فيديو لضحكة أمير قطر بعد همسة بأذنه من رئيس الإمارات تثير تفاعلا (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ولقطة لرئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد مع أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد في الدوحة.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو، حيث ظهر أمير قطر وهو يضحك بعد همسة بإذنه من رئيس الإمارات، خلال جولة للأخير في معرض إكسبو 2023- الدوحة للبستنة.
وتفاعل النشطاء على منصة "إكس" مع مقطع الفيديو، حيث علق أحدهم قائلا: "الفيديو اليوم.. يثلج الصدر ويسعد كل شعوب دول الخليج.. اللهم احفظ دول الخليج"، وأضاف آخر: "عسى دوم يا رب الضحكة".
#الفيديو اليوم
تثلج الصدر ويسعد كل الشعوب #دول_الخليج اللهم احفظ دول الخليج #محمد_بن_زايد#تميم_بن_حمد_آل_ثاني
???????????????????????????????????????????????? pic.twitter.com/92W3DzgNKE
عسى دوم يارب الضحكه ❤️❤️#محمد_بن_زايد#تميم_بن_حمدpic.twitter.com/ixXA2KRkFt
— خالد بن احمد (@L7kk2) October 3, 2023فيه أجمل من جذيه أمانه ؟
صداقه واخوه ونسب وأهل ????????❤️????????
أقرب شعبين لبعض بالعادات والتقاليد هم ????????و????????#محمد_بن_زايد#تميم_بن_حمد#الامارات#قطر#اكسبو_الدوحة_2023pic.twitter.com/PucXO7I8Xq
وكان الشيخ محمد بن زايد قد نشر على صفحته في منصة "إكس" صورا عن زيارته للمعرض، معلقا عليها بالقول: "سعدت بحضور افتتاح معرض إكسبو 2023- الدوحة للبستنة، والذي يعكس نهج دولة قطر الشقيقة بقيادة أخي تميم بن حمد آل ثاني لتعزيز الاستدامة وتقديم الحلول المبتكرة للحفاظ على الموارد وحماية البيئة. العمل من أجل الاستدامة ضرورة ملحة لضمان التنمية ومواجهة تحديات التغير المناخي".
سعدت بحضور افتتاح معرض إكسبو 2023- الدوحة للبستنة، والذي يعكس نهج دولة قطر الشقيقة بقيادة أخي تميم بن حمد آل ثاني لتعزيز الاستدامة وتقديم الحلول المبتكرة للحفاظ على الموارد وحماية البيئة. العمل من أجل الاستدامة ضرورة ملحة لضمان التنمية ومواجهة تحديات التغير المناخي. pic.twitter.com/MUoFSCaa2z
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) October 2, 2023كما نشر الشيخ تميم بن حمد عددا من الصور، علق عليها بالقول: "التنمية البيئية إحدى الركائز الأربع التي قامت عليها رؤية قطر الوطنية 2030 منذ عام 2008، فبلادنا تولي مكافحة التغير المناخي والتصحر أهمية خاصة يأتي في إطارها اليوم افتتاح إكسبو 2023 الدوحة للبستنة. وهو أول معرض دولي من نوعه وفئته في قطر والمنطقة. فمرحبا بضيوفنا من جميع أنحاء العالم".
التنمية البيئية إحدى الركائز الأربع التي قامت عليها رؤية قطر الوطنية 2030 منذ عام 2008، فبلادنا تولي مكافحة التغير المناخي والتصحر أهمية خاصة يأتي في إطارها اليوم افتتاح إكسبو 2023 الدوحة للبستنة. وهو أول معرض دولي من نوعه وفئته في قطر والمنطقة. فمرحبا بضيوفنا من جميع أنحاء… pic.twitter.com/ND06rkPOwj
— تميم بن حمد (@TamimBinHamad) October 2, 2023المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الدوحة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني تويتر فيسبوك facebook محمد بن زايد آل نهيان تمیم بن حمد آل ثانی الدوحة للبستنة التغیر المناخی محمد بن زاید دول الخلیج إکسبو 2023 twitter com
إقرأ أيضاً:
رئيس الموساد في الدوحة لبحث ملف المفاوضات مع حماس
أفاد موقع "واللا" العبري بأن رئيس جهاز "الموساد" ديفيد برنياع من المقرر أن يلتقي، الخميس في العاصمة القطرية الدوحة، رئيسَ الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، لبحث مفاوضات الصفقة، وذلك وفقاً لمصدر أمريكي مطّلع على تفاصيل اللقاء.
وبحسب الموقع، تُعدّ هذه الزيارة الأولى لبرنياع إلى قطر منذ توقيع اتفاق تبادل المحتجزين بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في 17 كانون الثاني/يناير الماضي.
وكان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو قد قرر، بعد أيام قليلة من إبرام الاتفاق المذكور، نقل إدارة المفاوضات بشأن المحتجزين من رئيس "الموساد" إلى الوزير رون ديرمر، الأمر الذي أدى إلى تراجع دور برنياع إلى حد كبير، واقتصر حضوره منذ ذلك الحين على تلقي التحديثات من ممثلي الجهاز ضمن فريق التفاوض.
والأسبوع الماضي رافق برنياع الوزير ديرمر إلى العاصمة الفرنسية باريس، حيث التقيا المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف. ورغم أن المحادثات تركّزت بشكل أساسي على الملف الإيراني، إلا أن قضية الأسرى طُرحت ضمن النقاشات.
يُذكر أن رئيس الوزراء القطري كان قد أجرى هذا الأسبوع زيارة إلى واشنطن التقى خلالها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعدداً من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، حيث شكّلت مساعي التوصّل إلى اتفاق جديد لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة إحدى القضايا الرئيسية على طاولة المباحثات.
وأوضح مصدر مطلع أن كلّاً من الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي تعتقدان أن لرئيس الوزراء القطري نفوذاً كبيراً على قيادة "حماس"، ما يدفع الطرفين إلى محاولة جديدة لاختبار إمكانية إقناع الحركة بقبول صفقة جزئية.
ويذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين "حماس" والاحتلال والتي دخلت حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي قد انتهت في الأول من آذار/مارس الماضي.
إلا أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو رفض المضي قُدماً في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن وقف الحرب بشكل كامل والانسحاب من قطاع غزة، متمسكاً فقط بإطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم أي تنازلات مقابلة.
ويرى محللون إسرائيليون أن رفض نتنياهو تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق مرتبط بمساعيه الداخلية لتأمين إقرار الميزانية العامة قبل نهاية آذار/مارس الماضي لتفادي سقوط حكومته تلقائياً، وهو ما دفعه إلى استئناف العدوان العسكري على غزة، وهو العدوان الذي مكّنه، من استعادة وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير إلى الائتلاف، وضمان دعم نواب حزبه اليميني المتطرف "القوة اليهودية" لمشروع الميزانية.