حمدين صباحي: الأحزاب محقون في انتقادي بسبب مقابلتى لبشار الأسد وحزب الله
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
رد حمدين صباحى ، مؤسس حزب الكرامة والتيار الشعبى على تساؤل موقع صدى البلد الإخبارى خلال المؤتمر الصحفى للحركة المدنية بحزب المحافظين اليوم بشأن انتقاد عدد من الأحزاب السياسية مقابلته للرئيس السورى بشار الأسد وحزب الله.
وأكد صباحى أن الأحزاب السياسية محقين فى انتقاداتهم لى بشأن مقابلتى للرئيس السورى بشار الأسد وحزب الله وتقدمت لهم بالتحية على انتقاداتهم لى ، مشيرا إلى أنه زار سوريا الحبيبة دعمنا لشعبها ضد العدوان الأمريكى الظالم ، وطالبنا الرئيس بشار الأسد بإطلاق سراح السجناء السياسيين.
وأشار مؤسس حزب الكرامة والتيار الشعبى إلى أننى التقيت بالمعارضة فى سوريا ، وكنت فى سوريا بصفتى الأمين العام للمؤتمر القومى العربى وليس تمثيلا للحركة المدنية ، مؤكدا أن البعض فى الحركة المدنية الديمقراطية اختلف معى بشدة وانتقدنى واحترمت ذلك وقدرته ، وعبرت عن ذلك فى تصريحات منشورة.
واختتم تصريحاته قائلا : من حيانى على هذا الموقف قدمت الشكر له ، ومن انتقدنى تقدم بالشكر له أيضا ، مشيرا إلى أن هذا جوهر فلسفة الحركة المدنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمدين صباحي الأحزاب السياسية الحركة المدنية سوريا
إقرأ أيضاً:
الجولاني يبحث تشكيل مؤسسة عسكرية موحدة في سوريا
التقى قائد "إدارة العمليات في سوريا" أحمد الشرع، المعروف سابقاً باسم أبو محمد الجولاني، السبت، ممثلي فصائل مسلحة مختلفة شاركت في إسقاط الرئيس السوري بشار الأسد، لبحث تشكيل مؤسسة عسكرية موحدة في البلاد.
وأصدر المكتب السياسي للشرع بياناً مقتضباً، أشار إلى أن "الاجتماع ناقش سبل تشكيل مؤسسة عسكرية موحدة في سوريا الجديدة".وأرفق المكتب بالبيان المختصر عدة صور للاجتماع يظهر فيها الشرع جالساً في المنتصف مع 30 رجلاً، أغلبهم يرتدون أزياء عسكرية. تعيين مرهف أبو قصرة وزيراً للدفاع في سوريا - موقع 24أعلنت السلطات السورية الجديدة، المنبثقة من الفصائل المسلحة، التي أطاحت الرئيس بشار الأسد، السبت، تعيين القائد العسكري لهيئة تحرير الشام، مرهف أبو قصرة، وزيراً للدفاع في حكومة تصريف الأعمال السورية، بحسب صحيفة "الوطن" السورية. وتعد وزارة الدفاع، والقوات المسلحة الجديدة، أهم الملفات التي تدرسها السلطات السورية الجديدة في الوقت الراهن.
وتدرس هذه السلطات سبل إدماج الفصائل المسلحة التي شاركت في إسقاط الأسد، بجانب عناصر الجيش، التي "انشقت"، من أجل الانضمام إلى "الثورة".