الطفل عمر شريف: الجندي المصري دايما بينتصر ويكسب.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قال عمر شريف، الممثل الصاعد، إنه فخور بوقوفه أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، بحدث عظيم مثل ذكرى انتصار حرب أكتوبر، موجهًا التحية له وللحضور بالندوة.
وأضاف عمر شريف خلال حديثه، في فعاليات الندوة التثقيفية للقوات المسلحة، احتفالًا باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر المجيدة، بحضور الرئيس السيسي، والتي تنقلها قناة "إكسترا نيوز": «أنه كان لا يدري عن حرب أكتوبر معلومات كثيرة، لكنه بحث وعرف أنه حان الوقت للاحتفال بالذكرى الـ50 لانتصار أكتوبر، وعبور القوات المسلحة لقناة السويس وتحطيم خط بارليف الحصين ورفع علم مصر فوق أرض سيناء العظيمة».
وتابع الممثل الصاعد، أنها كانت حرب سلام لاسترداد الأرض المصرية، ولم تكن بهدف الاعتداء على أرض العدو، مشيرا إلى احتفالهم بحرب أكتوبر بمدرسته، وإقامة مسرحيات تعبر عن الحرب ويتشاجر هو وأصدقاؤه حول من سيجسد شخصية الجندي المصري، قائلًا: «لأن الجندي المصري دايما هو اللي بيكسب وبينتصر».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر شريف الجندي المصري السيسي الندوة التثقيفية للقوات المسلحة أكتوبر حرب اكتوبر
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الله أوقف الشمس عن الغروب لهذا النبي ليفتح بيت المقدس «فيديو»
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن معجزة عظيمة حدثت مع سيدنا يوشع بن نون عليه السلام، قائد بني إسرائيل الذي خاض معركة فتح بيت المقدس بعد وفاة سيدنا موسى وسيدنا هارون عليهما السلام.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة dmc، اليوم الخميس، أن سيدنا يوشع بن نون جهز جيشه وأعدهم إعدادًا كاملاً من حيث التدريب والتأهيل النفسي، بحيث كان كل جندي يركز بشكل كبير في مهمته، مُخلصًا في الجهاد في سبيل الله، لافتا إلى أن يوشع بن نون كانت له أهمية كبيرة في اختيار جنوده، إذ كانوا من «الصناديد» الشجعان، المتفرغين تمامًا للقتال في سبيل الله.
وأشار إلى أن المعركة التي كانت تدور بالقرب من بيت المقدس، حيث كان الجيش قريبًا من تحقيق النصر، لكن هناك تحدٍ آخر، وهو غروب الشمس، حيث إن معركة كانت قد طال أمدها، وكان يجب أن تنتهي قبل غروب الشمس، لأن الجيوش في ذلك الوقت لا تقاتل في الليل.
وأضاف أن سيدنا يوشع بن نون، في لحظة حاسمة، طلب من الشمس التوقف عن الغروب كي يتمكن من إتمام المعركة وتحقيق النصر، فقال يوشع للشمس: «أنتِ مأمورة وأنا مأمور» ثم دعا الله قائلاً: «اللهم احبسها».
وأوضح أن هذه الحادثة تُظهر قدرة الله العظيمة على استجابة دعاء أنبيائه، وأن الله أوقف الشمس عن الغروب في معجزة فريدة لدعم سيدنا يوشع في مهمته، مشيرا إلى أن هذا الحدث يشير إلى أن الله قادر على تغيير قوانين الكون وفقًا لما يراه مناسبًا لتحقيق إرادته.
كما لفت إلى أن الأنبياء كانوا مُنعمين بمعجزات تُثبِت صدق رسالتهم، وهذه المعجزة كانت من أعظم ما حدث مع سيدنا يوشع، الذي أكمل المهمة بعد وفاة سيدنا موسى وسيدنا هارون، وأتم فتح بيت المقدس بفضل الله.