عدن (عدن الغد) خاص

 

 

دعوة للموردين المحليين الراغبين والمهتمين في اليمن للتسجيل والمشاركة

 في المناقصات المعلنه في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

 

EOI/YEM/CO/23/01

 

مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في اليمن - لديها التفويض الدولي لتوفير الحماية الدولية والسعي إلى إيجاد حلول لمشكلة اللاجئين في اليمن.

بالإضافة إلى ذلك، المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين هي الرائدة والمسؤولة الرئيسة عن الحماية وتقديم المأوى في حالات الطوارئ وإدارة المخيمات للنازحين داخلياً في اليمن. وعمل المفوضية ذو طابع انسانى بحت.

 

اعتمدت المفوضية نظاماً جديداً للتعامل مع سوق الإمدادات الخاصة بها لتبسيط علاقاتها التجارية مع الشركاء التجاريين - سيضمن النظام الجديد، تطبيق تخطيط موارد المؤسسات (ERP)، تعاملات مبسطة بين المفوضية وشركائها التجاريين من خلال بوابة مخصصة للموردين كمنصة واحدة من الآن فصاعدا.

 

ولذلك تدعو المفوضية جميع الشركات المؤهلة والمهتمة، سواء الجديدة أو المسجله حاليا في المفوضية، إلى تسجيل / إعادة تسجيل نفسها عبر بوابة الموردين الجديدة للمفوضية لتمكينها من المشاركة في أي مناقصات قادمة وإدارة العقود السائدة والحالية بشكل فعال.

 

بدون إكمال عملية التسجيل من خلال بوابة الموردين المذكورة أعلاه، لن تتمكن من الوصول إلى مناقصات المفوضية والتفاعل بشكل مناسب فيما يتعلق بالعقود الحالية من الآن فصاعدا. لذلك نشجعكم بشدة الى استكمال اجراءات التسجيل او إعادة التسجيل.

 

الإرشادات ونموذج تسجيل الموردين موجود في موقع يمن أتش ار www.yemenhr.com 

 

ستنظم المفوضية إجتماع عبر شبكة الأنترنت وذلك يوم الأحد 15 أكتوبر 2023، من الساعة 10:00 صباحاً حتى 12:00 ظهراً. سيكون الاجتماع عبر الإنترنت على Webex – الرابط للأجتماع متوفر على موقع يمن أتش ار www.yemenhr.com

 

لأي طلب إضافي للتوضيح، يمكنكم إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected]

 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: فی الیمن

إقرأ أيضاً:

"زمن الأوهام ولى".. رئيسة المفوضية الأوروبية تدعو لزيادة الإنفاق العسكري

اعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين في ستراسبورغ، اليوم الثلاثاء، أن "زمن الأوهام ولّى" ويجب على الاتحاد الأوروبي زيادة إنفاقه على الأسلحة بشكل كبير.

وقالت أمام البرلمان الأوروبي "نحن بحاجة إلى زيادة سريعة للغاية في القدرات الدفاعية الأوروبية. ونحن بحاجة إليها الآن".

ويأتي ذلك بعد أن تزايد الشقاق مع الحليف الأمريكي حول دعم أوكرانيا في مواجهة روسيا، ومساعي واشنطن للتقارب مع موسكو، ما خلق شعوراً متزايداً في القارة الأوروبية بالحاجة إلى الاعتماد على الذات في مسألة الدفاع، بعد عقود من الاعتماد على الولايات المتحدة.

ووفقاً لتقرير نشر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري)، أمس الاثنين، ارتفعت واردات الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي من الأسلحة إلى أكثر من الضعف خلال السنوات الخمس الماضية، وهي تعتمد بنسبة أكثر من 60% على الأسلحة الأمريكية. 

عند نقطة تحول..فون دير لايين تحذر من تبعات موقف ترامب على أمن أوروبا - موقع 24قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن أوروبا عند "نقطة تحول"، وذلك لدى وصولها إلى باريس اليوم الإثنين لحضور اجتماع طارئ للقادة الأوروبيين لبحث التحول المفاجئ في موقف واشنطن من الحرب في أوكرانيا.

وكشف معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام عن أن أوكرانيا أصبحت أكبر مستورد للأسلحة في العالم خلال الفترة 2020-2024، فيما عززت الولايات المتحدة مكانتها بصفتها أكبر مصدّر للأسلحة في العالم (43% من الصادرات العالمية)، متقدمة على فرنسا.

وعلى مدى الفترة 2020-2024، ارتفعت واردات الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي من الأسلحة بنسبة 105% مقارنة بالفترة 2015-2019، "وهو ما يعكس إعادة التسلح العام في أوروبا رداً على التهديد من جانب روسيا"، وفق سيبري.

وقدمت الولايات المتحدة 64% من هذه الأسلحة (52% في الفترة 2015-2019)، ما يعكس اعتمادا أوروبياً متزايداً على واشنطن.


وقال  الباحث الرئيسي في برنامج نقل الأسلحة في معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام بيتر ويزمان، في بيان إن "علاقة توريد الأسلحة عبر الأطلسي راسخة بعمق. فقد ازدادت الواردات من الولايات المتحدة، وطلبت الدول الأوروبية الأعضاء في الناتو ما يقرب من 500 طائرة مقاتلة والكثير من الأسلحة الأخرى من الولايات المتحدة".

المفوضية الأوروبية تكشف تفاصيل خطة لتمويل الدفاع - موقع 24أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، يوم الخميس، عن مزيد من التفاصيل حول خطة من 5 خطوات لتمويل الاستثمارات الدفاعية الضخمة في الاتحاد الأوروبي.

وتابع الباحث لوكالة "فرانس برس"، أن فرنسا لا تعتمد بشكل كبير على الولايات المتحدة، لكن دولاً كبرى أخرى مثل إيطاليا والمملكة المتحدة تشتري طائرات الشبح من طراز إف 35 أو أنظمة الدفاع الجوي باتريوت من الأمريكيين، والتي يصعب استبدالها بسرعة.

وذكّر بأن هولندا وبلجيكا والدنمارك التي تعاني توترات مع الولايات المتحدة بشأن مستقبل جزيرة غرينلاند، تعتمد بشكل أكبر على الأسلحة الأمريكية.

وبالنسبة إلى ويزمان "سيتطلب تغيير هذا الوضع استثمارا سياسياً ومالياً ضخماً. فاقتناء أسلحة يتطلب سنوات عدة، وغالباً ما يكون ذلك أطول من فترة ولاية رئيس أمريكي".

مقالات مشابهة

  • وزيرة خارجية النمسا: الأمم المتحدة لها دور مهم في مكافحة الهجرة والإرهاب
  • "زمن الأوهام ولى".. رئيسة المفوضية الأوروبية تدعو لزيادة الإنفاق العسكري
  • الأمم المتحدة تحذر: خفض التمويل الأمريكي يزيد معاناة المهاجرين عالميًا
  • المنسق المقيم للأمم المتحدة في سوريا ينفي إرسال بعثة تابعة للأمم المتحدة إلى منطقة الساحل السوري
  • الإمارات تشارك في اجتماعات اللجنة الإحصائية بالأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة تحذر من تفاقم أزمة اللاجئين في السودان وشرق الكونغو
  • الإمارات تشارك رؤاها وتجاربها لتعزيز الابتكار الإحصائي العالمي
  • المفوضية تعلن شروط التسجيل في انتخابات المجالس البلدية
  • المقررة الأممية: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف 'الأونروا' لإنهاء الوجود الدولي في فلسطين
  • الأمم المتحدة ترسم صورة قاتمة للأوضاع في جنوب السودان