إجراءات ميسرة في المركز الانتخابي بأم القيوين
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
سعيد أحمد (أم القيوين)
أخبار ذات صلةأكد عبدالعزيز راشد آل صالح، رئيس مركز انتخابات المجلس الوطني الاتحادي بأم القيوين، أن عملية التصويت في المركز، تعد بسيطة وسهلة، حيث تم تزويده بأجهزة وتقنيات حديثة، إضافة إلى تخصيص أماكن لتدريب الناخبين حول كيفية التصويت، مؤكداً أن المركز يضم متطوعين تم تأهيلهم للتعامل مع الناخبين، خاصة كبار المواطنين وأصحاب الهمم.
وقال: «إن المركز شهد في أول يوم للانتخابات إقبالاً ملحوظاً من الناخبين»، لافتاً إلى أن الدورة الحالية، تتيح للناخب خيارات أخرى للتصويت، من خلال تحميل التطبيق والتصويت عن بُعد، حيث سهلت عليهم الحضور لمراكز الانتخابات، ووفرت عليهم الوقت والجهد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أم القيوين انتخابات المجلس الوطني الاتحادي الإمارات المجلس الوطني الاتحادي التصويت المبكر
إقرأ أيضاً:
المالكي: التصويت على القوانين الجدلية بسلة واحدة غير صحيح
آخر تحديث: 11 فبراير 2025 - 11:04 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، الثلاثاء، أن التصويت على القوانين الجدلية الثلاثة في مجلس النواب كان غير صحيح، موضحا أن التصويت تم بسلة واحدة ولم يكتمل العدد المطلوب “النصف زائد واحد”.وقال المالكي في كلمة متلفزة، إن “دولة لا يحكمها القانون تقتحمها الفوضى والخارجون عن القانون”، مشددا على ضرورة توفير العدالة والإنصاف بين مكونات المجتمع لتشكيل الدولة والمجتمع على أسس صحيحة، وأضاف أنه يجب دعم حاكمية القضاء، لأن القضاء هو الضمانة الأخيرة لضبط مسار الأحداث.وأشار المالكي إلى أن التصويت على القوانين الثلاثة حصل في سلة واحدة، ما أدى إلى تمرير قانون عليه إشكالات تحت جناح قانون يحظى بتأييد، وأضاف أن هذا السياق لم يكن معمولا به في مجلس النواب، حيث كان من المفترض أن يتم التصويت على كل قانون بشكل منفرد، كما لفت إلى أن التصويت لم يكتمل فيه العدد المطلوب، وهو النصف زائد واحد.واختتم المالكي بتأكيد أن ممارسات مؤسفة حصلت بعد التصويت على القوانين الثلاثة، وأن هذه الأحداث ذكرت بالعراق بالتحديات التي أدت إلى المزيد من التدهور والدماء.وفي السياق ذاته، أصدرت المحكمة الاتحادية يوم الثلاثاء الماضي، أمرا ولائيا بإيقاف تنفيذ القوانين الثلاثة (الأحوال الشخصية، العفو العام، العقارات) التي أقرها مجلس النواب، لكن هذا القرار لاقى رفضا واسعا من بعض القوى السياسية السنية وبعض القوى الكوردية.من جهة أخرى، أكد مجلس القضاء العراقي الأعلى أنه لا يجوز إيقاف تنفيذ القوانين التي يتم تشريعها من قبل مجلس النواب قبل نشرها في الجريدة الرسمية، كما بدأ تنفيذ تعديل قانون العفو العام في المحاكم العراقية، رغم اعتراض المحكمة الاتحادية.الجلسة التي شهدت تمرير القوانين الجدلية في 21 كانون الثاني الماضي، شهدت أيضا جمع تواقيع لإقالة رئيس المجلس محمود المشهداني احتجاجا على آلية التصويت.