رسميا.. الإعلان عن أسماء الفائزين بـ”نوبل” في الكيمياء
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
#سواليف
قالت الهيئة المانحة لجائزة نوبل، الأربعاء، إن #العلماء مونجي جي باوندي، ولويس إي بروس، وأليكسي إي إكيموف، فازوا بجائزة نوبل في #الكيمياء لعام 2023 عن “اكتشاف النقاط الكمومية وتركيبها”.
وتُستخدم الجسيمات النانوية والنقاط الكمومية في مصابيح الليد وشاشات التلفزيون ويمكن استخدامها أيضا لتوجيه الجراحين أثناء إزالة الأنسجة السرطانية.
وتمنح الجائزة التي يبلغ عمرها أكثر من قرن من الزمن الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم وتبلغ قيمتها 11 مليون كرونة سويدية (997959 دولارا).
مقالات ذات صلة نوبل للكيمياء لعالم من أصول تونسية.. من هو منجي باوندي؟ 2023/10/04وفي وقت سابق الأربعاء، نشرت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، عن غير قصد، أسماء العلماء الثلاثة، على الرغم من أن المعهد الذي يمنح الجائزة قال إن القرار لن يعلن قبل ساعات.
وكتبت الأكاديمية في رسالة بالبريد الإلكتروني وفقا لصحيفة داجينز نيهتر السويدية اليومية “جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2023 تمنح تقديرا لاكتشاف وتطوير النقاط الكمومية، وهي جسيمات نانوية صغيرة جدا لدرجة أن حجمها يتحكم في خصائصها”.
لكن يوهان أكفيست رئيس لجنة #جائزة_نوبل للكيمياء بالأكاديمية قال لـ”رويترز”: “إنه خطأ من الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم. اجتماعنا يبدأ الساعة 07:30 بتوقيت غرينتش، لذلك لم يتم اتخاذ قرار بعد. ولم يتم اختيار الفائزين”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العلماء الكيمياء جائزة نوبل
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن جائزة حَزَاوِي لأدب الطفل الدورة الثانية 2024
تعلن مؤسسة حزاوي للتنمية الثقافية برئاسة الدكتورة الروائية نادية الكوكباني، عن إطلاق جائزة حزاوي لأدب الطفل في دورتها الثانية بالشراكة مع صالون نون الثقافي.
تُمنح الجائزة لأفضل نص غير منشور في المجالات التالية:
– أفضل قصص قصيرة مكتوبة.
– أفضل قصص مصورة.
– أفضل نص مسرحي.
الجائزة المالية للفائزين (1500$)
إضافة إلى طبع النصوص الفائزة ومنح كل فائز 50 نسخة من كتابه، وتوزع بقية النسخ للقراء والنقاد في حفل توقيع، وللمكتبات العامة والجامعية.
المراحل التي تمر بها الجائزة:
* فترة التقديم للجائزة: من 1 يونيو إلى 30 أكتوبر 2024م.
* موعد إعلان الفائزين بالجوائز: شهر ديسمبر.
شروط ومعايير الجائزة:
1. الجائزة مخصصة للكُتاب اليمنيين.
2. النصوص موجهة للمرحلة العمرية ما بين 5 إلى 14 سنة.
3. ألا تتعارض النصوص المشاركة مع حقوق وقوانين النشر والمطبوعات ومبادئ وقوانين الملكية الفكرية.
4. الكتابة باللغة العربية الفصحى البسيطة المناسبة لمرحلة الطفولة أعلاه.
5. المشاركة بمجموعة قصصية (مكتوبة أو مرسومة) أو بمسرحية. الحد الأدنى للمشاركة هو قصة أو مسرحية تصلح للنشر في كتاب مستقل بها. وفي حال أرسلتَ أكثر من نص سيتم اختيار النص أو النصوص الأفضل.
6. ألَّا يكون العمل قد فاز بجوائز سابقة.
7. ترسل النصوص، مدققة لغويًا، بصيغة ملف وورد (Word). فإن كان العمل مصورًا (قصص مصورة/ مرسومة) ترسل المادة بصيغة كتاب إلكتروني (PDF).
8. يجوز للكاتب الواحد التنافس في الفروع الثلاثة أعلاه بعمل واحد فقط لكل فرع.
9. تعتبر النصوص مشاركة عند استلام الكاتب رداً عن طريق البريد الإلكتروني يؤكد استلام المشاركة.
كيفية المشاركة:
إرسال العمل بالصيغة المبينة أعلاه إلى البريد الإلكتروني:
hazawiaward@yahoo.com
إرفاق التالي:
* صورة سارية للجواز أو البطاقة الشخصية أو أي مستند يثبت الهوية.
* سيرة ذاتية.
أهداف الجائزة:
* رفد المكتبة اليمنية بنصوص أدبية نوعية خاصة بالطفل.
* تنمية حب الكتب والقراءة في نفوس الأطفال منذ وقت مبكر.
* تنمية مهارات الطفل ولغته ومخيلته لبناء شخصية قوية مبتكرة.
* تعريف الطفل اليمني بالعالم من حوله بما يعزز لديه احترام الاختلاف والتعايش، إضافة إلى الأهداف التربوية والوجدانية.
* تشجيع الكُتاب على الكتابة للطفل وخلق مواهب جديدة تكتب في هذا المجال.
* التنبيه إلى أهمية أدب الطفل في تقدم المجتمعات.
* تقديم بديل حضاري وإنساني يمزج التراث السردي بالحداثي ويجنب الأطفال الوقوع في براثن الخرافة.
* السعي لنشر الأعمال الفائزة، لتكون مقروءة على أوسع نطاق ممكن.
عن الجائزة:
الأُسرة هي اللبنة الأولى في المجتمع، والطفل يقع في قلب هذه الأسرة وبالتالي في قلب المجتمع. لهذا تخصص الدول والمجتمعات للطفل كتبًا ومكتبات ومجلات وجوائز، وتواكب كل هذا بالنقد. وهذا ما تفتقد إليه اليمن، ووجود جائزة ترعى النصوص التي تخاطب الطفل من شأنه أن يلبي حاجة الطفل إلى نافذة يطل منها على العالم، وفي الوقت نفسه ستدعم الجائزة الكُتاب الذين يكتبون نصوصًا في أدب الطفل وتشجع آخرين على البدء بالكتابة.
لكل ما سبق نشأت “جائزة حزاوي لأدب الطفل اليمني”، من قبل الدكتورة الروائية نادية الكوكباني ودشنت دورتها الأولى عام 2022م، برعاية “مؤسسة الخير للتنمية الاجتماعية”، وبمنهجية تأخذ في الاعتبار اختلاف الطفل بين الأمس واليوم واختلاف اهتماماته وأسئلته. والجائزة في دورتها الثانية بالشراكة مع صالون نون الثقافي، الذي يعمل كمؤسسة ثقافية تسعى لدعم حب القراءة والمعرفة والثقافة بشتى أشكالها في المجتمع اليمني.