قدم سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية التهنئة لأبطال الأدعم الذين حققوا ميداليات في دورة الألعاب الآسيوية أمس، حيث وصف معتز برشم بالتاريخي الذي كان على موعد مع الذهب، حيث نال بطلنا ذهبية الوثب العالي، كما هنأ كذلك منتخب ألعاب القوى بعد فضية التتابع 4×400، وكتب سعادته على حسابه في منصة X: «نبارك لأبطالنا إنجازاتهم الفردية والجماعية في سباقات الـ400 متر بآسياد هانغتشو، فزنا بذهبية وفضية السباق الفردي، ثم حقق أبطالنا عبدالرحمن صمبا وباسم عبدالسلام وأشرف عثمان وإسماعيل داوود فضية سباق 4 في 400 متر تتابع».


وهنأ سعادته أيضا أبطال الفروسية: «نبارك لفرساننا باسم حسن وفالح العجمي وراشد بن تويم وخليفة بن عبدالعزيز آل ثاني فوزهم بالميدالية الفضية في مسابقة قفز الحواجز في الآسياد، تستاهلون الناموس يا أبطال».
كما هنأ سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني اللاعب عبدالله التميمي ببرونزية الإسكواش: «موفق دايماً ومشوارك مميز في البطولة».

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر اللجنة الأولمبية الألعاب الآسيوية

إقرأ أيضاً:

عبرات سعادة السفير

شاهدت مقطع سعادة السفير الذي تخنقه العبرة على الهواء وللأسف مقطع إستجدائي ومبني على وقائع لا توزن لدى الآخرين بنفس منطق تضخم الذات.

أولا مسألة أن السودان دافع عن الحرمين الشريفين من خلال مشاركته في عاصفة الحزم فهو منطق رفضه السعوديون من خلال مقال كتبه صحافي سعودي في جريدة يومية وقال الحرمين لديهما رجالهم الذين يدافعون عنهما إضافة إلى أن مشاركة السودان في عاصفة الحزم كان قرارا فرديا من الرئيس البشير بقوات الدعم السريع دفع السودان ثمنه فادحا ولم يكن السودان بأحق من دول أقدر وأقرب للسعودية في تاريخ التعاون العسكري مثل الباكستان التي رفض برلمانها المشاركة في عاصفة الحزم ولا هو بأحق من جيش مصر.

المشكلة أن الإنقاذيين كانوا يعانون من عقدة الحصار فصاروا لا يسمعون هيعة يفتح لهم فيها باب المشاركة إلا ركضوا إليها وكانت التدفقات النقدية للجنود المشاركين في عاصفة الحزم من أهم أسباب كسب حميدتي لولاء القبائل والأشخاص فجميعهم للأسف أعتبروها دليلا على كرم حميدتي وإنصافه لهم لأنه كان قائدهم المباشر وغابت عن أذهانهم حقيقة أن المتسبب ومتخذ القرار الذي فتح لهم الباب هو البشير.

أما أن السودان حمى حرائر ليبيا فهي حادثة فردية لجندي سوداني شهم في قوة دفاع السودان خلال الحرب العالمية الثانية ولا يمكنك ان تؤسس عليها موقفا تاريخيا عاما ولكنه تأثير الصياغة التمجيدية التضخيمية التي تعمينا عن حقيقة أن الجنود السودانيين كانوا يموتون في حروب ليست حروبهم من المكسيك إلى كرن إلى ليبيا إنتهاءا بعسير.

أما عن تذكيره بوقفات السودان مع مصر بعد حرب 67م فصحيح جدا وهو تاريخ قريب عشناه وشاهدناه ولكنه غير معلوم للأجيال الصغيرة السن في السودان وربما في مصر أيضا.
السودان يحتاج حكومة قوية تنتزع الإحترام وتحفظ كرامتنا لدى الآخرين.

#كمال_حامد ????
إضافة : هذه رسالة جاءتني في الخاص :
(يا استاذنا السفير اهلو من العيدج، توفي العشرات الكوليرا في مخيم بشندي وأخرج الجنجا أهلها بالكامل، ياريت تخفف نقدك له).
عميق مواساتي لسعادة السفير على أحزانه الشخصية وكل منا بأحزانه وهمومه ، ولكن أنا حين أكتب هنا فأنا أكتب في منصة شخصية ، وسعادة السفير في لقاء مفتوح بمنصبه وظهوره يمثل السودان ومن هنا صغنا الرأي العام مع كامل تفهمنا للمشاعر الذاتية.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الوزير بن براهيم لـRue20: سأواصل مسيرة الإنجازات في قطاع الإسكان
  • «باحث»: جماعة الإخوان تستخدم حملات التشويه والأكاذيب للتعامل مع الإنجازات
  • لم يترشح أحد لمنصب اتحاد الكرة
  • "بيراميدز" يهنئ "مسار" لحصده برونزية بطولة دوري أبطال إفريقياً للسيدات
  • في زمن آل سعود.. “الكعبة المشرفة” من قبلة للمسلمين إلى قبلة للعاريات
  • القومي للمرأة يهنئ فريق مسار لفوزه ببرونزية دوري أبطال إفريقيا للسيدات
  • قومي المرأة يهنئ فريق مسار لفوزه ببرونزية دوري أبطال أفريقيا للسيدات
  • «القومي للمرأة» يهنئ فريق «مسار لفوزه» ببرونزية دوري أبطال أفريقيا للسيدات 
  • قومي المرأة يهنئ فريق مسار لفوزه ببرونزية دورى أبطال أفريقيا للسيدات
  • عبرات سعادة السفير