرب يُقدر بين 1700 و2000 أسير.