موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023.. باقي كام يوم؟
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي، إذ ينتظر الكثير من المواطنين من محبي الشتاء بدء التطبيق، والذي يتم بتأخير الساعة لمدة 60 دقيقة، وبالرغم من أن التوقيت الشتوي لغلق المحلات بدأ منذ ما يقرب من أسبوع، إلا أن ذلك لم يكن له علاقة بتغيير الساعة.
وأوضح مجلس الوزراء في وقت سابق، موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي، خلال الإعلان عن بدء تطبيق التوقيت الصيفي، ونوضح من خلال هذا التقرير موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي مرة أخرى، وفق ما أعلنه مجلس الوزراء.
بعد مرور ما يقرب من 5 أشهر، على تطبيق التوقيت الصيفي، منذ بدأ تطبيقه آخر جمعة من شهر إبريل الماضي، تفصلنا أيام قليلة فقط عن انتهاء العمل بهذا التوقيت، إذ يستمر العمل به حتى آخر خميس من شهر أكتوبر الجاري، ليبدأ تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023 بحلول منتصف ليل آخر جمعة من شهر أكتوبر الجاري.
كم تبقى من الوقت على تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023وتبقى عدة أيام قليلة على موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبدء التوقيت الشتوي، إذ يفصلنا عن آخر خميس من شهر أكتوبر الجاري 20 يوما فقط، إذ يوافق آخر خميس من هذا الشهر 26 أكتوبر.
يذكر أنه تم تطبيق مواعيد غلق المحلات الشتوية 2023 بدء من يوم الجمعة الماضي، والذي وافق آخر جمعة من شهر سبتمر وفق ما أعلنته وزارة التنمية المحلية في قرار تحديد مواعيد غلق المحلات الشتوية والصيفية عام 2020.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي التوقيت الشتوي موعد التوقيت الشتوي 2023 موعد انتهاء التوقيت الصيفي موعد تغيير التوقيت موعد تغيير الساعة من شهر
إقرأ أيضاً:
بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر
#سواليف
كشف تحقيق أجراه #الجيش_الإسرائيلي في هجمات 7 أكتوبر أن عناصر الجيش الإسرائيلي لم يصلوا إلى #مستوطنة_نير_عوز إلا بعد أن غادرها عناصر ” #حماس ” لأنها كانت بعيدة.
وخلص تحقيق الجيش الإسرائيلي إلى أن الأسباب التي جعلت قرية نير أوز دون حماية تشمل بعدها الجغرافي عن مركز إسرائيل واعتبارها أصغر من بعض القرى الأخرى على حدود غزة. بالإضافة إلى ذلك، لم يدرك أي من كبار المسؤولين العسكريين أن “المذبحة في نير أوز كانت أسوأ مما حدث في العديد من الأماكن الأخرى التي تلقت دعما أكبر من الجيش”.
حسب التحقيق وصلت قوات أكبر بكثير من الجيش إلى #كيبوتس_بئيري (التي تقع في الشمال مقابل وسط غزة) في وقت مبكر، بينما تقع نير أوز في الجنوب مقابل خان يونس في غزة. كما أن بئيري كان عدد سكانها قبل #الحرب حوالي 1300 نسمة، بينما كان عدد سكان نير أوز 400 فقط.
مقالات ذات صلة جامعة كولومبيا الأمريكية تعاقب طلبة شاركوا في احتجاجات داعمة لفلسطين 2025/03/14ومن بين الحقائق التقرير أن “قوات التعزيز من الكتيبة 450 وصلت إلى المنطقة على بعد كيلومترين فقط من نير أوز حوالي الساعة 9:45 صباحا. وأنه لو تم توجيههم إلى نير أوز، لكان بإمكانهم إنقاذ عدد كبير من السكان من #الموت والخطف. بدلاً من ذلك، تم إرسال نصف القوات إلى كيسوفيم والنصف الآخر إلى كيرم شالوم، وكلاهما كان تحت الهجوم، ولكن لم تحدث فيهما خسائر كبيرة في الأرواح كما حدث في نير أوز”.
وأشار التحقيق إلى أن الأخطاء الكبرى الأخرى تضمنت أن “الدبابتين القريبتين من نير أوز لم تدخلا القرية للمساعدة. في إحدى الحوادث، مرت إحدى الدبابات بمدخل القرية، وعندما رأت العدد الكبير من المهاجمين، تركت المنطقة”.
وأضاف: “كانت هناك تردد شديد من قبل المروحيات الإسرائيلية في إطلاق النار على أي شخص داخل الأراضي الإسرائيلية، حيث إنهم حتى هذه الحرب كانوا يهاجمون أهدافا في غزة أو خارج الأراضي الإسرائيلية. كما أن إحدى المروحيات، التي لم تدرك مدى خطورة المهاجمين، تعرضت لإصابة بقذيفة صاروخية واضطرت إلى الفرار من المنطقة، وتمكنت فقط من الهبوط الاضطراري في قاعدة حتسريم الجوية”.
وأكد أن “الجزء الكبير من فشل الدفاع عن نير أوز هو أن قائد اللواء العقيد آساف حمامي قتل قبل الساعة 7:00 صباحا. كما قُتل نائبه وعدد من قادة الفصائل والفرق بعد وقت قصير من بدء الغزو، مما أدى إلى انهيار كامل في القيادة والسيطرة والتنسيق بين قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة، مضيفا: “حوصر حوالي 34 جنديا من لواء جولاني داخل مبنى الكافتيريا في الكيبوتس، مما جعلهم هدفا سهلا”.
وأفاد التحقيق بأن “قوات التعزيز الأولى، شرطة ياماس القتالية، دخلت إلى نير أوز حوالي الساعة 1:10 ظهرا، ولكنها كانت متأخرة جدًا لإنقاذ أي شخص. ووصلت قوات إيجوز الخاصة في الساعة 2:00 ظهرا، وصلت قوات شايطيت 13 البحرية في الساعة 2:50 ظهرا، ولكنها كانت أيضا متأخرة”.