مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية يعلن عن وظائف شاغرة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
فاطمة المالكي
أعلن مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية عن توفر وظائف مُتعددة لحملة الثانوية فأعلى بمدينة الرياض.
وأوضح المسميات الوظيفية المطلوبة :
1- مهندس التصاميم الهندسية (CAM).
2- مهندس أول تكامل واختبار الأنظمة الإلكترونية للطائرات.
3- مهندس برمجيات.
4- مهندس اتصالات روابط البيانات اللاسلكية.
6- مهندس تصميم أشكال الموجات في اتصالات البيانات.
7- مهندس الأنظمة المدمجة..
8- مهندس تطوير – الوقت الفعلي.
9- مهندس معالجة بيانات الرادار.
10- مهندس ميكانيكي.
11- مهندس أول أنظمة الاتصالات.
12- أخصائي كتابة وإدارة المحتوى الإعلامي.
13- مصوّر (فيديو – فوتوغرافي).
14- مُصمم ومنتج إعلامي.
15- مسؤول المسح الميداني (ثانوية فأعلى
وأشار إلى أن التقديم متاحاً حالياً وذلك من خلال الموقع هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فرص عمل وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
مدير مركز فيجن للدراسات: ترامب يواصل الضغط على أوكرانيا رغم الانتقادات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سعيد سلام مدير مركز فيجن للدراسات، إنّ أوكرانيا ترفض مقترحات ترامب بشأن معادنها مقابل وقف إطلاق النار، موضحًا أن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الحرب في أوكرانيا ما تزال غامضة ومتخبطة.
وأضاف "سلام"، في تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الانتقادات المتواصلة لدونالد ترامب للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ومحاولاته إلقاء اللوم عليه في عرقلة السلام، تشير إلى تراجع في التزام ترامب بمهمته الأصلية في إنهاء الحرب.
الرؤية الأمريكية في البيت الأبيض تسعى إلى الضغط على أوكرانيا
وتابع، أنّ الرؤية الأمريكية في البيت الأبيض تسعى إلى الضغط على أوكرانيا للتنازل عن أراضٍ استراتيجية لصالح روسيا، بالإضافة إلى فرض ضغوط على أوروبا لتمويل إعادة إعمار أوكرانيا عبر شركات أمريكية.
وواصل: "هناك طموح روسي-أمريكي مشترك في هذا الملف، بما في ذلك السيطرة على محطة زابوريجيا النووية والموارد الطبيعية الأوكرانية"، مشيرًا إلى أن هذا الطرح الأمريكي يلقى رفضًا كبيرًا من قبل الجانب الأوكراني، الذي لا يستطيع قبول هذا الضغط والتنازل عن موارده الطبيعية.
تعطيل عملية السلامكما تناول التصريحات الأخيرة لترامب التي نفى فيها نيته الاعتراف بشبه جزيرة القرم كأراضٍ روسية، محملًا الرئيس الأوكراني المسؤولية عن تعطيل عملية السلام، إذ اعتبر مهن أن هذه التصريحات جزء من محاولات الضغط المستمر على أوكرانيا، مشيرًا إلى أن أوكرانيا لن تخضع لهذه الضغوطات.