عصام عبد الفتاح يفجر مفاجأة ويرفض العودة للتحكيم المصري
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أكد عصام عبدالفتاح رئيس لجنة الحكام السابق، أنه لن يعود مرة أخرى للتحكيم المصري، خلال الفترة المقبلة مشيرًا إلى أن التحكيم المصري يحتاج للكثير والكثير من العمل الفني.
وتابع عبدالفتاح خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "التحكيم المصري يحتاج الاهتمام والتطوير، ومن يفهم في التحكيم قليل".
وأضاف عصام عبدالفتاح: "في مصر للأسف اللي بيفهم في التحكيم المصري قليل ولابد اللي يتحدث يكون فاهم تطوير، ولن أعود إلى العمل في مصر بالفترة المقبلة".
واستطرد: "فترة وجودي كان هناك تطوير للتحكيم، ودائمًا فى التطوير لابد أن تحتوي اللاعبين وذلك يتعلموا الحكام، أنا خبير فى فيفا ، وكلمة الاحتواء موجودة فى التحكيم".
واختتم: "سيظل التحكيم المصري تحت ظل الإتهامات بسبب عدم الوقوف بجواره وللأسف لا يوجد دعم للحكام، والأندية أكبر من التحكيم، والحكام الموجودين فى القائمة الدولية الآن، من أفضل الحكام في إفريقيا، ولا أرى تطوير في الفترة الحالية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحکیم المصری
إقرأ أيضاً:
نقيب الفلاحين يبشر المزارعين: إنفراجة قريبًا في أزمة الأسمدة
أكد حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، أن توقف إنتاج المصانع أثر بشكل كبير على الأسمدة، موضحًا أنه يبشر المزارعين بأن أزمة الأسمدة ستشهد إنفراجة وسيكون هناك انخفاض كبير في الأسعار خلال الفترة المقبلة، مشددًا على أنه يتوقع حدوث إنفراجة قريبة في صناعة الأسمدة.
أزمة الأسمدة ستشهد إنفراجةوأوضح "أبو صدام"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، الذي يُذاع يوميًا عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الدولة تعمل على زيادة الإنتاج فيها والدولة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أزمة الأسمدة وسيكون هناك العديد من الحلول خلال الفترة المقبلة، وشهدت الأيام القليلة الماضية ارتفاع في سعر الأسمدة بسبب قلة المعروض في الأسواق.
وأضاف أنه تم التواصل مع وزارة الزراعة والتي وعدت وأوفت بوعودها بتوريد الأسمدة للجمعيات ومن ثم صرفها للمزارعين، مصانع سيدي كرير عادت للعمل مرة أخرى، وهناك حالة من التفاءل بشأن أوضاع الأسمدة وأسعارها خلال الفترة القليلة المقبلة.
تمثل الأسمدة الزراعية واحدة من أهم العناصر الغذائية اللازمة لزيادة الإنتاج الزراعى وتحسين جودته، لكن نقص الأسمدة يؤدى إلى تدهور الإنتاج لمختلف المحاصيل الزراعية، سواء كانت محاصيل حبوب، أو خضراوات وفواكه.
وخلال الفترة السابقة تعالت أصوات المزارعين وممثليهم فى الكيانات التعاونية الزراعية للمطالبة بتوفير الأسمدة للمحاصيل فى مواعيدها المحددة، خاصة عقب ارتفاع أسعار الأسمدة إلى الضعف، الأسبوع الماضى أعلنت شركتا "أبو قير للأسمدة" و"سيدي كرير للبتروكيماويات"، عن توقف مصانعهما عن الإنتاج نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي، فيما أعلنت "موبكو" أول أمس عن انقطاع الغاز الطبيعي عن مصانعها، مما يؤثر سلبيًا على المزارعين الذين تعرضوا للنصب من التجار، وفوجئ بالتجار يقومون بإخفاء الأسمدة وبيعها بأضعاف سعرها للفلاح مستغلة حاجة المزارع للأسمدة من أجل عدم تبوير المحاصيل الزراعية التى قام بزراعتها فى أرضه.