إل جي تطلق حملة "Life’s Good" لنشر رسالة التفاؤل للعملاء
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أطلقت شركة إل جي إلكترونيكس حملتها العالمية الأحدث Life’s Good أو"الحياة جيدة"، حيث نفذت العديد من الأنشطة لللإعلان عن هوية علامتها التجارية المحدثة والأكثر ديناميكية وشبابية.
بدأت الشركة حملتها العالمية "Life’s Good" في بعض أشهر المعالم العالمية، بما في ذلك دبي ولندن ونيويورك وفيتنام وسيول، وذلك بصور وفيديوهات تنبض بالحياة تم تصميمها بعناية فائقة لعرض الهوية البصرية المحدثة لشركة إل جي.
من خلال الحملة العالمية الجديدة، تهدف الشركة إلى نقل رسالة "Life’s Good" للعملاء، ملهمة إياهم بالتعامل مع الحياة بتفائل، وذلك في ضوء التغيرات التي يشهدها العالم، فالهدف النهائي للحملة هو رفع معنويات العملاء ونشر تأثير إيجابي متبادل.
بالإضافة إلى تقديم العلامة التجارية والهوية البصرية المحدثة، تهدف الحملة الجديدة إلى مشاركة فلسفة وقيم الشركة فدائماً ما التزمت إل جي بتجسيد المعنى الحقيقي لجمال الحياة ونقل هذه الرسالة بطريقة ديناميكية وشبابية، تحت عنوان "إعادة ابتكار العلامة التجارية لإل جي".
يمكن رؤية إعلانات إل جي الأخيرة في برج خليفة في دبي، أعلى برج في العالم، وناطحة سحاب Landmark 81 في فيتنام، ولوحات الإعلانات الرقمية للشركة في تايمز سكوير في نيويورك وبيكاديلي سيركس في لندن، وشاشة إل جي LED في أوفالو جوتيريز في بيرو، وبرج KP في الهند، بالإضافة إلى بعض الأماكن المختارة في كوريا الجنوبية، حيث جذبت الحملة انتباه جماهير عالمية. تمتد الحملة أيضًا إلى حافلات لندن الحمراء، والتي تعرض حاليًا شعار "Life’s Good" لإل جي.
تعرض مقاطع الفيديو الإعلانية "وجه المستقبل"، الوجه الضاحك والذي يشكله حرفى "L "G" " ، فيتفاعل الوجه متحركًا لإظهار مجموعة من المشاعر المختلفة. وطغى على الفيديو حماس الشباب باللون الاحمر الخاص بإل جى، و هو الإضافة الأحدث إلى لوحة الألوان الأساسية للشركة.
علاوة على ذلك، توسعت إل جي في التواصل الرقمي مع العملاء وخصوصاً الشباب على مستوى العالم والعمل على تعزيز الوعي بالعلامة التجارية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي حيث تقدم الشركة مميزات حصرية، بما في ذلك "مرشح قلب إل جي" و"مجموعة ملصقات الحياة الجميلة"، مصممة خصيصًا لمنصات وسائل التواصل الاجتماعي مثل إنستجرام وتيك توك. هذه العناصر الإبداعية متاحة لجميع المستخدمين، هي جزء من خطة الشركة الأوسع لإطلاق حملة مشاركة عالمية، تربط العملاء بعلامتها التجارية بطرق جديدة.
تخطط الشركة أيضًا لإصدار محتوى بالتعاون مع مؤثرين متنوعين وأفلام ترويجية للعلامة التجارية من خلال منصات إل جي الاجتماعية العالمية لنقل معنى"Life’s Good" أو"الحياة جيدة " وقيم العلامة التجارية للعملاء.
لقد تعاونت إل جي مع مجموعة من المؤثرين العالميين، يجسد كل منهم روح “brave optimists”أو "المتفائلون الشجعان"، فيرسم كلأ منهم مساره الخاص بثقة و ثبات، بما في ذلك المغنية والممثلة الأمريكية ويلو سميث؛ السباح الوطني الأسترالي و المغنى و المؤلف كودي سيمبسون؛ وعارضة الأزياء النيجيرية-الكورية جيني بارك. من خلال هذه الشراكات المهمة، تهدف إل جي إلى تعزيز رسالة "Life’s Good" وتعزيز الإلهام والأمل بين العملاء في جميع أنحاء العالم.
كانت إل جي قد أعلنت في يوليوالماضى عن رؤيتها للتحول إلى "شركة حلول الحياة الذكية"، من خلال ربط وتوسيع تجارب العملاء المختلفة، وقامت بتنفيذ أنشطة لإعادة ابتكار وإطلاق العلامة التجارية بثبات في مختلف مجالات التواصل مع العملاء كاحد استراتيجياتها الرئيسية.
قال لي جيونغ سوك، رئيس مركز التسويق يشركة إل جي: "إل جي ملتزمة بالتواصل الفعال وتقديم تجارب عملاء مبتكرة تتطور مع الزمن، مع الاعتراف بالاحتياجات المتغيرة للعملاء". وأضاف "نهدف إلى تعزيز التواصل مع العملاء من خلال مشاركة رؤيتنا ورسالة "Life’s Good" المليئة بالتفاؤل، ونقلها إلى العملاء في جميع أنحاء العالم."
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
“الحياة الفطرية” تطلق 66 كائنًا مهددًا بالانقراض في محمية الملك خالد الملكية
ضمن برامج الإكثار وإعادة توطين الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في موائلها الطبيعية، أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية وهيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية 66 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد الملكية، التي استقبلت اليوم 40 من ظباء الريم، و10 من المها الوضيحي، و6 ظباء إدمي، و10 طيور حبارى، لإثراء التنوع الأحيائي في المحمية، والإسهام في استعادة التوازن البيئي وتعزيز الاستدامة، وتنشيط السياحة البيئية.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد علي قربان أن إطلاق هذه الأنواع من الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في محمية الملك خالد الملكية خطوة مهمة في استدامة الحياة الفطرية، والحفاظ على الأنظمة البيئية والتنوع الأحيائي فيها، من أجل بناء بيئة إيجابية جاذبة، وتحسين مستوى جودة الحياة.
وقال: نعمل في المركز لنكون في طليعة الجهات العالمية التي تسهم في حماية الحياة الفطرية، المتخصصة في إكثار الكائنات المهددة بالانقراض، وتوطينها في بيئاتها الطبيعية وفقًا لأدق المعايير العالمية.
وينفذ المركز أبحاثًا تشمل جميع جوانب حياة الكائنات المهددة بالانقراض، ويرصد التنوع الأحيائي في المناطق المحمية باستخدام أحدث التقنيات لتعقب المجموعات الفطرية، وجمع البيانات لفهم الممكنات والمخاطر التي تواجه الحياة الفطرية.
من جهته، أكد الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية الدكتور طلال بن عبدالله الحريقي أن الهيئة ثبتت أجهزة تتبع تعمل بالطاقة الشمسية على عدد من الكائنات الفطرية التي أُطلقت، لتتابع عبر الأقمار الصناعية بهدف تمكين المتخصصين من دراسة أنماط حركة الكائنات، وتحليل سلوكها وتكيفها مع البيئة الطبيعية.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تعد جزءًا من الجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة للمساهمة في استعادة التوازن البيئي، وزيادة معدل الغطاء النباتي في المحمية، وهو ما يعد من العوامل الحيوية التي تساعد الكائنات الفطرية على التكيف في بيئتها الطبيعية، مؤكدًا أن هذه المشاريع تدعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية المستدامة، والحفاظ على البيئة والتنوع الأحيائي.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية