نصائح لإطلالات محتشمة تناسب السهرات من ملاك الدوسري | صور
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
مع اقتراب موسم السهرات والحفلات، تبحث العديد من المحجبات عن إطلالات أنيقة محتشمة تتناسب مع هذه المناسبات.
وفي هذا الموضوع، تقدم ملاك الدوسري لك مجموعة من النصائح للحصول على إطلالة مميزة وأنيقة في السهرات دون إخلال بالحشمة.
نصائح للإطلالات المحتشمة في السهرات
اختاري الفساتين الطويلة أو الواسعة، فهي من أفضل الخيارات للإطلالات المحتشمة في السهرات.
يمكنكِ اختيار فساتين بقصة A-line أو Empire، فهي من التصاميم التي تمنح الجسم مظهرًا أنيقًا.
إذا كنتِ تفضلين الفساتين القصيرة، فاختاري فستانًا بتصميم محتشم، مثل الفساتين ذات الأكمام الطويلة أو الفساتين ذات القصة الواسعة.
يمكنكِ أيضًا اختيار البدلات أو الأطقم المكونة من تنورة أو بنطال وبلوزة، فهي من الخيارات الأنيقة والمحتشمة للسهرات.
لا تنسي اختيار الإكسسوارات المناسبة لإطلالتك، مثل الأقراط الطويلة أو الأساور أو العقود.
يمكنكِ أيضًا اختيار حذاء بكعب عالي لإطلالة أكثر أناقة.
باتباع هذه النصائح، يمكنكِ الحصول على إطلالة محتشمة وأنيقة في السهرات.
وقالت ملاك الدوسري، إنه عند اختيار الفستان أو البدلة، تأكدي من أن القماشة المستخدمة مناسبة للسهرات، مثل الأقمشة اللامعة أو الشيفون.
يمكنكِ أيضًا إضافة بعض التفاصيل الأنيقة إلى إطلالتك، مثل التطريز أو الدانتيل أو الخرز.
لا تنسي أن تحرصي على تنسيق ألوان إطلالتك بشكل متناغم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بين الطوابير الطويلة ونقص البنية التحتية: الليبيون يواجهون أزمة السيولة بالدفع الإلكتروني
تقرير ميداني: أزمة السيولة تدفع الليبيين نحو المدفوعات الرقمية رغم التحديات
سلط تقرير ميداني مصور لموقع “فيرست بوست” الإخباري الهندي الناطق بالإنجليزية الضوء على تفاقم أزمة شح السيولة النقدية في ليبيا، وتأثيرها على الحياة اليومية للمواطنين، مع توجه متزايد نحو استخدام المدفوعات الرقمية كحل بديل.
الطوابير الطويلة والانتقال إلى المدفوعات الرقميةأوضح التقرير، الذي ترجمته صحيفة المرصد، أن المواطنين في مدينة مصراتة، مثلهم مثل باقي المدن الليبية، يعانون من خيبات الأمل وهم ينتظرون في طوابير طويلة أمام المصارف الخاضعة لحراسة مشددة للحصول على ألف دينار كحد أقصى للسحب.
وأشار التقرير إلى أن الموظفين يواجهون تأخيرات متكررة في صرف مرتباتهم، ما دفع الشباب إلى تبني فكرة استخدام البطاقات المصرفية، رغم أن البنية التحتية المحدودة ونقص أجهزة الصراف الآلي ومحطات الدفع تعيق تحقيق هذه المساعي.
وجهات نظر المواطنين والخبراءمصعب حدار، معلم من مصراتة:
قال حدار: “تجعل البطاقات المصرفية الكثير من الأشياء أسهل بالنسبة لنا، ويمكنني استخدامها في أي مركز تسوق. هذا مفيد بشكل خاص في ظل الطوابير الطويلة أمام المصارف. ورغم أننا نواجه صعوبة في الحصول على هذه البطاقات بسبب الازدحام، فإنها تظل أداة عملية معترف بها دوليًا”.
خالد الدلفاق، خبير اقتصادي:
أشار الدلفاق إلى أن “استخدام البطاقات المصرفية أصبح ضرورة نتيجة نقص السيولة، ولكن التحديات لا تزال كبيرة. نحن نفتقر إلى ثقافة الدفع الإلكتروني والبنية التحتية اللازمة، وما زالت العديد من الأماكن مثل مراكز التسوق ومحطات الوقود والمستشفيات لا تعتمد هذه الوسائل”.
عبد الله قطاط، مصرفي من مصراتة:
أكد قطاط أن “المدفوعات الإلكترونية لا تزال متأخرة نسبيًا، لكن الجيل الجديد يتبناها بشكل متزايد، ويعتمدها كبديل للطرق التقليدية في إجراء معاملاته المالية”.
وبحسب التقرير، فإن التحول إلى مجتمع يعتمد على المدفوعات الرقمية في ليبيا ليس سلسًا على الإطلاق. الأسواق المزدحمة في مصراتة تعاني من رفض معظم البائعين التعامل بالبطاقات المصرفية بسبب نقص محطات الدفع.
الخلاصةرغم التحديات الكبيرة، يبدو أن هناك تحولًا تدريجيًا نحو المدفوعات الرقمية في ليبيا، مدفوعًا بأزمة السيولة وتوجه الجيل الجديد إلى اعتماد التقنيات الحديثة. ومع ذلك، يبقى النجاح مرهونًا بتطوير البنية التحتية وتعزيز ثقافة الدفع الإلكتروني.
ترجمة المرصد – خاص