الإمارات تشارك في فعاليات ملتقى أرفود الدولي للتمر في المغرب
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أرفود (الاتحاد)
أخبار ذات صلةانطلق أمس، الملتقى الدولي للتمر في دورته الثانية عشرة بمدينة أرفود جنوب المملكة المغربية، ويستمر ستة أيام تحت شعار: «الجيل الأخضر، آفاق جديدة لتنمية النخيل واستدامة الواحات»، وتنظمه جمعية الملتقى الدولي للتمر، ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بشراكة رسمية مع جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، حيث قام معالي محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بافتتاح الملتقى الدولي للتمر، بحضور الدكتور عبد الوهاب زايد، أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، ويستمر الملتقى حتى 8 أكتوبر الجاري.
وأضاف: «إن المشاركة الإماراتية في هذا الملتقى تمثل علامة فارقة، كماً ونوعاً، بصفتها شريكاً رسمياً في الملتقى، ممثلة بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، وهذه فرصة لإبراز جهود دولة الإمارات العربية المتحدة فيما حققته الدولة من موقع ريادي في تنمية وتطوير قطاع زراعة النخيل وإنتاج وتصنيع وتصدير التمور على المستوى الإقليمي والدولي، وذلك بفضل توجيهات ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، ومتابعة معالي الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الملتقى الدولي للتمر المغرب الإمارات
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني يبحثان هاتفيا العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.وام