موقع 24:
2024-12-23@13:02:30 GMT

الطوارق يسيطرون على معسكر للجيش في مالي

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

الطوارق يسيطرون على معسكر للجيش في مالي

قال متمردو الطوارق في شمال مالي، أمس الأربعاء، إنهم استولوا على قاعدة عسكرية أخرى من الجيش، ما يزيد عدد المعسكرات التي احتلوها ونهبوها إلى خمسة في الأسابيع الماضية.

وقال محمد المولود رمضان المتحدث باسم تنسيقية حركات أزواد، إن مقاتلي التنسيقية سيطروا على معسكر للجيش في منطقة تاوسا بعد قتال.. ولم يصدر بيان على الفور من الجيش.

وتنسيقية حركات أزواد هي تحالف لجماعات متمردة شكلها الطوارق في مالي، الذين طالما اشتكوا من إهمال الحكومة وسعوا للحصول على الحكم الذاتي للمنطقة الصحراوية التي يطلقون عليها اسم أزواد.

ووقعت التنسيقية اتفاق سلام مع الحكومة السابقة والميليشيات الموالية لها في عام 2015.

الجيش المالي وعناصر #فاغنر يهاجمون قبائل #الطوارق

https://t.co/vRphr9bI0w

— 24.ae (@20fourMedia) August 12, 2023

لكن التوترات عادت إلى الظهور منذ أن عزز الجيش سلطته في انقلابين في عامي 2020 و2021، وتعاون مع مجموعة فاغنر الروسية العسكرية الخاصة، وطرد القوات الفرنسية وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، واحتدم للقتال منذ أغسطس (آب).

ويأتي هجوم التنسيقية على تاوسا في أعقاب الهجوم على معسكرات في بامبا وليري وديورا وبوريم في الأسابيع القليلة الماضية، وكلها في شمال ووسط مالي حيث يسعى الجانبان للسيطرة على الأراضي.

وقال رمضان أيضاً إن التنسيقية هاجمت الجيش بالقرب من قرية تاركينت، الأربعاء.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مالي

إقرأ أيضاً:

قتلى بمجازر نفّذها إرهابيون في مالي

قُتل 20 شخصا على الأقل في هجمات استهدفت قرى عدة في وسط مالي نفذها إرهابيون، بحسب ما أفاد عضو في جمعية محلية ومسؤول محلّي منتخب ومصدر أمني، اليوم السبت.
وقال مسؤول منتخب محلي، طالبا عدم الكشف عن هويته، إنّ "ستّ قرى في منطقة باندياغارا تعرّضت أمس (الجمعة) لهجوم من قبل إرهابيين. لقد أحرقت مخازن الحبوب وفرّ الناس. كما سقط نحو عشرين قتيلا".
من جهته، أكد مصدر أمني مالي أنّ "خمس قرى في منطقة باندياغارا تعرضت لهجوم الجمعة، ما أسفر عن مقتل 21 شخصا وإصابة العديد بجروح".
وأضاف أنّ "هذه الهجمات الإرهابية تهدف إلى ترويع السكان لنشر الفوضى".
وأكد بوكاري غيندو، الذي يرأس جمعية تضم شباب الدوغون، في منشور على شبكات التواصل الاجتماعي أنّ حصيلة القتلى تجاوزت العشرين بعد الهجمات التي وقعت في مناطق بوراري (15 قتيلا) والمدينة (قتيلان) وبانغويل توبي سينغيل (قتيلان) و(خمسة قتلى) في قرية أخرى.
وأضاف أن قرى عدة من بينها ماساسيغي وسونفونو أحرقت.
ومنذ 2012، تشهد مالي أعمال عنف على أيدي جماعات إرهابية.

أخبار ذات صلة إيكواس تمهل الدول المنسحبة لإعادة النظر في الخروج من التكتل تنامي أنشطة الجماعات الإرهابية في «الساحل الأفريقي» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • تعليم الشيوخ توافق على توصيات نائب التنسيقية علاء مصطفي لتفعيل قانون "حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار" 
  • مالي ... مقتل 20 شخصا بهجمات مسلحة على عدة قرى
  • مجلس الشيوخ يحيل مقترح نائب التنسيقية لتدريس المناهج بشكل ممسرح إلى الحكومة
  • مقتل 20 شخص على الأقل في هجمات على قرى بوسط مالي
  • 20 قتيلًا بهجمات على قرى في مالي
  • 20 قتيلاً بهجمات على قرى في مالي
  • نائب التنسيقية يتقدم بمشروع قانون لتنظيم عمل الاتحادات الطلابية في المدارس
  • قتلى بمجازر نفّذها إرهابيون في مالي
  • متمردون في ميانمار يسيطرون على القيادة الغربية للمجلس العسكري
  • بيان للجيش.. هذا ما أعلنه