الجزائر تعلن تنظيم المونديال بجوارها…إعلام شنقريحة يثير السخرية بالإحجام عن ذكر إسم المغرب كفائز بالتنظيم
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
مرة أخرى يثير الإعلام الجزائري السخرية حين يتعلق الأمر بالإنجازات التي يحققها المغرب على حسابها.
فبعدما حاز المغرب شرف تنظيم نهائيات كأس أفريقيا 2025، و التعامل الحقود للإعلام الجزائري مع تشريف المملكة بهذا الشرف، عاد الحقد ليسيطر على هذا الإعلام الذي يسيره النظام العسكري الحاكم في الجزائر، ليصل به الحقد للإحجام عن ذكر إسم المغرب عقب إن لان الفيفا فوز الترشيح المشترك للمغرب بمعيّة إسبانيا والبرتغال.
و تناقلت الصحف الجزائرية بشكل مضحك عناوين تشير الى فوز بلد مجاور بالتنظيم، بمعيّة بلدين.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
البنتاغون تعلن زيادة عدد القوات الأمريكية في سوريا.. لماذا قد يثير ذلك قلق العراق؟
(CNN)-- ارتفع عدد القوات الأمريكية في سوريا بانتظام إلى أعلى مما كشفت عنه وزارة الدفاع (البنتاغون) علنًا منذ عام 2020 على الأقل، وفي الأشهر الأخيرة زاد إلى أكثر من ضعف قرابة 900 جندي، قالت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة إنهم في سوريا، وفقًا لما قاله العديد من مسؤولي الدفاع المطلعين على الأمر لشبكة CNN.
وقالت "البنتاغون" الأسبوع الماضي إن القوات الإضافية التي تزيد عن 900 "مؤقتة". ولكن يوم الاثنين، أقر المتحدث باسم الوزارة، باتريك رايدر، بأن أعداد القوات في سوريا "بشكل عام زادت بمرور الوقت مع زيادة التهديد للقوات الأساسية".
وكشف رايدر للمرة الأولى، الخميس، أن عدد القوات الموجودة حاليًا في سوريا يبلغ حوالي 2000، "أعلى بكثير مما كنا نطلع عليه" في الأشهر والسنوات الأخيرة.
وقال مسؤولان لشبكة CNN إن مدير الخطط والعمليات والتدريب في الجيش الأمريكي وزع الرقم الحقيقي داخليًا في وقت سابق من هذا الشهر، وليس من الواضح متى وصلت أعداد القوات بالضبط إلى ذروتها الحالية، لكن الولايات المتحدة زادت من الأصول والأفراد الإضافيين إلى الشرق الأوسط، عقب هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول من العام الماضي الذي شنته حركة "حماس" على إسرائيل.
وأصدرت "البنتاغون" بيانًا جديدًا، الاثنين، لمحاولة توضيح التناقض حول عدد القوات في سوريا.
وأوضح البيان أنه "بالإضافة إلى ما يقرب من 900 جندي أساسي، هناك أيضًا ما يقرب من 1100 فرد عسكري أمريكي في سوريا ينتشرون لفترات أقصر كمساعدين مؤقتين لدعم حماية القوة أو النقل أو الصيانة أو غيرها من المتطلبات التشغيلية الناشئة".